كان انسان حزين
لا يعرف غير الأنين
كانت ايامه سراب
حزن لوعة وضياع
كان يفتقد الآمل
ليشفى قلبه من الألم
احببته بجنون
عرفت ما هو الداء
وشفيته بأحسن دواء
قراءة في مقال حقائق مذهلة عن الكون المدرك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»
كان انسان حزين
لا يعرف غير الأنين
كانت ايامه سراب
حزن لوعة وضياع
كان يفتقد الآمل
ليشفى قلبه من الألم
احببته بجنون
عرفت ما هو الداء
وشفيته بأحسن دواء
* كتبت الشعر فيك لكن عجزت أوصف معانيك*
* الناس توصف بالشعر والشعر يتوصف فيك*
حتى في الرماد ..
اجيد الحرث والانبات
حتى في الازدحام ..
زرعت الندى فاثمر رحيلاً
انت نجمتي ..
فاسمحي لنزق الشعر بي
ان ثبّتك بمسمار على سماء كفّي
ومكانُكَ هنا !
نعم ولا تنظُر إليَ كمجرمٍ قتلك !
ولكن
لا تجلس على هذا الكرسيّ
ربما أعودُ يوما كي أجلس هنا
بين احضان هذا الكرسي
لأن دمعي لم يفارقه يوما
غَزَةَ وإنْ رامَ المَوتُ في عجَلٍ
لكِ الرُوُحُ تُقْبَضُ فِي شَرَفٍ
في الشتاء
هناك وقت للقصيدة
للذكرى ايضا نصيبها
تنزاح الى حيث الشعر
للحزن .. للالم
وللتنفس بعمق خوفاً من الاختناق
ولكني .. مازلت اسيل الى مادوني
وسابقى بطعم الشتاء
مالم تجتاحني شمس الانثيالات
تعربد بداخلي ..
كما شاعر تصعلكت قصائده قبله
فصار فانوساً زيته الحرف
تتوارثني قبضات الوجع
تلكمني كلما احسست بدفء
كم اخشى ان اسقط يوماً بالقاضية
لدي طاقة امل
تكفي لاخفاء عزلة الغيم
وامتلك ارضاً ..
تتسع لتدارك النبض
حين يسيح حرفاً ساخناً
لدي تباشير ليل ..
ستذهب بنا الى جمر لذيذ