تكلس
استحالت مدننا إلى أكوام من مادة صماء ,
و ترصعت أرصفتنا بألوان الكلس الجامد ,
فعمت حمى التكلس إلى أن أصاب دائها الخبيث الانسان.
فهجر إنسانيته و انزوى إلى نزعته المادية الصماء ,أصيب قلبه بالوحشة , و خياله بالتوجس , و فكره بالتكلس
قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
تكلس
استحالت مدننا إلى أكوام من مادة صماء ,
و ترصعت أرصفتنا بألوان الكلس الجامد ,
فعمت حمى التكلس إلى أن أصاب دائها الخبيث الانسان.
فهجر إنسانيته و انزوى إلى نزعته المادية الصماء ,أصيب قلبه بالوحشة , و خياله بالتوجس , و فكره بالتكلس
تظل جماعات من الأفئدة ترقب صباح الانعتاق,لترسم بسمة الحياة على وجوه استهلكها لون الشحوب و شكلها رسم القطوب ,يعانقها الشوق و يواسيها الأمل.
صدقت اخي علاجنا العودة الى الله
نص جميل وصادق
https://www.youtube.com/watch?v=FLCSphvKzpM
الفاضل عبد الصمد
كلمات اختزلت فيها الكثير
حرف يستحق أن نتابعه
تقديري واحترامي
شكرا نادية على مرورك النقي
هنا في الواحة نبني الوطن الحلم و نعيد الصياغة
الفاضل /عبد الصمد حسن
ليت كل منا يعمل علىان ينفض عن قلبه التكلس الذي توغل فينا
كلمات رائعه
الأخ عبدالصمد حسن زيبار ..
تكثيف رائع ، كلمات قليلة أشارت لكل منا (( أنت )) ..
تكلست مشاعرنا وحواسنا وفقدنا الكثير من إنسانيتنا ..
ترى ما الحل ؟؟
هل فقط الرجوع إلى الدين كما قالت الأخت حسنية أم هناك ما هو أكثر علينا فعله كي نعيد لأنفسنا الحياة
الحقيقية النظيفة النقية ؟؟
نحتاج لوقفات مع الذات والتأمل فيها وإعادة تأهيلها دينيا وفكريا ..
تحيتي ..
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
زيبار العزيز ........
تعلم بأن المدن الاسمنيتة تذكرين بما ..؟
اليك هذه الهمسة الجبرانية .......فقط بدل الناس حيث كانوا / وحيث اصبحوا / باليسوعين ...
مرة كل مائة سنة يلتقي يسوع الناصري بيسوع النصارى في حديقة بين جبال لبنان..فيتحادثان طويلا..وفي كل مرة ينصرف يسوع الناصري وهو يقول ليسوع النصارى اخشى ياصاحبي اننا لن نتفق ابدا ابدا.
هكذا اصبحنا ايها العزيز........
دم بخير محبتي لك
جوتيار