العطاء أن تقدم ما تستطيعه ..
وأن تُعطَى ما يستطيعه الآخرون ..
فلا تنتظرن ما أردته أو تمنته نفسك منهم ..
إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» دعاء ... متجدد» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
العطاء أن تقدم ما تستطيعه ..
وأن تُعطَى ما يستطيعه الآخرون ..
فلا تنتظرن ما أردته أو تمنته نفسك منهم ..
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
التضحية هي أن تعيش لتمنح الحياة لغيرك ..
لا أن تموت كي يعيش غيرك ..
البلاغة ليس أن تتفوه كلماً معسولاً بل أن تعي ما تقول / أنس إبراهيم
غَزَةَ وإنْ رامَ المَوتُ في عجَلٍ
لكِ الرُوُحُ تُقْبَضُ فِي شَرَفٍ
ماأجمل أن نرفع الأيدي بالدعاء بالخير لإخوة وأخوات غائبات عنا فقط حبا في الله
https://www.youtube.com/watch?v=FLCSphvKzpM
إن قررت الرحيل ..
حاول أن تحتفظ بصورتك المشرقة في ذاكرة الآخرين ..
من أعلى درجات التعقل معرفة إخضاع الإنسان لصفاته النفسية وفق أغلب الظروف ليولد طاقة الهدوء ضد كل إعصار خارجي !
******
صعود.. نزول.. ذهاب.. إياب.. أغلب حركات الإنسان قبل الاختفاء عن وجه الأرض..
******
مثل الجسد هي الروح ساعة المرض.. لن تشعر بتحسن إلا إذا ما وجدت النوع الجيد من المشاعر والأفكار التي تعجل شفاءها..
لا تكن ممن يتحدث عن الشيء من خلال معرفته وساعة الفعل نراه يتعامل بما يظنه !
******
على وجه الأرض لا يَعد الزمن بالحلول النهائية.. هناك أدوار فقط بين الحركة والهدوء، الألم والفرح، الحزن والابتهاج، البكاء والضحك..
******
لتكن إنسانا فكريا عليك أن تشعر بالأشياء التي يكتف الآخرون بمعرفتها فقط..
عند سكرات الموت تعرف قدرك
الموت: دين يدفعه الإنسان مرة واحدة..
******
سريع هو قطار الحياة إلى درجة أن ينزل منه أقربائنا ورفقائنا دون ملاحظة ذلك !
******
أن تعيش حقا يعني أن تستيقظ ليلا متمنيا رؤية اليوم التالي.. أن تترجى الله بأن يقدر لك يوما آخر تنعم به في جميل عبوديته..
أيها المغرور
هلا نظرت للقبور ..