تكبر الواحة بأبنائها الكرام
وبالمبدعين
أمثالك
الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
تكبر الواحة بأبنائها الكرام
وبالمبدعين
أمثالك
أهداب الليالي شكراً
.
الصديقة الراقية حوراء بورنو تحيّتي لقلبك
حين قرأت مادتك هذه وقفت قليلاً أفكر مع نفسي، ونظرت إلى تاريخ انتسابك لهذه الواحة الغنّاء، فوجدته قد حصل في الشهر السابع (تموز) من عام 2003/ ثم نظرت إلى تاريخ هذه المادة فوجدته قد حصل في /10/1/2006/ أي بعد حوالي عامين ونصف تقريباً.
ما أجملها وما أعظمها من لفته لو نظرنا في أبعاد الفكرة هذه يا صديقتي.
لنتخيّل أنفسنا هنا بعد حين من الزمن وقد تحوّل منظورنا لبعض الأفكار أو المفاهيم التي كانت تحكم سيطرتها على أدمغتنا..!
هل - يا ترى – سنكون راضين عن تلك المواد التي كتبناها..؟؟؟؟؟
هل طرحنا تساؤلاً ما، أو قضيّة ما ذات فكرة ناجعة وذات فائدة..؟؟؟؟؟؟
هل تركت إحدى تلك المواد أثراً ما، أو أحدثت تغييراً إيجابياً نوعاً ما..؟؟؟؟؟
هل وهل وهل وهل.................الخ
لا زالت الفرصة سانحة للتريّث والتفكير والتعقـّل.
الصديقة حوراء الرائعة، جزاك الله كل الخير على هذه اللفتة الطيّبة وما تحمله من روعة الفكرة والهدف.
ولهو من البرّ والله أن تتقدّمي بالشكر والامتنان لكل من أخذ باليد.
مودّتي لقلبك العظيم، النابض بالحب لواحتنا الجميلة.
ولكِ من القلب بعض نبضه علّه يشي بمودّتي وتقديري واحترامي.
....................................
الأخ الفاضل و الكريم
لم تكن بضع أعوام لأتعلم كل هذا - و إن كنت أقرّ بالجميل لهذه الأعوام - فما رجعت يوما لخربشات الطفلة التي كنتها إلا وجدت تلك الغضوب على الحرف و على النفس .. بل وقعت عدة مرات على خيال جامح يسبق السنين بسنين رغم أنه أعرج بزلل لغوي لا يعدو و لا يحصى .
أما كيف تعلمت كل هذا فقد كتبته ذات مرة في نص سابق عن قلمي أذكر أني قلت فيه :
الأسى هو المعلم ؛ فما من معلم أفضل منه في شحذ أقلام المساكين أمثالي ، ولا مربٍ أفضل من طول السهد وقلة الراحة في إعمال الفكر و ترجمة البيان .
و لا مؤدب أرقى من عذاب ضمير و تأنيب نفس في رسم الحروف و تلوين الكلمات ، و يبقى تعاقب الليل والنهار مع استمرار الألم و بقاء الوجع خير مدرب على تقليد الكبار من الأدباء .. و الكتّاب .
أسعدك الله و أثابك و سدد بالخير خطاك .
تحيتي و تقديري .
نعم أيها الفاضل ؛ منذ ثلاثة أعوام و أنا هنا لم أفارق هذه الدار و لم أغادر إلى غيرها حتى زائرة أو قارئة .. و التزمتها حباً و وداً و جالستها مجالسة الندماء مسامرة و حسن صحبة ، فكانت صحبة الخير من جلّهم .. و يكفيني صحبة قلم راقٍ هنا أو هناك لتسعد أوقاتي و تبتهج روحي .. لذلك كله كان الوفاء بما خططت هنا .
أما المعاودة بين الحين و الحين لكل حرف سكبته في سني تلك فحاصل مع المرارة و الفرح ؛ فبعضه كانت الذكرياته به محملة بوجع و آخر يذكرني كما كنت تلميذة مشاغبة أجادل أساتذة بين كل صفحة و أختها .. و أحرف أخرى تقول لي : أنت .. أنت لم تتغيري مذ كنت طفلة .. .
شكر الله لك جمال المرور .