قطعة سكر

قصة تتسلل من بين حروفها نسمات الشعر

النديم

مفاصل تأخذنا جيئة وذهابا بين الأزمنة والأمكنة لكن بانسيابية كاملة ، فنتتبع حياة هذا الصغير الذي يسعى إلى دفء الأم ، دون أن يدري بحيث تصور له هذا الشعور عندما وجده ، أنه حب من نوع آخر وهذا هو دأب الأطفال ، ومنطقهم الذي يستطيع بلمسة حب تكوين عالم خاص بهم يمنحهم الدفء والحنان.
ورغم هذا المنطق الذي امتزج باللاواقع إلا أنه نقلنا لواقع مغرق في الواقعية وذلك بتحول الحب الوهمي للأم المعلمة إلى حب حقيقي لابنتها .
نص مثل السكر بل أحلى
صديقي

شكرا لإمتاعنا

قصة تتسلل من بين حروفها نسمات الشعر
النديم
مفاصل تأخذنا جيئة وذهابا بين الأزمنة والأمكنة لكن بانسيابية كاملة ، فنتتبع حياة هذا الصغير الذي يسعى إلى دفء الأم ، دون أن يدري بحيث تصور له هذا الشعور عندما وجده ، أنه حب من نوع آخر وهذا هو دأب الأطفال ، ومنطقهم الذي يستطيع بلمسة حب تكوين عالم خاص بهم يمنحهم الدفء والحنان.
ورغم هذا المنطق الذي امتزج باللاواقع إلا أنه نقلنا لواقع مغرق في الواقعية وذلك بتحول الحب الوهمي للأم المعلمة إلى حب حقيقي لابنتها .
نص مثل السكر بل أحلى
صديقي
شكرا لإمتاعنا

حنان الأغا
وقراءة أعتز بها.
دمت مبدعة وبخير.
النديم.

قطعة سكر, وضوء ساطع في حياتنا نسير على هداه, يخبو حينا ويسطع حينًا, ونحن خلفه نتعثر أو ننهض... نغفو أو نستفيق في الحياة, حتى نبلغ الضوء ونصافحه. فكرة رائعة وسرد واثق ونفس طويل.

وجدت الأستاذة الأم وفاء شوكت , وقد أجادت في الولوج إلى القصة.

تقبل مروري المتواضع

دمت متألقًا

د. نجلاء طمان

هي قصة كقطعة سكر أيضا جابت الزمان والمكان في سردية متناغمة ووصفية موفقة ولغة معبرة.
كم هو مهم أن يوجد الملهم الذي يحث النفس على الإبداع والتميز كدور هذه المعلمة التي احتضنته كأم ، وكم هو مجدود أن فاز بابنتها تمتد معها حياته الأحلى وإن كان لم يلتزم وصايا معلمته الملهمة.
لعلني فقط استوقفني بعض أمر في لغة النص.
تقبل التحية

أشكر لأخي الكريم
أستاذنا الشاعر والناقد د. سمير العمري وقفته هنا.
لك كل الود .
النديم.

قطعة سكر, وضوء ساطع في حياتنا نسير على هداه, يخبو حينا ويسطع حينًا, ونحن خلفه نتعثر أو ننهض... نغفو أو نستفيق في الحياة, حتى نبلغ الضوء ونصافحه. فكرة رائعة وسرد واثق ونفس طويل.
وجدت الأستاذة الأم وفاء شوكت , وقد أجادت في الولوج إلى القصة.
تقبل مروري المتواضع
دمت متألقًا
د. نجلاء طمان

وما حياتنا سوى باحات ضوء وزوايا عتمة !!
، أحداث ورؤى ، تخبو وتتوهج !!
وبين اشتعال وانطفاء يكون الإنسان.
د. نجلاء طمان
أمتناني لمرورك هنا وأنتظر تواجدا لقلمك الناقد الذي أشرف به .
أخوك
النديم.

سرد شائق لفكرة روائية جميلة عايشناه معها منذ ساعاته الأولى في المدرسة لحين ارتباطه بابنة معلمته في بناء قصي ذاب حرفه كقطعة السكر في وعي المتلقي

أهلا بك أديبنا في واحتك

تحاياي

قطعة سكر تلمظتها في كل فقرة تزداد حلاوتها
تابعت النص والردود التي أبدع كل في قراءته لأخرج من هنا ومعي زخم من الجمال يسحب لشاعرنا الرائع
نص اجتماعي شاعري ماتع سلس اللغة يحمل رسالة هادفة ودروس تربوية هامة
بوركت شاعرنا الفاضل
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

قصة ذابت مثل قطعة السكر في الفم
تلميذ ومدرسة وقصة في مقاطع جميلة وممتعة ومؤثرة

شكرا لك أخي

بوركت

ليومنا الاول على عتبة التعليم خوف من شيء لا ندركه الا لاحقا
ويتحدد مصير علاقتك بحب التعليم من خلال المعلمة
نعم قد تكون كقطعة سكر تدوم حلاوته في أيامنا
كما تدوم حلاوة القصص الجميلة في خيالنا
دام المداد شهدا
مودتي وتقديري

قصة جميلة تركت في أفواهنا طعم أحلى من السكر
سرد ماتع ، وفكرة جميلة، وحبكة قوية في قص شائق هادف
رائعة هذه القصة بكل المقاييس
لغتك راقية، ورموزك قوية لافتة، وقصتك بدلالاتها وإسقاطها
نموذج لروعة لا تنتهي.
دمت مبدعا ورائعا.