يعم البلاء وتتكاثر المآسي.. ولا ينجح دور هذه الأخيرة إلا لحظة استرجاع الإنسانية لصفاتها النبيلة وإلا لا عزاء..
مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»»
يعم البلاء وتتكاثر المآسي.. ولا ينجح دور هذه الأخيرة إلا لحظة استرجاع الإنسانية لصفاتها النبيلة وإلا لا عزاء..
وراء شاشات الإعلام الماسخ الكثير من مليارديرات العالم.. أولئك الذين لا يبكون، ولا يضحكون، ولا يعرفون للحب معنى..
الظلم ظلمته ع الظالم تظلام *** ومن الظلام يظلم ظالم مظلوم
- رابح درياسة - الجزائر
يا سارقي الأمان من قلوب الصغار.. قاتلكم الله أينما كنتم..
ليت القتلة يعلمون أنه غير مسموح لهم بالموت مرة واحدة..
منذ سنين عديدة، لم نر من الفائزين في الانتخابات سوى مشاركتهم للوطن مزايا عدم خبرتهم..
في بلاد العرب اليوم، ولأن الثروة تمثل خطرا عاما.. فهي متداولة بكثرة فقط بين الأوساط السلطوية ومن يليها بعد ذلك من أوساط فنية، وأخرى عرفت القيمة النقدية للركوع، فاتخذته مذهبا للوصول..
أحيانا كثيرة.. تكون السعادة في قلوب من عرفوا كيفية مجابهة غيب الأقدار بابتسامة..
الصادقون وحدهم يعرفون كم يتألم المخذولون
كم هو محير أن تمسك الميزان بكلتا يديك.. وكفتيه تأبيان أن ترجح إحداهما على الأخرى؟!
نداء: يكون الألم حينها بحجم الصدق..
شكرا لمرورك على هذا المتصفح أخية..
تقديري والدعاء..