لم أزل .. أرسم في الظلمة بصيص نور ..

وفاء الغالية احببت جدا هذا الحرف المستنير
جزاك الله خيرا وبارك فيك لاعدمناك

حسنية الندية ..

أيتها الروح الهائمة في ملكوت الله ..
قطرات الندى لامست قلبي بمرورك ..
وأنت دوما تغرسي بذار المل في نفوسنا ..

كوني كما عهدناك أيتها النقية الرائعة ..
وجودك على صفحاتي يعني لي الكثير ..

كل الحب في الله وخالص الود .

نابضةٌ بالألم ..
عميقة في كل شيء

صورها جميلة رغم قتامتها و إغراقها في الحزن

كالعادة..
أنتِ مبدعة
لا فض فوك
و لا عدمكِ أهلوكِ

مودتي و احترامي

الأديبة : وفاء
نصك حمل معنى ساميا لا تفكر به إلا النفوس التي تحمل بين جنبيها إيمانا , جاءت العبارات قويه ورقيقة في آن , أعجبني هذا المقطع: " صرير أسناني يئز في أذني وهو يقفل على لساني كي لا يبوح بالشكوى", لأن من أعظم المصائب عدم القدرة على البوح , لكن عنوان النص يحمل قوة أكبر .
تحياتي لك من أعماق قلب السمو إلى أعماق قلب الوفاء , أيتها الأديبة .

الأديبة الرائعة سمو الكعبي ..

أشكر لك هذا الثناء والإطراء ، وأسأل الله أن أكون عند حسن ظنه بي ..
عالية الكعب سامية الحرف ..
بمرورك عانقت الحروف عنان السماء فرحا بإطلالتك ..
والقلب أوسع لك فيه مكانا ومكانة ..

لك الحب في الله وصادق الود ..

الرائعة جدا .. الغاليو وفاء / دخون
ماذا أقول امام حرف يسكنه الابداع ..ويعيش فنه ؟!
لم أزل ...أرسم في الظلمة بصيص نور !! أمل اتمناه
مودتي واحترامي
ميــــــــنا

مينــــا ..

دوما الأمل بالله ..
لا يخذلنا من خلقنا ، وهو معنا ما أحسنا الظن به وتيقنا رحمته ..

ارسمي في الظلمة بصيص الأمل ولن يضن الله عليك بنوره ..

لك من الود أصدقه ..
تحيتي وطاقة ورد.

السيدة وفاء

ما هذا الحزن المتدفق ؟


تصوير رائع ولغة سيابة

شكراً لك

إلى متى تبقين حبيسة قناة ترسب فيها ملحك ، فبات صلبا كأسنة رماح سيجت معاقل صبري ..
استوقفتني هاته الجملة طويلا وقد تزحزحت عيناي عنها بشق الأنفس !
أي وجع هذا الذي تحمله معاني هذا السطر ما بين حروفه المكلومة وفاء ؟ وجع شديد هو.. حتى أن آخرة جملة في الخاطرة بالكاد استطاعت التخفيف قليلا من قوته الضاربة في عمق التفكير..
وبالإضافة إلى ما يحمله النص من صور بلاغية وكلمات تحمل رونق الأدب، يبقى ليراعك دائما ميزة البوح حتى في لحظة الألم !
دعاء إلى جابر القلوب الطيبة بأن تخاصمي الحزن مثلي وفاء.. وتملئين علبة بريده بآلاف رسائل الأمل والفرح وخير الدعاء بسكينة الروح دنيا وآخرة..
ودي وودادي في الله لك أديبتنا..

بابية أمال ..

أيتها الرقيقة الحس ..
يا رفيقة حرفي ..
الحزن مدرسة تعلمنا الصبر ، ومنه نتعلم الحكمة ..
لعلي لا احمل من الحزن ما يحمله ، لهذا ينوء كاهلي بأحزانهم ..
هي كلمات تخاطب كل من حمل الحزن على كتفيه يتنقل به أنى ارتحل ..

لك الدعاء بمثل غاليتي وأسعدك ربي في الدارين ..
لك الحب وخالص الود والدعاء بظهر الغيب ..

تحيتي أيتها الرائعة ..

وفائي الحبيبة
فديت دموعك
أنت النور في ظلمتي
اعذريني لم أقو على البوح أكثر من هذا
سأخرج من هنا
اعذريني
ما احتملت أن أقرأ ماكتبت
إنما فديت دموعك ياغالية
محبتي لاتضاهى لك في قلبي

الرقيقة المشاعر عطاف ..
فدتك روحي ..
لا تحزني أخية ..
فدمعي إن سقط يروي ورود الأمل ..
فتزهر يانعة عطرة ..

كوني بخير أيتها الرقيقة ..
لك الحب بمثل يا غالية ..

سيدتي وفاء شوكت
توهج ٌ جميل ٌ
يفتح ُ لنا أبواب التأمل
لك مني
كل الحب

نابضةٌ بالألم ..
عميقة في كل شيء
صورها جميلة رغم قتامتها و إغراقها في الحزن
كالعادة..
أنتِ مبدعة
لا فض فوك
و لا عدمكِ أهلوكِ
مودتي و احترامي

الأديب الشاعر / عمر زيادة ..
كم نفتقدك وقد طال غيابك ..

لا حرمنا إطلالتك ولا حرمت متابعتك ..
اشتقنا لفيض حرفك أيها الأديب الألق ..

ودي ..

الم لكنه يحمل الاعتزاز بالنفس والافتخار
ككل مرة وفاء اقرا واستمتع بكل حرف