أخي فذ الأفكار جوتيار..
نعم إنها الذات الداخلية.. وما أصعب الرحلة بين حناياها إن لم يكن استحالتها.. لكن تبقى فرصة إلقاء الضوء عليها بين الحين والحين عبر كلمات مقرونة بمشاهد طبيعية علها تضفي بعض إشراقة لا يمكن شرائها..
لمرورك أديبنا ميزته دائما..
تقديري واحترامي لفكرك أخي جوتيار..