أرق

أدعو لك بمستقبل مشرق أجمل من كل الذكريات
بوركت
حرف سامق
وفكر متقد
وحس عال دائمًا
خالص تقديري

بل خالص التقدير لك ياجلال الشعر أن تنثر هنا بعض أحرفك التي تعودنا منها الرقة والعذوبة
لك خالص شكري وتقديري وأوفاه على اطرائك الأنيق , جعلني الله عند حسن ظنك أبدا
كن بخير
يحفظك ربي ويرعاك

الأديبة الشاعرة السيدة عطاف سالم المحترمة

.....
أرق
.....
كأنّ الانسان الذي فينا لا يتقن فن الفرح ...
فيذهب باحثاً بنفسه عن ذكريات " إنسانية "
و يبدأ بإثارتها , حتى تحضر و تخرج من دفاتر و صناديق رماها دون أن يتلفها ...
بعدها , قد يسمـّي الانسان الحالة التي ستحتلّ مساحات في ليله بمسميّات كثيرة و خاصة الأرق...
لماذا السعادة ليست ثقافة حياتنا اليومية!!!
لماذا نحمل المجتمع على أكتافنا و لا نتصدّى للذي يرهقنا فيه.. أو على الأقل " نزيح " عن دربه..
سيدتي
هنا , رأيت البراكين التي تريد الخروج من غفوتها , و ما زالت اليد ... على فوهة البراكين ..
عاجلاً أم آجلاً , ستتعب اليد و تنطلق البراكين بعرس النار الذي قد يأتي على كل شيء.
لذلك أنا ـ الانسان ـ أزحت اليد بهدوء ... بعدها نسي البركان أنه بركان ....
هكذا أرق يصبح أرقّ ...
.....
أرجو أن لا أكون قد أثقلت بردّي
كل التحية

مازن سلام

ما أبدع عودتك أيها الأديب وبيدك ريشة ابداع سيالة بروعة البيان
استوقفني في تعليقك هذا سؤالك :
لماذا السعادة ليست ثقافة حياتنا اليومية!!!
أقول لك اسأل الأقدار .
تحيتي وكل تقديري
وليتك تثقل في كل مرة بردودك
ليتك
ليتك
كن بخير

أحب جدا هذا الحرف الآسر
ربي يسعدك عطاف الرقيقة

وأنا أهوى هذا المرور الفاتن الحبيب إلي كحبة المطر ونسمة الربيع ورقة الزهر
حسنيتي حبيبتي
أحبك دوما

أرق

سلوتُ..
وشبَّت ذكرياتُ
لها في القلب أوسمةٌ..
وآياتُ
وانبرتْ تأكلُ أعوادَ التـــَّأسِّي..
ولها احتراقاتُ
كلما صارعتُ ذكرى..
تصدَّتْ ليَ أخرى
وتفجَّرتْ في خاطري..
باقياتُ
فأدفعها.. وتغلبني
وتنثال في نفسي..
بواعثُها المغرياتُ
وأبوح لها بأشياءٍ..
وأشياءٍ
وتبوح لي ..
تسبقها معاناةُ
فنتوه في دربٍ وحيدٍ.. ضمَّنا
تتبعه أشواقٌ..
ومنىً ميِّتاتُ
وتمتدُّ فيا خواطرٌ من ..وجدنا
تعاجلها فتبهَتُهَا..
خواطرٌ قاتلاتُ
فأسيح في فضاءٍ تائهٍ
أرقب اللحظةَ..
فَتَغرَقُ في الأسى.. لحظاتُ
أيا تلك الذكرياتُ الفاتناتُ..
ارجعي..
فالخلوُّ منكِ.. معاناةُ
أو ارحلي..بأمانٍ
فالتَّذكُّرُ أرقٌ..
لا مواساةُ

عطاف المودة

لاأدري أيهما يستجلب الآخر هل الأرق أم الذكريات
لكن أدرك أن سطورك الجميلة النازفة بالصدق المؤلم كانت
وليدة لحظات أرق ستبقى في عمر الذكريات نبض قلب

أخيتي الحبيبة

كوني بخير دائماً .. حفظك الله وأسعدك

عطاف............
يقال بأن لاحب يعيد تشكيل الموجودات وتلوينها وتحريكها/ وكذا امر الذكرى/ ولااعلم هل يكون الارق ضمن التشكيلة الاساس ايضا ام لا/ لكن الارق/ والذكرى / ملازمان/ لذا من البديهي ان يتأثر احدهما بالاخر وفق معطيات الزمن/ شأنهما شأن الجرح الذي يرتسم بالورد على لوحة زيتية فلايسيل دما ولايحدث الما مع انه جرح.
دمت بخير
محبتي لك
جوتيار

جوتيااااااار
الحب والذكرى والأرق معاني متلازمة تحرك وتغير
وكلها جرح نعم صدقت كالجرح الرسوم لكنه لايسيل ..
ما أجمل ما كتبت هنا أيها المفكر الجميل
جوتيار
لي ملحوظة أرجو أن تتقبلها
ليتك تستغني عن هذه الشرط في تعليقك أجدها تعكر علي الابتهاج والاحتفال بردك الباهر
انثر احرفك براقة كالألماس دون روابط واسوار وحواجز
إنها أجمل هكذا منثورة في حرية.
جعل الله أيامك كلها اعيادا وأجمل
كل لحظة وانت بألف خير ومحبة وصحة وسلام

أيتها العطاف

صببت الأرق على الورق فكان الألق
دمت مبدعة
هشام

جمالية كبيرة
و رقة عالية
و حرفية سامقة
أحسستُ بموسيقى تجري خلالها

مااااااا شاااااااااااء اااااااااااااالله
لا فض فوك
مودتي و احترامي

يااااااااه يا أختاه
ينابيع من الحزن تفجرت داخلي
بوركت بقلمك النابض الرائع الذي طالما أحببته

تحيتي لك

فالتَّذكُّرُ أرقٌ..
لا مواساةُ
أين أنت يا صبر ؟؟؟
بالغ تقديري أيتها الشاعرة الرائعة

أخي الكريم الفاضل / راضي الضميري
بل كل التقدير لك أيها الأديب القدير على حضورك الباهي وسمو روحك وأنيق حرفك
وماطرحته هنا من سؤال يثير المزيد من الأرق والشجن
سلمت ياأخي ودمت بالجوار
بارك الله فيك وكل عام وأنت بألف خير
تحيتي وكل تقديري لك ولحرفك البديع

الأديبة الرقيقة الحرف الصادقة المشاعر / عطاف السماوي ..
نبضك يسري في حنايانا ونحن نقرأ صدق حرف بوحك برقته .
ينساب موسيقى شاعرية تطرب لها القلوب والأرواح ..
قد حلقت في فضاء حرفك أداعب سحب الغمام الرقيقة الحزينة .
رغم الحزن الرقيق هنا إلا أني أحسست بنفسي ترتاح على صدر كلماتك .
كوني بخير أيتها الرائعة بنقائك ورقتك .
لك حب في الله ولله لا تشوبه شائبة وود لا تنقطع أواصرة ..
أسأل الله لك السعادة في الدارين ، وأن يجمعني بك في نعيم جناته .

الله الله ياوفاء ما أسعدني بقطعك النثرية دوما حتى هنا وأنت تعلقين وكأنك تعلقين على صدر النصوص قلائد من جمان وتنثرين حولها أزاهير الجمال
لله درك أديبة من طراز فريد حقا
بك تفخر اللغة وتعتز
وما أشد اعتزازي وافتخاري بك أختا حبيبة قريبة ودودة خيرة متألقة كالبدر ساطعة كالشمس جميلة كالفجر
وأحمد الله أن نفسك تشعر بالارتياح على صدر حروفي
دمت بود أيتها الحبيبة
وأحبك الله مثلما أحببتني وجمعني بك يوما
تقبل الله منك دعوتك الطيبة ولك مثلها غاليتي وزيادة