هز الجذوع

هز الجذوع وحرك الأغصان ............ للدين في صدر الشهيد مكانا وأقم سنام الدين يا باغي الهدى ..... واغرس على درب الجهاد خطانا واشدد حبال خيامنا بتحمل ............ وسل الخيام لمن تسيل دمانا واكتب مشاعر دربنا بتوهج ........... واقطع أماني كل من عادانا عشق الجهاد شهيدنا فتحققت .......... بدمائه حور تُعد حسانا هانت عليه لذائذ في قتله ........... فتقلّد التقوى وشق صفانا ترك الحياة وبات ينشد قائلاً .......... ما بال قومي يهجرون سمانا ما بال أبناء العقيدة فاتهم ............ طيب الشهيد وريحه ماكانا سلك الطريق الحق فانقادت له ........... الدنيا فلم يرجع ولم يتوانا سمع الإله يقول في آياته ........... من يشتري الأخرى بشئ هانا خاض الغمار شهيدنا بعقيدة .......... فأثار تفكيري على أقصانا صدق الإله وسار في مشواره .......... وعلى طريق الحق قد نادانا قالوا لنا فُقد الشهيد بموته ............ ما مات حقاً بل غدا فرحانا موتي حياة الجيل فليرخص دمي .......... ولتعلم الدنيا علو منانا حب الجهاد سرى على قلبي فلم ........... يُبقي له في داركم إمكانا لن أنثني و النصر فيه حليفنا ........... مهما تقاعستم وساد عدانا أملي كبير بالإله فليتكم .......... تثقون بالمولى يعود هدانا أسفي عليكم مسلمون هوية ........... عجزت أصالتكم فطال أذانا أنا لا أرى أحداً يطيق مقالتي ........... سأظل وحدي حاملاً موتانا وأظل أصرخ قائلاً لدعاتنا .......... هزوا الجذوع وحركوا الأغصانا

لشاعر لا أعرفه

جميل ما قمت باختياره أخي الكريم ....,
ولكن بصراحة ..., أجد المعاني سطحية هنا وبحاجة لبعض الصقل

دمت بود عزيزي

بارك الله بك أخي عدنان الإسلام على هذا النقل


قصيدة تحمل قيم جميلة ولكني أوافق أخي القلم الباكي على سطحية المعاني وركاكة الأسلوب


تحياتي وودي

شكرا لكما


دمتم بخير

ظننتك أنت الناظم بداية

جزاك الله الخير على النقل

رغم نفس الملاحظات التي سبقني إليها الأخ الفاضل محمود
والأخ الفاضل د0سمير

أختك

بنت البحر

شكرا أخي عدنان على النقل
تقبل الود و دمت بخير
د. جمال

بارك الله فيك أخيتي زاهية

هي كلمات أنشودة سمعتها




شكرا لك

أخي وحبيبي الأستاذ د.جمال مرسي أبو رامي


شكرا لمرورك ودمت بخير

ولك من الود مثله وزيادة

أخي العزيز/ عدنان حفظه الله ؛؛؛
كما عهدناك دائما إنساناً رقيقاً مخلصاً , تحب الخير لكل الناس كما تحبه لنفسك , وتزن الكلمة بميزان الحق قبل الخوض في غمارها , فاخترت لنا ولواحتنا الحبيبة من الشعر ما يروق لنا لوناً وعبيراً , نعم وبكل الصدق أمتعتنا , فكنت محسناً لمّاحاً تجيد العزف على أوتار قلوبنا .
سلمت لنا أبا بلال العزيز .
أبو عبدالله .

أخي الكريم عدنان
كم هو رائع من ينادي من يهز الأغصان ...
وكم نحن أحوج اليوم لمن يهز ( شواربه ) وتهتز غيرة على مبادئه ,
غيرة على مقدساته , غيرة على ( الأقصى ) , فأين من تهتز فيه الأغصان والجذور والجذوع , بل ويهتز فيه الضمير ...
ولابد يوما أن يتحقق الحلم , وليس ذاك اليوم ببعيد.
تقبل أخي تحياتي .