هتفَ الفؤادُ بأشواق الهوى غنى من أجل واحتنا يا شاعراً أسنى
بالحب بالخير أشعارٌ سأبعثها سحباً هطولاً بأشواقي لكم تُجنى
أدمتَ بالخير أرجاءً فساحتُها بالغيثِ تُسقى وهذا الجمعُ بالسُكنى
قاموا يحييون نجماً ساطعاً مثلاً أقام في مهجِ الأحباب ما يُثنى
تحيةُ الشوقِ لو تخفى حرارتها ما كان للعين فرٌ حيثما كُنَا
إني أحييك يا شهماً تقدمه قلبٌ حنونٌ وفي وجدانه المضنى
قضيةٌ أسفاً بالنسفِ تربكها عمالةٌ ونفوسٌ تمتطي المحنا
تقول قولاً وفي تصديقه عرفتْ كل الشعوب بأن الحقَ أُمتُهنا
فامضْ فديتكِ في الأرجاءِ مغتبطاً واربط بجأشكِ تلقَ السعدَ لا المحنا


وهذه عبر الهواء مباشرة ، علها تأخرت ربما لأن الفكر كان مشوشاً بعض الشيئ نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

وقم عزيزي طائر الأشجان وعدل في البيت الأخير من الصدر إلى الصقر .

مع أعذب التحايا القلبية وأصدقها نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي