وحدي أنا والليل

عطاف الغالية اسال الله ان يجعل ليلك سعادة وطمئنينة

احب هذا الحرف جدا

لاحرمت من مرورك الزاكي الباهي ياأختي الحبيبة
كم تنثرين على رأسي الكثير من الزهور بمرورك وتهرقين على قلبي الكثير من النور والصفاء والحب والنقاء بحضورك أيتها الحبيبة الغالية
أحبك الله ورضي عنك وجمعني بك في الدنيا وفي الآخرة
محبتي المتوقدة لك دوما

أختي الأديبة عطاف
الليل ؟! وما أدراك ما الليل ؟! مستدر خطرات الفكر ، ووساوس النفس ...
أراه أيتها الأديبة أخرج ما عندك ، ولولا علمه أن سيكون منكِ هذا البوح لانصرف عنكِ ، فهو الآخر لا يصغي إلا لمن كان مثلكِ ...
( قرأتُ تعليق أخينا الأديب علي ، وله بعد نصكِ نصٌ فيه ما لم يحبذه في نصكِ ، فهذه فرصتكِ ، ولا تخبري أحدا ) .
آنس الله وحشتكِ ، وأبعد عنك كل غم وهم

أشكر لك عمق تقديرك لهذا البوح الصارخ ليلاً ..
لك مني أطيب التحايا وأصدقها أخي العزيز / أحمد
تقبل الله منك دعوتك النقية ..
أما بالنسبة لملاحظة الأديب علي أسعد .. فلا يسعني غير المباركة له بإصدار ديوانه الأول والإحتفال بذلك..
ولقد كفيتني بالرد عليه