بابية أمال
شكرا أيتها الرائعة لقد أسعدني وجودك هنا
محبتي وتقديري
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
بابية أمال
شكرا أيتها الرائعة لقد أسعدني وجودك هنا
محبتي وتقديري
[SIGPIC][/SIGPIC]
هنا متنفس للروح
رائع
ضحى العزيزة
إلى أين يسير بنا الوهم؟؟
أظنه الى حتفنا!
شذى الوردة لحرف أحبه
رمضان كريم وربي أكرم
د. نجلاء طمان
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
الاخت العزيزة ضحى
توهمت حبّا.........توهمت سفرا...
في الأفق مؤتلقا ............
هل نبقى نعيش في اوهامنا ام هناك امل
مودتي
عزيزتي مادلين
الوهم يتوهج فينا
نستحم بعرق الاشتعال فيه
انه رقصة الأمل عبر الأزمان
يزيح عنا قليلا من الوجع
ويتركنا نعيش لذة الانتظار
سنبقى يا ماد الحبيبة في زقاق الوهم
محبتي لك
عزيزتي نجلاء
الوهم هو الكذبة المتبرجة التي نصدقها حتى لا نموت كالقطط
شكرا لمرورك يا غاليتي
محبتي
ما زلت أرسم بالغبار طيفا ....... وفي رياح البحار
أسراب نوارس .....
وهل الغبار يرسم !!! أرآه يرسم حينما لمست كلماتك قلبه وأوسعتيه ضربا بالكلمات وصورا رائعة وأما البحار وأسراب النوارس تذكرت بين كلماتك برنامجا وثائقيا عن البحر الميت رأيت فيه أسراب اللقلق والنورس الذي يملؤه ريح فلسطين وترابها ويعشق النورس ذاك البحر وأيضا يرخي ضفائره فوق وبين أطياف بحيرة الحولة شمالا من البحر الميت
أحلم بما وراء الذاكرة.......
توهمت حبّا.........توهمت سفرا...
في الأفق مؤتلقا ............
والحلم بما وراء الذاكرة شيء صعب ولكني أرآه سهلا هنا فما الذي يختبئ وراء ذاكرتنا هو العمر الضائع أو العمر المتبقي من الذي ضاع أما الحب والسفر المتوهمان ربما يرتسمان بين أضلع العمر الذي ضاع أو كما قلت العمر المتبقي من الذي ضاع وعبوره بالأفق لا اظنه إجتاز بؤرة التلاشي هناك فهو أكبر من أن يدوسها بخط مستقيم لأنه كان مؤتلقا هناك وأظنه كان عمرا ليس ضائعا إنما عمرا ذهب وانتهى
فما أزهرت أغصان الأوهام
ومازلت أرسم بالتراب
مسالك الاحتراق ..........
وهل للأوهام أغصان ؟؟ لا أعتقد ذلك إلا عند وجود بعض المسالك التي تحترق لتصنع لنا وهما يتلوه آخر
غَزَةَ وإنْ رامَ المَوتُ في عجَلٍ
لكِ الرُوُحُ تُقْبَضُ فِي شَرَفٍ
العزيز أنس
رائع هذا المرور العميق والقراءة المتأنية لنص
شكرا شكرا...........محبتي