حرفُ حزين ، وِدٌ قديم
وبينهما فاتنةٌ تُغازل في الحروف
أقف أنا كمن تسمر من وهل المفآجئه أو من هول الفاجعه
حروفٌ ماعادت تُدركُ أنها في كُلِ يومٍ يكبرُ ذنبُها
وشخص تيقن أن العمر يبقي قُربَ الحبيبة جزء من ذهول
أقول.. لكُلِ الآتون لي كــ شخصٍ أو كـ حرفٍ ماطلتُه القوافيَ فما تعافى من داءه ونداءه في كُلِ صبحٍ
أحببتكِ فاتنتي أسكنتُكِ قلب حروفي
ووصفتكِ عذراً فاتنةً .. أقصد قاتلةً