سأموتُ على مَذْهبِ الخريفْ..

فلسفة بديعة هذه التي قرأتها لك ..
فضلاً عن هذا المذهب الذي تخيرته لعنوانك ..
عندما يتوه المرء عن نفسي تتناوشه أحرفٌ لاتعي فينا قيمة الهذيان
تتهرب منا ..
قد تؤلمنا ..
قدتعجز أن تعبر عنا ..
لكن
لاحيلة لنا سوى أن نصب جام السخط عليها
علنا بذلك نخفف من الحنق داخل أنفسنا على أحرفنا وأنفسنا نفسها ..
.............
سعيدة أنا كلما قرأت لك خي عمر
أجدك تسير نحو المجد في النثر أيضاً ..
لم يعد لنا مكان نحن إذن!
تحياتي لك
ودام ابداعك ودامت روحك الخلابة

سَتُرْسِلُ السّماءُ لي رسولاً وحدي ...

أخي الحبيب :
قلوبنا السليمة والنقية هي الكفيلة وهي الوسيلة لوصول روح قيم رسالات الله إلينا

\

عوفيت وبوركت

لله درك من سامق!
طوعت الحرف هنا والإحساس اليائس, كيف استطعت فعلتها بكل هذا الإتقان؟؟
نزف هنا شريان دهشة ألجمني عن التعبير.
لو كان التثبيت بيدي لثبتها
ثبتت فينا فهل يكفيك؟؟
دمت على دربك هذا لا تحيد
د. نجلاء طمان

د. نجلاء طمان
الكريمة
كم أسعدني مرورك و الله
و قد ثبتك كما أحببتِ
و أسعدني و الله تثبيتها بقلوبكم بقدر ما أسعدني تثبيتها هنا و ربما أكثر
شكرا لكِ كثيرا
مودتاي و احترامي

الفاضل " عمر زيادة"
بحق تجيد ترجمة المشاع ــر ..بـ سحر ح ــرف مترف..!!
دمت بـ بذخ
لكـ خالص تقديري وتراتيل ورد

الرائعة سحر الليالي ..

كم يسعدني مرورك
الذي يحمل النقاء و السحر معا
شكرا شكرا
مودتي الكب رة

عمر ... ايها الصديق الحميم

افتقدتك كثيراً ألم تفتقدني؟

افتقدت وهجك الإبداعي وترفك الأدبي المتميز

دم وكن بكل خير
ولك خالص تحيتي على الدوام

عمر ايها الصغير الكبير بحرفه........
احذر ايها الرقيق ، هذه الكلمات قد يوم واناقشك فيها وعليها ، فالزمك حرفك ، واقيمه برهانا عليك ، ايها الرائع والباحث في ميتافيزيقيات النفس ، اراك هنا تبعث الحرف من ركاده ومرقده ، وكأني بك تمتهن مهنة الابداع ، والرقة ، وحمل الوجيعة ، كم راقني حرفك ، وكطم تروقني افكارك التي اراها يوما بعد يوم تزداد غوصا في الواقع والحياة وهذا لعمري مهمة الكاتب اي كان.
دمت بألق...
تعرف ساثبت النص
محبتي لك
وكل عام وانت بالف خير
جوتيار

جوتيار
الراااااااائع الكبير
شكراً لك على مرورك
و أنا على كلامي فألزمني..تجدْني ..
شكراً على تثبيتك للنص ..
و شكرا على مرورك الرااائع
مودتي الكبيرة

صديقي عمر

ما أجمل ما حواه نصك من شيء واللاشيء واللامنتهي واللا واللا
ما هذا النص الباذخ يا عمر
كنت دوما رائعا بالشعر فأفضت حرفك بالحر ثم ها قد صرعتنا هاهنا بالنثر

لله أنت ما أروع حرفك وفكرك

تحيتي لك

ما أجمل الشاعر عندما ينثر حروفه على أوراق فصول السنة ..
نص ثري وعميق وكأنك نقشته بنشوة خبر تنتظره أو حلم جديد سوف يتحقق أو ورقة خضراء تظللك من هجير الشمس ..
بورك فيك أيها الناثر فوق أوراق الجمال ..
تقبل التحية

فلسفة بديعة هذه التي قرأتها لك ..
فضلاً عن هذا المذهب الذي تخيرته لعنوانك ..
عندما يتوه المرء عن نفسي تتناوشه أحرفٌ لاتعي فينا قيمة الهذيان
تتهرب منا ..
قد تؤلمنا ..
قدتعجز أن تعبر عنا ..
لكن
لاحيلة لنا سوى أن نصب جام السخط عليها
علنا بذلك نخفف من الحنق داخل أنفسنا على أحرفنا وأنفسنا نفسها ..
.............
سعيدة أنا كلما قرأت لك خي عمر
أجدك تسير نحو المجد في النثر أيضاً ..
لم يعد لنا مكان نحن إذن!
تحياتي لك
ودام ابداعك ودامت روحك الخلابة

الرااااائعة و المبدعة عطاف سالم
كم أسعدني مرورك هذا و أبهج قلبي
و كم أسعدني إبحارك و غوصك في نصي
ولكني لا أرى أنه لا يوجد لكم مكان فأنا منكم و أنتم المجد بعينه
شكرا لك جدا جدا
مودتي الكبيييييييييييرة

عمر ... ايها الصديق الحميم
افتقدتك كثيراً ألم تفتقدني؟
افتقدت وهجك الإبداعي وترفك الأدبي المتميز
دم وكن بكل خير
ولك خالص تحيتي على الدوام

الصديق الحميم العزيز
كم أشتاق إليك و إلى حروفك تنير سماء الواحة
عساك بخير؟!!
أشكرك على مرورك الرااااااااائع
مودتي الكبيرة