أنت يا أنت..كفاك..!

جوتيار
انت انت .... رب الحرف ومليكه
شكراً لك على هذا العبق
ولك خالص تحيتي تترى

العزيز ناصر........

منذ زمن لم اقرا لك هنا ...........
عساك بخير

وشكرا لك حضورك البهي.............

محبتي لك وكل عام وانت بخير
جوتيار

برغم مروري المتواضع ،
إلا أنني أنثر هنا باقة من تحية ، لهكذا نص .
أغرقني .. وما زال يغرقني ، لعلي اصحو بعده على ارتعاشة أخرى بهذا الجمال .

قحطان المبدع...........
مرورك العبق ، وعودتك بعد هذا الغياب تفي بأن تجمل النص وزينه بعبقك

كن بخير

محبتي لك
جوتيار

كاكا جوتيار ..
هل لمست مشاعرها ؟؟ أم هي اخبرتك ؟!
وأنت بروعة احساسك وجميل كلماتك ونسقها .. استطعت الوصف والتوصيف ؟!
ليس بجديد في عالم الادب أن نرى رجلا يصف مشاعر انثى .. شعرا او خاطرة أو قصيدة نثرية ؟!
فلا اعتراض إذن ولا تشابك ..
تقدم فانت السامق في كلماتك !!
احترامي
ميـــــــــــنا

ميـــــــــــــــــنا العزيزة ..........

ليس بغريب علي ايضا هذا الحضور العبق .......
وهذه الروح الصادقة ........التي تطوف الكلمة بارجائها ، وتمنحها العمق في ما تريد........
كم عبق حضورك
دمت رائعة
ودي لك
وكل عام وانت بالف خير
جوتيار

لن أخترق الحجب ولن أدع الأسئلة تتزاحم في مخيلتي كي لا ينهار جمال هذا النص
ولتسمو بنداءاتك الحبيسة في مصابيح سماء أرجوانية
دمت بألق

العزيز / جوتيار
مررت من هنا كثيراً ,,
وكان ردة فعلي الأولى أن سرقت هذا النص وسافرتُ به إلى مكان آخر....
أنت تعرفه ..
ستجده هناك!
........
لطالما أشعر أن لك قلباً من زجاج , قلباً يحمل حساً عالياً بوجع الإنسان بل حتى غير الإنسان وإن كان جماداً
قرأتك هنا قريباً من نفسي ..
وكأنك كنت تتلمس بعض وجع كان يسكنني !
أنت بليغ ودقيق الحس وحدسك نافذ حتى العمق جداً
ونصك هذا سكبته بقوى عديدة منها العاطفة والصدق واللغة والخيال والتعبير ,,,
دمت كماعهدتك رائعا وأديبا وناقدا من أبدع وأفضل من مروا علي
لك الشكر وكل التقدير على هذا الإمتاع الذي عشته هنا على ضفاف نصك
تحيتي واحترامي
وكل عام وأنت بألف خير وسلام

أنت يا أنت..كفاك..!
ترسمني وردة جورية حمراء..تضعني فوق رف صنعته خصيصا..ترش بعطرك الهادئ حولي ليمتزج بعبقي،تلامس وجهي،تمسح دمعي،تزداد خفقات قلبي،أتيه في خطوط يدك ، أشم عبق روحك فترتوي ذاتي وتهذي في نفسها وكأنها ارتوت الناجود، أحاول أن ألمس منك ما فيك، أمد يدي، لتلامس وجهك، أجدك تبتعد تاركاً وراءك جثة تتلوى ألما ، وكأني أضرب على أوتار نفسك، وأغوص فيها، ألامسها بأفكاري، ولهفاتي، وأنين ذاتي،ومنها أستمد حرفي وأسطر آهاتي البليغاتِ،وكأن الهموم معها الآلام ترفع أرواحنا إلى آفاق السمو، فتدنو الروح ذاتها وتصرخ فيك، بك ، لك ، انهض بموتك محمولا، ومحتملا ،وشق عظمك دربا فيه تخرق صمت أيامك، وعمق جراحك.. فتمتطي صهوة جوادك متوجها صوب مدني الحزينة، وما أن تقترب حتى أراك تحيد عن أسواري ،أنت يا أنت أيها السامق ما لي أراك تمتنع عني، وتبتعد، وكأني بك لا تلامس في وجعي، وهذياني غير زفرات عابرة تداهم قلاعك الحصينة، فتمر عليها دون التفاتة منك،ولا حتى همسة تعيد إليها الروح، فتعود من جديد لتغمر عيني دمعا.
أنت يا أنت يا أيها الوجه العابس الممتلئ بالوجع، اقترب..اقترب وكفاك غرسا للآهات في ذاتي،لِمَ كلما اقتربت أشعرك تحرك فيّ لوعة، وأنا التي تناجيك في سرها وعلنها كفاك، لا تزد وجعي لوعة، أنا التي في رؤياك أتأمل نسيان بعض اكتئابي، قرب أيها السامق المتجلد مقلتيك من شفتي لترتوي بعض الشهد ، قربها من وجهي الذاوي لترى في شحوبه سر وجعه وانتحابه، وانظر في عيني عساك ترى صرخة اليأس وأشباح إنسانة فيه.
ألا تسمع نداء قلبي يصرخ أنت يا أنت..من كنتُ في أمسي الأبعد قد مثلته، ومن كنتَ ولم تزل تحلم به روحي على أروقة الزمن المزبد،أنت يا أنت..كفاك..ألا تسمع صرخات قلبي الممزق لا بالألم وحده إنما بأشياء بعضها الألم، أنت يا أنت..جوارحي فيك مخضلة بدمائها، وكأني بها تتمزق في أنفاسها كتمزق الأرض حين تودع أسرار الزرع.
أنت يا أنت..كفاك..ابتعادا..وخوفا من قلاعي..وراياتي السوداء المطعمة بلون دمي، ودمعي، اقترب، وحررني من أحاسيسي التي تحبسني في رؤى حبسي، انظر إلي، أنا ماذا أنا...أنا حرف تساقط دونما طرس، أنا بتُ أمزج ظلماءَك محترقة بلا رماد.. أنت يا أنت، ألا ترى ناب البدر أصبح يسلمني لجوع مخالب الشمس،أنت يا أنت.. كفاك..لقد تعب منك العتب...!
30-3-2007

أخي الكريم الرائع جوتيار

لعله يصدق هنا قولها:-

أنتَ في حبك َ مُرتاحُ الفؤاد .. وأنا الجاهل ُ أعماهُ الهوى

أتعلم ؟

أراني تمنيت أن أتبع ذلك المؤذي بمزهريه تنكسر على رأسه

لكن بعيداً عن جنون الغضب رأيتُ في ضعفها قوة

احترامي لك ، وكل عام وأنت بخير

جو
يسكنك انت ولن تتغير بارع في لاتحدث عنا حتى لو ظن بك العالمين غير ما انت عليه

حبي لك

لن أخترق الحجب ولن أدع الأسئلة تتزاحم في مخيلتي كي لا ينهار جمال هذا النص
ولتسمو بنداءاتك الحبيسة في مصابيح سماء أرجوانية
دمت بألق

العزيزة دلال........
اهلا بك وبهذا المرور العبق الشفاف...........
شكرا لك حضورك .......ووجودك الرائع

محبتي لك
جوتيار

العزيز / جوتيار
مررت من هنا كثيراً ,,
وكان ردة فعلي الأولى أن سرقت هذا النص وسافرتُ به إلى مكان آخر....
أنت تعرفه ..
ستجده هناك!
........
لطالما أشعر أن لك قلباً من زجاج , قلباً يحمل حساً عالياً بوجع الإنسان بل حتى غير الإنسان وإن كان جماداً
قرأتك هنا قريباً من نفسي ..
وكأنك كنت تتلمس بعض وجع كان يسكنني !
أنت بليغ ودقيق الحس وحدسك نافذ حتى العمق جداً
ونصك هذا سكبته بقوى عديدة منها العاطفة والصدق واللغة والخيال والتعبير ,,,
دمت كماعهدتك رائعا وأديبا وناقدا من أبدع وأفضل من مروا علي
لك الشكر وكل التقدير على هذا الإمتاع الذي عشته هنا على ضفاف نصك
تحيتي واحترامي
وكل عام وأنت بألف خير وسلام

النقية الرائعة عطاف.......
قرأتك هنا وانت كما انت ايتها الرائعة ، الصافية ، الحاملة لوجع الانسان في ذاتها ، اعرف اين يكمن منابع الالم فينا ، واعلم كيف تدور بنا الايام لتجعلنا نحن سلعة الانسان في انسانيته ، انت دائما تبوحين بما يجدر به ان يباح ، انت دائما تخرجين ما يجب ان يلاكتم ولايبقى ، انت هنا وهناك واينما تكونين تبقين النقية التي لاتعرف غير الصفاء والنقاء ، وتحمل رسالة الالم الانساني ، الم وطن باكمله.
شكرا لك مرورك العبق
شكرا لك حضورك الذي لااتمناه ينقص لحظة
محبتي لك دائمة
جوتيار

أخي الكريم الرائع جوتيار
لعله يصدق هنا قولها:-
أنتَ في حبك َ مُرتاحُ الفؤاد .. وأنا الجاهل ُ أعماهُ الهوى
أتعلم ؟
أراني تمنيت أن أتبع ذلك المؤذي بمزهريه تنكسر على رأسه
لكن بعيداً عن جنون الغضب رأيتُ في ضعفها قوة
احترامي لك ، وكل عام وأنت بخير

الرائعة يسرى .....
وقفة تأملية ، تمردية ، تحمل في طياتها ثورة الانثى ، لكن ايتها الرائعة ، لقد نوهت بأن الامر ليس تحديد جنس هنا ، انما هو تعبير جاء على لسان احدهما لكنه مشترك بينهما.

كل عام وانت بخير
محبتي لك
جوتيار