يــــــا ســــيـــدي ....

يا سيدي هشام

تنسج من الجمال قصة تغنيها طيور الربيع

يلحنها الامل ويعصف بها الابداع ويزيدها رقة

تخجل كلماتي المتواضعة ان تظهر امام كلماتك الراقية

طرح مميز و عطاء رائع ................

تحياتي وارجو ان تتقبل مروري .......تيماء هاشم

السيد هشام عزاز

نص مختلف هنا فقد كان التنقل جليا ما بين ذكرى متربعة عرش القلب الى حكاية انية على لسان الاخر
تشي بعاشقة وتخفي احساس معشوق

فـــقد أموت عطشا إذا فــقدت هــواك

نصوير رائع لحاجة اساسية يقترن وجودها بوجودنا وفقدانها بموتنا


جميل احساسك في كل مقام
دمت سالما

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

المورق حسا هشام،

بحروف من حلم نسجت عقدا من كلمات هامسة راقصة في بحر من مشاعر رومانسية

لبست ثوب الأنثى فخاطبت بها الآخر، ذكرتني بالغالية ضياء حينما كانت غالبا تكتب بصيغة المذكر

قلمك معطاء في أي ثوب يلبسه.

دمت بهكذا حس وإبداع.

تحيتي ومودتي.

الراقية سعيدة الهاشمي أسعدني مرورك و تفاعلك مع هذا النص القديم أيتها الصديقة العزيزة .
نحاول أحيانا أن نتقمص دور الأنثى و نتحدث بلسانها ، لكننا أبدا لا نستطيع أن نفهمها بوضوح !!
أتمنى أن تكوني بخير و بعافية أختاه فقد طال غيابك بحق .
تقبلي تقديري و احترامي
محبتي

إبداع تجلى بقلم باذخ حين عبرت عن مشاعر الأنثى بلسانها
حرف انتشر عبيره وأينع حرفه في بوح عانق الوجدان
دام عطاؤك وإبداعك.