حقا ً .. كل شيء هنا يشي بالابداع والصدق
تحية للفضلي .. وللمطارت السومرية .. وللابداع في الحرف والفكرة
احترامي
ميـــنا
مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»»
حقا ً .. كل شيء هنا يشي بالابداع والصدق
تحية للفضلي .. وللمطارت السومرية .. وللابداع في الحرف والفكرة
احترامي
ميـــنا
أنفاسي خطواتي نحو الممات .. و ربما تبقى لي ذكريات .. هكذا علمتني الحياة
/
/
ايتها السومرية :
ولي الفخر ايضاً ان تطرزني حروفك
وتمنحني افقاً يخصني
يتمثل في كونك قادرة اكثر على هضم المطارات
كونك من ضمن الذين لن يلّوح لهم احد
وقت تستدعيهم ارواحهم للتمرد على واقع مر
/
/
نورية الرائعة :
ممتن لهذا العطر الاصيل
يملأ المكان بهجة ويمتع الناظر
فتحية لروحك ولسحرك الحلال
لاعدمتك
الفضلي
لي عودة هنا
في رحلة اخرى
شاعرنا المتألق العزيز
عدنان الفضلي
رحلت معك لمطار السومريين مشيت في الآزقة
وشهقت الحسرات . هناك حيث أعمدة البخور
حيث عشتار تقف لتجدد خصوبة الارض
عدت للتاريخ قرأت ما كتبه حمورابي .نصوص حجرية
تركت لنا بقايا وجع .دمت أيها الشاعر الفذ
حماك الله وباركك
ليوفقنا الله
/
/
هناك
حيث انكيدو
مازال يواكب صديقه
يحثّه على التعقل
في وقت مازالت به رغبة
لموافاة شبعاد حيث مخدعها
كانت المطارات كلها
لاتقبل بغير اقلاع عن مدن الوجع
ولم ينتبه السومريون
الا متاخراً
/
/
سيلفا :
وكعادتك .. نثرت العطر في ارجائي
وتركت بي الفرح عبر تلقي منعش لحرفك
فتحية لك ملؤها القصب والطين السومري
لاعدمتك
الفضلي