ما أبلغ وأبدع وأرق قلمك أيتها النور البهي
كم يأخذني كثيرا هنااااك فوق روابي الألق حيث قمم الجمال والبهاء ومكامن النور ..
لله درك
تمتعينا أينما كنت
وفي أي واد من أودية الأدب الذي يليق بك
تقبلي محبتي الدائمة
ودمت دوما بألف خير ومحبة وسلام
نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» حنين الناي» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ما أبلغ وأبدع وأرق قلمك أيتها النور البهي
كم يأخذني كثيرا هنااااك فوق روابي الألق حيث قمم الجمال والبهاء ومكامن النور ..
لله درك
تمتعينا أينما كنت
وفي أي واد من أودية الأدب الذي يليق بك
تقبلي محبتي الدائمة
ودمت دوما بألف خير ومحبة وسلام
حلوووش صغيرتي
لا عليك حبيبتي ما كان يجب أن تكتبي هذا الاعتذار لأن الأعمال بالنيات أليس كذلك؟؟
ثم أنت لم تقصدي الإساءة أيتها القريبة جدا
أنا أدرى الناس بك
شكرا لك لأنك قمت بطباعتها عني لقد أرحتني من هذا العمل الذي يشغل بالي دائما
شكرا لأنك نقلت الحروف بشكل صحيح صغيرتي
ونقلت علامات الترقيم بشكل شبه صحيح
تعلمين كبرت ايتها الصغيرة
أحبك
نوارتي الغالية
سلامتك كم حزنت حين دخلت صفحتك وقرات ما كتبته حلا
الحمد لله أنك بخير وبصحة جيدة رغم ان صوتك ايضا جعلني أشعر بتعبك
ابقي لنا يا نور لأننا نحبك جميعا
معانقة أولى لقصتك الرائعة
أعود إليها لاحقا
ودي وشوقي الكبير
الموقرة نور
أنا الآخر لي ظروف خاصة تحول بيني ، وبين أحبة لي ، ولكني تحاملت على نفسي لسببين :
الأول أنكِ تفزعينني دائما ؟! قلقت جدا على صحتك أسأل الله أن تكوني بخير دائما وأبدا .
والآخر أن ها هنا دموعا ، وأنا لا أستطيع أن أرى الدمع ، ثم أقف مكتوف اليدين إما أن أمسحها بيدي ، وإما بحرفي .. دموع المساء كان لي معها شأن أنبأتكِ عنه أيتها الأديبة ، ولو أني تنبهتُ لنصكِ هذا لرأيتِ نجمكِ هناك ، أظنك تعرفين المكان .
تحيتي وتوقيري وسلامي ودعائي