حبيبتي والفجر

المغازي...

ومضة صوفي/ يدرك في صومعته بأن ذاك الوجه الرباني لن يفارقه/ حتى لو كان في خلوته/ رائعة بحق


رمضان كريم

محبتي لك
جوتيار

حبيبتي والفجر

أحبك في رمضان أكثر ، وأشتهي قولة الحب ؛ إلا أننا اخترنا ضياء الوجه ؛ ما أبهاه كلما بنار الشوق يطَّهر !! وأهيم في كل مكان كان يضمنا ، حضنًا ، وحضن التعبد في بيوت الله أحنُّ والأطهر . يا مَن من طهرها نسل عساه النقاء ، ويحبك في رمضان أكثر وأكثر .
ــــــــــ
ومضة استحثتها الذكرى

الأستاذ الأديب مأمون المغازي المحترم
ومضتك هذه يا سيدي
أضاءت لنا الليل
حتى صرنا نتلمـّس بها
ضياء الصبح المتصوّف
المنتظر ليلة أخرى
ليمعن في تعبّده
كل التحية
و كل عام و أنت بخير
مازن سلام

حقاً لم أجد رداً يليق بهذا النص الرائع بروعة صاحبه
فدعني أقف صامتة
متوجهة مثلك إلى عرش الرحمن
وهاربة إلى أحضان حبه الأكبر والأوسع
عسى الله يفرج عني كربةً..!

لك أجمل تحية وأطيب سلام
في هذا الشهر المبارك الفضيل..

يالها من ومضة استيقظت عليها فجر الخامس من رمضان ....
حب .. وفجر .. وطهر .. ورب .. ومسجد ..
كلها مفردات اختلطت في ذهني ومازجت دم القلب .. وتناثرت فوق روحي كحبات مطر ..
لا
بل كحبات من ماء زمزم نثرت فيه أوراق ورد ..
وصنعت من روحي ألقا يسطع
سأغادر هذا النسيم وقد اندس في حناياي رغما وطوعا هذا المقطع الفاتن الآسر
وحضن التعبد في بيوت الله أحنُّ والأطهر . يا مَن من طهرها نسل عساه النقاء ، ويحبك في رمضان أكثر وأكثر
شكرا لك
كن بخير
أحييك أديبا مختلفا

الناقدة ، الأديبة : عطاف سالم ،

ليتني أكتب كل يوم كهذا ؛ لتنثري عطرًا كهذا .

هل يمكن أن يقال أكثر ؟!

أدام الله عليكِ نعمة الإيمان

محبتي واحترامي

مأمون

الناقدة ، الأديبة : عطاف سالم ،
ليتني أكتب كل يوم كهذا ؛ لتنثري عطرًا كهذا .
هل يمكن أن يقال أكثر ؟!
أدام الله عليكِ نعمة الإيمان
محبتي واحترامي
مأمون

الأستاذ الأديب الكبير مأمون المغازي

جئت هنا لأقرأ حرفا لا أجهله ، فاحترت ماذا أكتب من بعد حتى وقعت على هذه العبارة ، فكانت ملاذي ومنفذا لحرفي بين يدي نصكم ، ( هل يمكن أن يقال أكثر ) لقد كفتني أختنا الفاضلة الأستاذة عطاف - حفظها الله وإياكَ - عناء الرد على من هو مثلكم .

دمتَ بخير من الله وحفظ ، ولك المودة دوما

....مأمون....!!
صباح الخير...
ومضة بسيطة تحمل الكثير من المعاني الجميلة..
تقبل الله منا ومنك صالح الأعمال...
محبتي...!!
لن أقول شيء آخر سوى أني...كنتُ هنا..!!

أديبتنا ، كاتبة الإحساس: يمنى سالم ،

صباحك خير ، مساؤكِ بر .

مرورك له رونقه المتمثل في بساطته ، وكونك دومًا هنا ريٌّ لوادينا .

محبتي والتقدير .

مأمون

أستاذي الفاضل " مأمون المغازي":

تجود بنا بعطر كأنه الفجر يلف الكون بأغنية من نور وعبير...!!!
نثرية غارقة بالروع ــه حد الترف...!

سلمتـ ودام قلمك ينثر الدمال

لك خالص إحترامي وتقديري وتراتيل من ورد

إنها الفضيلة .............
عندما يقربنا الحب من الله أكثر !
صباحاتك ورد

أديبتنا : نورة العبيدي

لو ان إنسانًا استطاع أن يتمكن من فضيلة واحدة لكفته أن يكون إنسانًا ، والحب إن تدبرناه هو جماع الفضائل لأنه قلب الإيمان ، ولا أعتقد أن إنسانًا شعر بحلاوة الإيمان دون أن يذق الحب ( على توسيع مدلول الحب )

محبتي واحترامي

مأمون

قال الأحباب الزملاء .. كل ما يمكن أن يُقال ..

فقالوا هي الفضيلة ، وهي الصلاة وهي ... ، وأراهم قد أصابوا ..

وقد أعجبتني براعة أستاذنا الأديب .. أحمد الرشيدي في الخروج من حيرته ..

وأنا أقول .. يمكن للأم الحبيبة الغالية أن تكون بيت القصيد هنا ..

وقد تـُخاطب لدى البعض .. العبادة .. ومناجاة الخالق عز وجل ..

وقد تعني لي أنا .. إحدى سور القرآن الكريم ..

وقد تعني لإنسان اختلطت بساطته بإيمانه .. إحدى المقتنيات التي رافقته طويلاً فارتبطت في ذهنه بمحطات فاصلة على درب الإيمان ..
.. كأن تكون سجادة أو مسبـحة مثلاً ..

النتيجة أنه محظوظ أديبنا بحب صاحب تلك الذكرى .. فقد طاف بخيال أديبنا في لحظة إيمانية رمضانية ..
فخاطب فينا الحب والإيمان والوفاء والصدق والأمل بهذه الومضة ..
فخفقت قلوبنا فدعونا لأديبنا ولأنفسنا ولكل المؤمنين .. بما يجلب سعادة الحب وسكينة الرحمة وطمأنينة الفضيلة ..

محبتي وبالغ تقديري وكبير إعجابي ..

كلمات طيبة
رمضان كريم
كل عام وانت بألف خير
احترامي وتقديري