أحب أن أعرفكم بنفسي في .... أنا فلسطيــــــــن

ياسمينا......
اهلا بك في الواحة الخضراء...اهلا بعبق فلسطين العزيزة هنا..تنثرينه علينا اينما كنا...
اعجبني نصك من حيث التلاحك الجميل بين/الصوت/الصورة/ بين الشكل/المضمون/بين الرغبة الطموح/الواقع/ ولغتك السلسة البسيطة اوصلت المغزى الينا دون تعقيد...
لذا اود ان اهديك هذه الهمسة الفوغالية عساها تعجبك:
وتجيئ ايها الوطن المبتلي..والابتلاء محبة من الله..كالعنقاء الاسطورة التي تجيء من رماد النار.. من جمر الحرائق..تصاعد،تفرد جناحيك..تمتد امتدادك في سماء الاضلاع..وترقص رقصتك في فضاء الحنايا..آخذ زينتي،اتطهر..ابتهل ابتهاليالشاخص..ياويلي.. ويالذتي..ويااحتراقي البهي..ها انا ذا اعرج الان اليك معراجي..ياذا السناء..ياذا البراق..اني اصاعد..اني عند تخوم الوطن.
دمت بخير
ورمضان كريم
محبتي
جوتيار

ألف شكر على الترحيب عزيزتي جوتيار
أهنئ نفسي بانضمامي لركبكم
وأشكركِ على همستك الرقيقة
والله أكرم وأعلى
دامت المحبة والود بيننا أختى الرقيقة

ياسمينا

ياسمينا مسلمة ...
هكذا لاح اسمك الجميل على الواحة ..
ما أسعدني بانضمامك
فأهلا وألف سهلا ومرحبا بك هنا معنا .. وهذه تحية لعلها تليق برقة حرفك ورقة روحك ..
أما نصك فلقد وقفت على ابداع حقيقي سام الغاية والهدف ..
فلسطين نعم ...
هي الوحي وهي الملهم وهي الزناد الذي نقدح به قريحتنا وإلا ظلت جافة ..
لقد أحسنت التحليق بنا في تعابير جد مؤثرة
تقبلي غاليتي محبتي الصافية لك دوما
سعدت بتواجدك حقيقة
كوني بخير
ورمضان كريم وكل عام وأنت بألف خير ومحبة وسلام

مصري أنا يفتح أوردته لكل شوارع مدينتك ، يفرش بها الأحياء ، والمنازل ، ويمد الأرض بالدماء ،

محمد

هذا اسمي يصافحك أختاً عربية من أرض البرتقال الحزين ، لكن لك البشرى ، فالعام القادم ستأتي الثمار تبتسم بالانتصار ...

أخوك

محمد

الأخت الاديبه

نص جميل

جرح عميق

خالص الود

أديبتنا التي يحتاج اسمها نصًا ، ونصها اسمها من روحها ،

كل التحية لكِ والترحيب بك في واحة الخير ، قرأتكِ لأعود لهذه الروح التي تستوعب هذه المساحات من الوطنية والحب والخير والجمال ، أضيفي إلى ذلك هذا التسامي الرقيق .

اما النص فقد تناول الذات والوطن الذي هو بذاته ذات ، وتناول القضية بعين القائل ، ولسان المنادي الحال والآتي ، فإن تناولنا النسق فيحتاج إعادة نظر ، فإذا كان للتعريف فقد عرفناكِ كما تريدين أن نعرفك لأنكِ عربية مسلمة بلا تصنيف ، فإن كانت فلسطين فكلنا فلسطين .
أديبتنا التي هي من حبيبتين ، أكرر الترحيب بك ، وننتظر إبداعاتك التي نتوقع أن تكون أبدع من ردودك البديعة .

محبتي واحترامي ، لكِ وللبندقية .

مأمون

سلام الـلـه عليكم
الأخت الفاضلة الأديبة الراقية ياسمينا مسلمة

كم أنا سعيد بأن أرحب بك في الواحة المباركة , بين النخبة المتميّزة , من أهل الأدب والشعر والفكر والعلم , وأنت العلم الذي أعتز بالقراءة له , ومتابعة أعماله , فأهلا بك .
لقد قرأت لك دون شك , أكثر من مرة , في موقع آخر , وقد لفت نظري , تمكنك الأدبي , وأفصحت عن ذلك بكلمات إعجاب وإكبار , وأعود هنا , لأقرا لك هذا النص الرفيع الهادف , مكبرا من جديد قدرتك الأدبية العالية , والصياغات اللغوية والافكار , والبناء القوي , للتعبير عن الخلجات الوجدانية , تجاه الأرض الحبيبة , ترسمينها بقلبك قبل حروفك , وتؤكدين أصالة الانتماء .
تقبلي احترامي وتقديري

أخوك
د. محمد حسن السمان

ياسمينة المسلمة

أهلا بك و بقلمك النازف حبا للوطن ،

فلسطين الأرض الطاهرة المغتصبة ، و الشامخة رغم المحن.

سنلتقي بك ياسمينة لنعزف سمفونية القدس الصابرة .

ودي و احترامي

أيتها الفلسطينية الراقية البارّة ياسمينا
كم أنتِ جميلة بملابس الوفاء ، وكأنكِ درة من دُرر السحابِ ، أمطرت على أرضٍ من جفاء
جئتُ أرحب بكِ أجمل ترحيب
وأقول لكِ أن دخولكِ كان رائعاً
وأشيد بالأخص بهذا المقطع المؤلم:
فأنا الأم
أنا فلسطين درة العاشقين
سيدة العالمين
وامرأة يحلم بها كل المحبين
وأنت مَنْ يسكن عيني
فليت حلم الحرية يدوم
الله الله
سلمتِ غاليتي ورمضان كريم عليكم بإذنه تعالى

منى الخالدي حضورك مشرف
فلا تغيبي عن متصفحي
دمتِ بكل الخير

ياسمينا مسلمة

بإذن الله تحل القضية وتعود القدس للعرب وفلسطين لأهلها
فلابد أن يعود الحق لأهله ولو بعد حين
ياسمينا مسلمة
ما أروعك
هنا قديسة تعزف ترانيم أحرف طاهرة
فى محراب قلوبنا
دعينى سيدتى أهديك أكليل من الزهور
أزين به عنق حرفك
ياسمينا
أهلا و مرحبا بك بيننا
وكل عام وانت ِ بخير
تحياتى

ألف شكر أخى عماد عناني على ردك الجميل
أسعدني حضورك
كن بالجوار

دمت بخير

ياسمينا الجميلة رائع ما كتبت هنا
لك وللفلسطين الف تحية