مشاركتي الاولى ....متواضعه للغايه

احبابي هذه كلمات لي كتبتها لابوح بها عن بعض مافي القلب
هنا حقائق لاترى على الشاشه الصغيرة في منازلكم ولاتبوح بها قنواتنا الفضائيه الكتيرة
المليشيات القذرة...
تستهدف المساجد والجوامع
وليس هذا فحسب
لكنها ايضا قتلت كل ممن كان اسمه عمر(كرها بعمر ابن الخطاب رضي الله عنه)
حتى انه لم يبق ولد في بغداد اسمه عمر
قتل وتعذيب ايضا
ارجوا منكم تقييم كتابتي
التي هي بعض من مشاعري
أيـــــــــــــــــــن المفر
الهي..ضاقت بنا الدنيا..ولا نرجوا سوى رحماك ..
ياربي الرحيم
اله الكون..يا ربي الكريم..
هانت نفوس بني البشر..
واستوطن الاغراب في وطني..وقد رقص الغجر
مساجد..كانت هنا
عادت بقايا من حجر..
مآذن..ذبحت
على اطراف دجلة في سحر
جثث هنا..جثث هناك..جثث أخر
ماقطعت ...الا لمن كان اسمه بين البشر
كان اسمه...........عمر
أو قد يكون..شهما
كريما
أو أغر..
بطلا
شجاعا
أو قمر
أهكذا كانت عبادتكم لرب العالمين؟؟
أهكذا هانت صلاة المسلمين!!!!
أين المفر؟؟؟؟؟؟؟؟
أين كنتم من سنين؟؟
عندما كان هنا..
صدام
كنتم في حجور نائمين..
خائفين من الحمام..
واجفين من اللقاء
بكل صنديد همام..
والآن ..
قد عبثتم في بلادي
في بلاد الطيبين
عثتم هنا..
مخربين,مدمرين,ومفسدين
قد طغيتم ...وترعنتم ...وظننتم
أن هذا الكون قد صار لكم مثل العرين
أنتم الاسد هنا..تطلبون وتأمرون
وجميع من في الكون-ممن حولكم-منفذين
قد ظننتم..وظننتم..وتظننون هنا
لكن هيهات لكم
ياعابثين
لكن هيهات لكم
يامشركين
لن نستكين..
لو حرقتم كل مافي الارض..وأحلتوه رمادا
لن نستكين..
لو قتلتم كل نفس طاهرة..ومزقتم فؤادا
لن نستكين..
أنسيتم؟؟أم تناسيتم هنا!!
أن.. لنا
ربا كريما عادلا ..بغيره ...لن نستعين
أنسيتم؟؟أم تناسيتم هنا!!
ان..لنا
ربا مجيبا..سامع الشكوى ومعين الصابرين
لن نستكين
سيرد الحق يوما..لكل مظلوم حزين
وسنسمع الضحكات لحنا
وسيختفي عزف الانين

الأخت الأديبة زينب فاضل
تحية طيبة
ماساة نعيشها معك أيتها الفاضلة ، لكن ما العمل وأيدينا شلت إلا عن السرقة ، وارجلنا تقزمت خطاها إلا عن زلة خطى ، نزيف ، وألم ، وبكاء ، وماذا بعد ؟
وأخيرا تسلطنا على بعض ،
سمعت من الشيخ الكبيسي قبل أيام ، اصبح الإنسان بالعراق يسلم نفسه للجنود الغربيين ، لأنه يعلم بنهاية طويلة إما سجن ، أو حرية ، ولكن مع الميليشيات فالموت هو النتيجة .
سبحان الله
أما النص أيتها الفاضلة
فهو نتيجة حتمية لكل قلم يحمل مشاعر نقية صادقة ، يعيشها حالة ، ثم يفرغها القلم على صحيفة الوجع .
نص من حيث الفكرة والصور رائع وأكثر ، ويبقى الوزن يا سيدتي ، فهناك هنات كثيرة به ،
أرجو أن تتقبلي مرور أخيك

أختي الفاضلة / زينب فاضل
يسعدني أن أتلقى هذا النص بقلبي وروحي أولا قبل عيني وتقييمي
تظل العراق جرحنا النازف فينا .. تظل المفجر فينا الحس دوما .. وتظل المستنفر والمحفز والمستفز لقطر حبرنا أبدا
سعيدة بمعانقتك عضوة جديدة على الواحة
وسعيدة بمعانقة النص المؤثر غير أني أتفق مع الأديب / محمد الحريري حفظه الله من حيث الوزن
وقفت كثيرا عند هذا المقطع :
أنسيتم؟؟أم تناسيتم هنا!!
ان..لنا
ربا مجيبا..سامع الشكوى ومعين الصابرين
لن نستكين
سيرد الحق يوما..لكل مظلوم حزين
وسنسمع الضحكات لحنا
وسيختفي عزف الانين
ستعود بغداد كما كانت وأفضل مادام هناك رب مجيب سامع الشكوى معين الصابرين

السيدة زينب فاضل المحترمة
مرحباً بك أولاً و آخراً
.....
نص فيه من الوجع ما لا يحتمله قلب
اسمحي لي رغم الجرح النازف
أن أقول
جمع الله هذه الأمة و وحّد بين موحـّديه
.....
كل التحية
مازن سلام

حسبنا الله و نعم الوكيل
و ربك
لو قتلوني مليونًا لأني عمر
لتمنيت أكثر و أكثر
و لنا يوم بحول الله نعيد لهذه الأرض كرامتها و طهرها
و لهذه الأمة مجدها و عزها
بوركت
بوركت
يا أخية
و لك من التقدير أجله

...

وا عراقاه , وا عراقاه
وحسبنا الله
و هو نعم الوكيل

الأخت الغالية
زينب فاضل

صدقتِ أختاه
وكانَ لوقعِ حروفكِ صديات الصدقِ والشجن
في الروحِ والقلبِ والبدن
تكتبينَ بإحساسٍ صادق
والصدق يصل دوماً الى حيثُ يعنون
وقد عنونتِ هذه الخاطرة الى قلوب بني البشر
وأنتِ تصفينَ بكامل الحسّ أفعال العجم ممن ماتت فيهم سمات الإنسانية
وإستبدلوا الخبيثَ بالطيب
فكانت الهمجية ترجماناً لحقدهم الأسود
:
تملكينَ موهبةً جليّة
تستطيعين صقلها بالقراءة والولوج لبحور الشِعر والعروض..
سَلمَ فيكِ هذا الحس المرهف
والروح العاشقة للوطن
:
ودمتِ بجمال.
رمضان كريم بإذن الله

الأخت الأديبة زينب فاضل
تحية طيبة
ماساة نعيشها معك أيتها الفاضلة ، لكن ما العمل وأيدينا شلت إلا عن السرقة ، وارجلنا تقزمت خطاها إلا عن زلة خطى ، نزيف ، وألم ، وبكاء ، وماذا بعد ؟
وأخيرا تسلطنا على بعض ،
سمعت من الشيخ الكبيسي قبل أيام ، اصبح الإنسان بالعراق يسلم نفسه للجنود الغربيين ، لأنه يعلم بنهاية طويلة إما سجن ، أو حرية ، ولكن مع الميليشيات فالموت هو النتيجة .
سبحان الله
أما النص أيتها الفاضلة
فهو نتيجة حتمية لكل قلم يحمل مشاعر نقية صادقة ، يعيشها حالة ، ثم يفرغها القلم على صحيفة الوجع .
نص من حيث الفكرة والصور رائع وأكثر ، ويبقى الوزن يا سيدتي ، فهناك هنات كثيرة به ،
أرجو أن تتقبلي مرور أخيك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اهلا بك استاذنا الغالي
شكرا لمشاعرك نحو البلد الجريح..الذي هو طالما كان وطن لكل العرب
هو ليس موطني لوحدي انما انا ولدت فيه وشربت ماءه الفرات..
وانتم ابناء من نوع اخر
ابناءه الروحيون
شكرا لثنائك على الفكرة والصور
وشكرا اكتر(يعني شكرا كبيره جدا) للنقد الذي انا احتاجه بشده وطلبته هنا في هذا الملتقى لانني وجدت استاذة انا بحاجه الى ان يدلوني الى الطريق الصحيح..
حيث ان الشعر واللغه العربيه بصورة عامه ليست مجال دراستي لذلك تجد لي اخطاء كثيره
وماهي الاكلمات اود ان ارتقي بها الى مستوى المشاعر التي تجيش في صدري
اشكرك لمرورك استاذي الغالي
هذا المرور اسعدني وربي...
شكرا لك وارجوا منك ان تدلني على مايقوي عندي اي هنه في اي شيء
ودمت استاذنا الغالي

أختي الفاضلة / زينب فاضل
يسعدني أن أتلقى هذا النص بقلبي وروحي أولا قبل عيني وتقييمي
تظل العراق جرحنا النازف فينا .. تظل المفجر فينا الحس دوما .. وتظل المستنفر والمحفز والمستفز لقطر حبرنا أبدا
سعيدة بمعانقتك عضوة جديدة على الواحة
وسعيدة بمعانقة النص المؤثر غير أني أتفق مع الأديب / محمد الحريري حفظه الله من حيث الوزن
وقفت كثيرا عند هذا المقطع :
أنسيتم؟؟أم تناسيتم هنا!!
ان..لنا
ربا مجيبا..سامع الشكوى ومعين الصابرين
لن نستكين
سيرد الحق يوما..لكل مظلوم حزين
وسنسمع الضحكات لحنا
وسيختفي عزف الانين
ستعود بغداد كما كانت وأفضل مادام هناك رب مجيب سامع الشكوى معين الصابرين

استاذتي التي اعتز بمرورها

عطاف سالمتشرق صفحاتنا بمرور استاذة كرام امثالكم
شكرا لك لتجشمك عناء الرد
وفعلا اعتقد اني بدات اجد اخيرا من ينبهني الى اخطائي والحمدلله طبعا هذه نعمه كبيره وجود امثالكم بجانبي
شكرا لك
انتم السبيل الى وصولي الى الهدف ارجوا منكم تنبيهي الى مايمكن ان افعل
دمت استاذتنا الغاليه

السيدة زينب فاضل المحترمة
مرحباً بك أولاً و آخراً
.....
نص فيه من الوجع ما لا يحتمله قلب
اسمحي لي رغم الجرح النازف
أن أقول
جمع الله هذه الأمة و وحّد بين موحـّديه
.....
كل التحية
مازن سلام

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا لك استاذي للمرور

وفي الروح الكثير من الوجع النابض

امين يارب الله يجمعهه على مافيه الصلاح
شكرا لك

حسبنا الله و نعم الوكيل
و ربك
لو قتلوني مليونًا لأني عمر
لتمنيت أكثر و أكثر
و لنا يوم بحول الله نعيد لهذه الأرض كرامتها و طهرها
و لهذه الأمة مجدها و عزها
بوركت
بوركت
يا أخية
و لك من التقدير أجله
...
وا عراقاه , وا عراقاه
وحسبنا الله
و هو نعم الوكيل

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخي د. عمر
شكرا لمرورك
حفظك الله وادامك..

اعتز برأيك ارجوا منك ان توضح اي خطأ تراه في القصيده
شكرا لك للمرور استاذنا