رصاصة لذاكرة السواتر ..!!

عدنان..هنا مررت على لغة وأدب ،لك الشكر كله,

عدنان الفضلي
أيها العملاق أدباً
حاولت ان اصمت بعد نصك كي لاتخنقني العبرات
فهيهات مني الهروب

فالحزن على الفيحاء لاتكفيه رصاصة ولامدفع لتمحيه.

تحية عمقها شط العرب

واسفاً بكون ذاكرتي لاتمحها رصاصة

تحياتي
اليأس والوجع
محمود الجبوري

البصرة تحديدا ً ...
زرتها على عجل .. من طريق المطار وحتى طريقها الخارجي ..
كل ما فيها جرح ..وكل ما هناك الم
ربما غيرها مدن تحمل الجرح .. ولكن جرح الشعراء غائر في الكلمة
الفضلي .. مرة اخرى تصفيق حاد لروعة الكلمة
احترامي لشخصك
ميــــــنا

/
/

اخبرني السياب :
ان البصرة مدينة مصلوبة
يعشق الغرباء عذاباتها
لذلك فهي جرح مستديم في خاصرة العراق
قال ذلك .. بعد وفاته بعقود
وها انا اعود اليها مدينة غير معقودة الفرح

/
/

مينا :

وحتما مازالت البصرة تعيش طعم مرورك
فهي ذاكرة تحتوي الخطوات العائدة لانس طيبين
وهي صدر يختزن انفاس المعطرين مثلك

/
/

لروحك الورد



لاعدمتك



الفضلي

لي عودة الى هنا

الفضلي المبدع.....
لطالما رددت هذه الكلمات على تخوم ذاكرة الوطن هنا وفي مكان لمحت فيه بعض اسرار الوطن .......
وتجيئ ايها الوطن المبتلي..والابتلاء محبة من الله..كالعنقاء الاسطورة التي تجيء من رماد النار.. من جمر الحرائق..تصاعد،تفرد جناحيك..تمتد امتدادك في سماء الاضلاع..وترقص رقصتك في فضاء الحنايا..آخذ زينتي،اتطهر..ابتهل ابتهالي الشاخص..ياويلي.. ويالذتي..ويااحتراقي البهي..ها انا ذا اعرج الان اليك معراجي..ياذا السناء..ياذا البراق..اني اصاعد..اني عند تخوم الوطن.
محبتي لك
جوتيار

/
/


ايها الجميل
دوما لمرورك طعم مختلف
ونكهة رائعة تمنحني الكثير
فالقراءة لك تجعلني اعيش طقسا اخر

/
/

لروحك الورد ابدا



لاعدمتك



الفضلي

الفضلي
كم كان لقاءك رائعاً تقبل ودي وشوقي

/
/

ايها الجميل
وكان لمرورك الانيق
تاثيره في النص
فتحية لروحك والورد



لاعدمتك



الفضلي

الأخ الفاضل عدنان
وحرف يختصر تاريخ الوجع
وسطر متخم بنزيف الذاكرة
ونص لا أجد حيال عظمته شكلا ومضمونا إلا التصفيق الحار
أبدعت بصدق
تقديري لحرف أحترمه

/
/

اختي الرائعة :
وكم كان لنور اسمك
ضياء حلق في اوردة النص
عبر رقة ورقي اثبت انك البياض كله

/
/

لروحك الورد



لاعدمتك



الفضلي

دعنا نحول فوهات بنادقنا على الذاكرة الحزينة، ونعيد ترميم ذاكرة الامل في إعادة تحمير مربدنا بالادب ليصبح شهياّ كما كان !
عدنان
أسعد الله قلبك وقلوبنا، بفرحة الخلاص من كل ذلك الذي أتعبنا كثيرا ....
لك كل الود والتقدير

/
/

اسعد الله قلبك ..
فقد اعتدت منه ان يكون كريماً
يمنحني الراحة بمجرد بث نبضاته
عبر اثير لا ياتي بغير الجمال

/
/

نورية :
ستبقى امانينا قصائد
ننشرها على حبل الوقت
لحين عودة المرابد الحمر



لاعدمتك



الفضلي

عدنان..هنا مررت على لغة وأدب ،لك الشكر كله,

/
/

وهنا صادفني عطر مختلف
فانتعشت عندي سواتر الليل العتيق

/
/

لروحك الورد



لاعدمتك




الفضلي

الاديب الكبير / عدنان الفضلى

بكل الاحترام والاكبار لااملك سوى الأنحناء لما سطرت هنا سلمت ودمت مبدعا
مودتى