نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال حقائق مذهلة عن الكون المدرك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
يا سمو النبض والكلمة والحرف والمعنى .. يا سمو الاسم والمسمىأي أبي أنا قطعة من جسدك سقطت فأسميتها السمو, ومضغة من قلبك نبضت فوضعتها موضع العلو.
فأدرك ضعفها, وارحم خورها,فلم يعد باقٍ من طفلتك إلا عظاما قاربت على النخور,وروحا أوشكت على الثبور, فأغث أنفاسك لاأنفاسها -ياأبتاه- قبل تختنق, ونبضك قبل أن يقف,فما أسهل خروج روحي الغضة اللينة .
نعم طفلتك التي لا تزال متعلقة برقبتك تريد أن تقبل هامتك, وتلتحف بحضنك
سمو .. آلمني حرفك بشدة .. شعرت اني كنت اريد أن أقول هذا لأبي
وهذا ايضا :
سمو .. ما اروع الكلام مع الحبيب ....كيف زُينَّ لضميرك يا أبي تَرك يدييّ الصغيرتين فارغة خاوية من عطفك و حنانك الغامر؟. / فارغتين خاويتين
دمتِ بخير وتألق
احترامي
ميـــــــنا
أنفاسي خطواتي نحو الممات .. و ربما تبقى لي ذكريات .. هكذا علمتني الحياة
[أبتــــــــــــــــــــــ ـــــــــاه
واااا غربتاه عنك
الراقية سمو
نصك جميل
أحببت فيه الحزن الموشح بواقع الحياة
ربما حياتك
وأجزم أنها واقع الكثيرين من هذه الحياة
تحيتي
غَزَةَ وإنْ رامَ المَوتُ في عجَلٍ
لكِ الرُوُحُ تُقْبَضُ فِي شَرَفٍ
الأديبة السيدة سمو الكعبي المحترمة
.....
و أنا أقرأ نصّـك هذا ,
رأيت الزوايا و المرايا تسأل و تتساءل
سمعت التراب يئـنّ و السحاب يجنّ
حتى المحيطات كادت أن تقول أنا دموع طفلة كبيرة
نص انساني و وجداني يخرج من نافذة الخصوصية ,
ثم يعود إلى حجر الحكايات الدافئة الشخصية ,
فكأننا نراكِ و كأننا " نرانا "
.....
كل التحية
مازن سلام
.....
اعذري سؤالي الذي قد يفسد روعة المشهد
موحقلاً = أليست محوقلاً . و الأحرف تشابكت و تسابقت فتداخلت !!
سمو
ابتاه لم الصدود ؟
موضوع مؤثر فعلاً وقيم بما يحمل من معنى لم يتطرق له احد قبل
تحية لسماؤك
اليأس والوجع
محمود الجبوري
بالفكـــر نتحرر , نبني ونعمر ونزدهر
وكل هذا لأجل العراق