دعني سيدي
اقف احتراما لما خطت يدك
ماشاء الله تبارك الله
ولا تبخل علينا بالنصيحه
غفلة» بقلم عدي نعمة الحديثي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الوعي» بقلم عباس العكري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ~ العثرة ~» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أتعاتبيني وأنا العاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» فيما بعد الغروب» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أقوال من الحكمة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» بين السماء والأرض.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: نغم عبد الرحمن »»»»» حتى يسلم ..» بقلم نغم عبد الرحمن » آخر مشاركة: نغم عبد الرحمن »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال هل كان علي مع النبي (ص) في المعراج ؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
دعني سيدي
اقف احتراما لما خطت يدك
ماشاء الله تبارك الله
ولا تبخل علينا بالنصيحه
أخي الحبيب المتذوِّق / متذوِّق
إطلالاتُك المشرقة وضَّاءةٌ في صفحاتي
فلك الشكر والامتنان الدائم ..
بارك الله فيك
دمت بخير
في أمان الله
بندر أيها الصديق ،
استمتعت كثيراً بهذه المقطوعة الحالمة ،
هي بحق تستحق كل هذا الإعجاب من قبل أحبتك ،
فهل تقبلني أن أكون أحد المعجبين بك أيها المبدع ؟!.
لي همسة عابرة أرجو أن تمر على قلبك كنسيم الليل ، وهي :
1) حروفي انمحتْ منْ عليها النقطْ
لن أسأل عن دخول حروف الجر على بعضها أهو جائز نحوياً أم لا ؟؟
ولكن ذوقي ينفر من هذا التركيب " من عليها " .
2) كأنّهُ غافٍ على جفنها
واضح أن إيقاع القصيدة من ( فعولن ) ،
وفي هذه الجملة ارتبك الإيقاع ، وتحديداً حينما تشبع ضمير الغائب
في " كأنه" ، فاختلاسها يستثقله السمع .
وتقبل خالص تحياتي .
.
.
الفاضلة ياسمين ...
هنيئاً لحروفي أنْ ألهمتك هذا البوح الهادئ ... فقد زدتِ به القصيدة جمالاً ... لك التحية والتقدير .
دمت بخير
في أمان الله
أخي المبدع بندر:
لا تزال تسحرنا بروائعك حتى أذبتنا فيها انبهاراً
لا قول أكثر من .... هذا إبداع!
تحياتي وودي
الأستاذ بندر
دعني أردد معك هذا المقطع:
عديني فقطْ
ليمخرَ في خاطري قاربٌ
ومنْ مقلتيكِ لهُ الأشرعةْ
أكابدُ في رحلتي السهدَ ريحاً تلي المعمعةْ
ويمشقُ برقُ النعاسِ جفوني
وتدوي الرعودْ
كأنّي بها لا تريدُ الوعودْ
جميلة جدا هذه الصور الماطرة بأحلام العش الوردية
لا شيء هناك
أخي الحبيب / الأندلسي .
تهنأُ حروفي بناظريك إنْ مرّتا عليها , وإن تأخرت في الردِّ
وما زلنا نسألُك عن الغياب فلا تبخل علينا بالتواجد المستمر ..
لك المحبة والتقدير
دمت بخير
في أمان الله
"
عديني وطوفي بأقدامِ حبّي مساعي الربيعْ
لأهمسَ بالعشقِ بين الورودْ
وحومي بأجنحةِ العينِ فوقَ مدارِ الصقيعْ
لألتقطَ العذبَ بين البردْ
وسيري لسعيكِ صوبَ السعادةْ
لتنعمَ روحُكِ أينَ استكانَ فؤادكِ كيفَ استحلَّ المكانْ
ليهدأ جفنُكِ من جهدِ ما تحتويهِ الصورْ
فيأتيهِ لهثاً بحلمِ الطفولةِ ضوءُ القمرْ
"
نطوف بين الأيام بحثا .. حتى نجد منها قليل النسيم يسري عير عروقنا الظامئة .. لكنها بعيدة كما القمر ... رقيق النور ساحرنا ..بيد أننا ما لمسناه
لتهنأ بحلمك سيدي الشاعر .. ويبقى التساؤل معلقا .. هل ستقدر أن تقاوم هي سحر كل تلك الحروف ولا تعد ؟ .. أشك في هذا .. ويبقى السؤال
تحياتي لحرفك الوردي يا صاحب القلب الرقيق
حين ترى غروب الشمس ..تدثر جيدا فقد بدأ صقيع الليل!
عديني بوصلٍ
عديني فقطْ
حروفي انمحتْ منْ عليها النقطْ
عديني ليضحَكَ للحبِّ سنّي
وأرسمَ للوعدِِ ألوانَ فنّي
أغنّي .. أغنّي
وأعزفُ بالشوقِ أوتارَ لحني
عديني بوصلِ أعيشُ بهِ
أموتُ لهُ
وأحيا بشوقٍ إلى المنتهى
بندر الصاعدى ........
ما اجما ما خطته يدك تلون للوعد الحياة وترسم جمال نفسك
مقابل وعد ......وتملأ الكون نغما وغناء ......حتى صار الشوق آلتك الموسيقية
التى تحن الى ملامستها لينبعث منها اللحن
ما اجمل تعبيراتك .......... التى سبحت فى الوانها وخطوطها
وانا اقرأ عزفك
يا رب أتعبت الحياة رواحلي = فامنن عليَّ بميتة الأخيار