أحدث المشاركات
صفحة 3 من 25 الأولىالأولى 12345678910111213 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 21 إلى 30 من 248

الموضوع: رسائل في بريد القلب - 4 -

  1. #21
    الصورة الرمزية خليل حلاوجي مفكر أديب
    تاريخ التسجيل : Jul 2005
    الدولة : نبض الكون
    العمر : 57
    المشاركات : 12,545
    المواضيع : 378
    الردود : 12545
    المعدل اليومي : 1.83

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ينابيع السبيعي مشاهدة المشاركة
    متى ما كانت علاقتنا و القلب علاقة صدق
    وجد الحب
    تقديري
    ينابيع السبيعي

    هل أن الأداة التي تجعلنا نحب هي نفسها التي تجعلنا نكره ؟

    بالغ تقديري
    الإنسان : موقف

  2. #22
    الصورة الرمزية الصباح الخالدي قلم متميز
    تاريخ التسجيل : Dec 2005
    الدولة : InMyHome
    المشاركات : 5,766
    المواضيع : 83
    الردود : 5766
    المعدل اليومي : 0.86

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خليل حلاوجي مشاهدة المشاركة
    هل أن الأداة التي تجعلنا نحب هي نفسها التي تجعلنا نكره ؟
    بالغ تقديري
    القلب سيدي الكريم
    أستاذي خليل الحب والكره كالسكر والملح في عجينة الخبز

  3. #23
    الصورة الرمزية خليل حلاوجي مفكر أديب
    تاريخ التسجيل : Jul 2005
    الدولة : نبض الكون
    العمر : 57
    المشاركات : 12,545
    المواضيع : 378
    الردود : 12545
    المعدل اليومي : 1.83

    افتراضي

    واهم أنت ياصباح ... والله

    من عرف الحب لا يعرف الكره ...

    لم يقل الله تعالى في قرآنه المجيد أنه كره سوى الناس الذين لا يعرفون الجدوى من حياتهم ... الذين كره الله انبعاثهم ... فهؤلاء فشلوا في تحويل المحبة - محبة الله - إلى واقع مجدي فخسروا الحب وخسروا الكره


    صباحك عسل ... ياصباح النور والنقاء

  4. #24
    الصورة الرمزية خليل حلاوجي مفكر أديب
    تاريخ التسجيل : Jul 2005
    الدولة : نبض الكون
    العمر : 57
    المشاركات : 12,545
    المواضيع : 378
    الردود : 12545
    المعدل اليومي : 1.83

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالملك الخديدي مشاهدة المشاركة
    نحن نحب لأننا نمتلك غريزة الحب وهي هبة من الله سبحانه وتعالى .. أول ما تبدأ يخفق لها القلب وتدمع العين ويتحرك العقل ..
    سؤال لم يخطر على بالي قبلاً .. إجابته لدى المحبين فقط .
    تحيتي وتقديري
    قد تسيطر علينا الغريزة ... فتشوه معالم النقاء في الحب ...

    أيها الحبيب النجيب ... مرحباً بك هنا في نبض الأفئدة

  5. #25
    الصورة الرمزية خليل حلاوجي مفكر أديب
    تاريخ التسجيل : Jul 2005
    الدولة : نبض الكون
    العمر : 57
    المشاركات : 12,545
    المواضيع : 378
    الردود : 12545
    المعدل اليومي : 1.83

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شموخ الحرف مشاهدة المشاركة
    تبكي أرواحنا أنصافها لأنها تولد مبتسرة

    أجدت وأبدعت التفسير لكنك لم تكوني من الراسخين في الهدى لدين الحب .. أعني .. أنك لم تجيبي عن سؤالي بعد يا أختاه .. الكريمة



    أنتظر هطول حبرك ...

  6. #26
  7. #27
    الصورة الرمزية خليل حلاوجي مفكر أديب
    تاريخ التسجيل : Jul 2005
    الدولة : نبض الكون
    العمر : 57
    المشاركات : 12,545
    المواضيع : 378
    الردود : 12545
    المعدل اليومي : 1.83

    افتراضي

    كتب الأخ الحبيب : نعيم عبد مهلهل
    ما نصه


    الموسيقى بين روح الأنثى ومنى الرجل


    أي النايات ستعزف وأنتِ التي تدركين أن روح الموسيقى من دون همستك الهامسة لاتساوي توناً واحداً في سلم الحلم بين أصابع هذا العازف المسكين ؟ لقد أدركت النغمة شكل العذوبة الخفية وأنتَ أدركت عذوبة القبلة العلنية ..والفارق كالغارق..نسمة الهواء حبل الضوء ، وإبتسامة العشيقة يدٌ منقذة ، فيما قلوب الأمهات هي المراكب الذي تأخذنا بعيدا عن الموت لحظة إحساسنا بأن الحب صار مثل السكين يحز رقاب الأغاني والورد ومظلات المطر.
    مرات يشعلني الثلج جمرة في صيف الانتظار، وأتصور أن امرأةً مثلك صنعها الله من أيقونة مليئة ( بآلات ) حزينة ، وكأنك تدركين أن الحب يبدأ بممانعة وينتهي بفراق غير أني أكافح مثل بلشفي لأقنعك بأن الحب هو لحظة الصفاء الأولى التي منحها الله إلى آدم لحظة النزول وبسببه حدث التعاشق الأول فجاء قابيل وهابيل ومن بعدهما جئنا نحن . ورغم هذا يبقى عنادك مثل مرمر صلد وقوي وناعم كخدك لحظة يستريح عليه لساعة في بحيرة ضوء قمر الفجر .
    تظل المرأة رغم كل هذا الصد والعناد مصدراً هاما من مصادر الكشف . كشف لذواتنا التي لا يكتمل فيها نمو الشجر إلا عندما تُسقى من مطر نازل من شفتين مشتاقتين فتحس أن الوجود الذي يعيش على نسمة الأوكسجين ليس هو( O2 فقط بل هو O2 + امرأة ) ، وبذلك تكتمل عناصر الحياة وحين تعزف الموسيقى يتهادى جسدك مثل غيمة على فراش الحديقة فتكبر عناوين تنبؤاتي وتنبسط في جسدي رؤى الكشف الروحي لما وراء ما يكون ، قراءات من الغيب والميتافيزيقيا تمنحني حلم أن أكون لكِ . ولكنكِ بذات القسوة والمرمر والعناد ، تتركين كأسكِ فارغا وتغادرين المكان كعصفور فتح له باب القفص خلسة لأبقى وحدي أفسر في الموسيقى مشاعر الكتابة وأحل بهمسات الكمان معادلات الجذب الكوني لحجر سقط على رأسي من كوكب الزهرة فسال دم شهد قبلات النحل على سرير الوردة .
    تمنحنا الموسيقى قدراً كبيراً من الإصغاء إلى أرواحنا . تطل من مفترقات طرق حيواتنا المبعثرة بين ساعات العمل وقراءة صفاء دموع حاجة من هم منتمين ألينا .أبناؤنا ، حبيباتنا ، أباؤنا والجنود الذين ماتوا في الحروب التي لاتحصى وأما حشد من الكلمات الصانعة لهذه المشاعر والحاجات يأتي التفكير بصناعة أمراة ملحا وقتما تنهض الموسيقى من خدر النوم وتمرر أشائها على حاسة الأصغاء فندرك أن علينا أن نضع منى الرجولة في كيس الأنوثة ونسافر الى مدجن ليس فيها سوى الشعراء ومساكي النايات وقتها نتخلص من هم أن نكون محطمين من وجدان حضارة السيف والولاة ونبدأ نقرأ الأزمنة بصفاء الموجة وهي تغسل بالصراخ المتوسل شبكة الصياد الجائع .
    إن الموسيقى وحلم الأنثى ومنى الرجل وتضاف اليهما الفلسفة يشكلان خلقا للفكرة العظيمة والقائلة على لسان يسوع ( ع ) ( الإنسان بناء الله ..ملعون من هدمه ).
    هذا الهدم ترممه الموسيقى وتمنع الفلسفة أنهياره التام وتضيف له المرأة لمسة الأمل فيما الرجل بمناه يعيد بناء الهدم مكوناً ذاتياً مشعة لحياة جديدة . والحياة في تعبير الفلسفة زمن لذاكرة بثقافات متنوعة . أنها مجموعة من تفاعلات مدار اليوم ، وهي دوران الوقت وتأثير المكان .والحياة في الفلسفة هي الحب المصاغ بتعابير مختلفة ، فيما تصبح الموسيقى بالنسبة للفلسفة والحياة كما الملح على صحن الرز بدونه لن يصبح الأكل طيباً . وفي كل سعي لفهم وقيعة الحياة وفق خاطرة الفلسفة علينا أن نعي ماوراء الواقع .أي نذهب الى أبعد من أمكنتنا .هناك نجد الخلق بمطلقه السابح في سدم عظيمة لاتنتهي حتى حين ينتهي الخيال . مجرات وكواكب وسماوات تذهب الى حيث تذهب دموعنا لحظة الخشوع له . هنا كانت الفلسفة تبحث عن كنهة مايكون ، وهنا تحركت روح الموسيقى رغبة بخطوة جديدة في الطريق الى المنى حيث فكرَ الرجل بأن يخترع حباً يرميه كحجاب على المرأة ومن ثم يسلب قلبها . لأن الأزل يقول : الحصول على قلب المرأة يعني الحصول على أول الغايات .
    أفكر بالموسيقى والفلسفة والجمع بينهما لحظة أشتعال الهاجس بين كائنين ( ذكر وأنثى ).
    أفترض تقابلات وعي ، وإيصالات فهم ، ومبادئ متعارفين عليها حتى قبل أن يولد أبو قراط . يقودني التفكير الى كينونة لحظة هائمة في دمعة من الحيرة والتخيل وأدرج بلحظة ظن يتساوى فيها الهائم والنائم ( ديالوجاً ) متخيلاً حدث بين صانعي أزل الحب البشري الأول . أبوينا آدم وحواء ( عليهما السلام ).
    آدم : أفكر أن نتشارك سوية بصناعة دمعة تكشف رغبتنا بالعودة الى بهاءه . الندم يأتي مع ألم المشاعر . ومشاعرنا تتألم وأرغب أن تذهب مع الدمعة أشجان مساعدة لفعلها كخرير الماء وهديل الحمام وحفيف الشجر انها ترسل أنغاماً أحس فيها فيضاً من عواطف صادقة ونحن في لحظة نسينا صدقنا وسهونا وها نحن ندفع ثمن ذلك بالنزول الى الأرض .
    حواء : لاتدخل المقدر بالدمع فتنال منه شعوراً بالضعف . والمنغمات التي تريد أرسالها هي وليدة شجنه وبعضاً من خلقه فكيف نتوسط أليه بموجداته . أن الذي قدر هو قادر ودعنا نصنع من هذه النغمات وجودنا الجديد .
    ـ ولكننا خسرنا فردوساً لا يعوض .؟
    ـ وربحنا فردوساً لايعوض .
    ـ كان ذاك فردوساً جاهزاً ؟
    ـ وعلينا أن نتعلم لنصنع فردوساً غير جاهز .
    ـ كيف ؟
    ـ نغمض أجفاننا ونتخيل وعندما نفتحها نسعى لصناعة هذا التخيل .
    ـ ومن يساعدنا ؟
    ـ النغمات ذاتها .
    ـ وما أول مانتخيله في أغماضتنا ؟
    ـ نتخيل بيتاً صغيرا يظمنا أنا وأنت .
    وفعلاً أغمضا أجفانهما وتخيلا بيتاً يأوي لحظة المودة الأولى وما أن فتحا جفنيهما حتى وجدا حمامة وفي منقارها غصن زيتون ،عرفا أنه ينبغي أن يوضع على بوابة البيت تعبيراً عن السلام فيما حملت لهما الريح قصبة ومن صوتها المعبرعن مودة السكن البشري الأول صنع آدم ناياً لمساءات الرعي وتأمل عظمة الوجود الفوقي الذي غادره منذ أيام . فيما أهداهم الشجر ظله ليستريحا عليه بعد فصل من ساعة الأشتغال ببناء البيت . وهكذا يخلق التصور الأفتراضي شكل المودة التي تحاورت بروح الفلسفة للوصول الى قناعة أن لاترسل دمعة تتوسل بها بل أبدأ من جديد وكل شئ يهون .
    إن وعي الشئ يأتي من الرغبة الى فهم حاجة ما . كنت دائما أضع هكذا تصور لفهم مايحيط بي حتى لحظة أقتراب الموت في مواقف حياتية كثيرة ولأني لاأجد في نفسي سوى نفسي وهو محاولة تقيد رغبتي بمعرفة ما أصنع عن طريق تخيل الحصول على امرأة جميلة أو سباحة أصغاء في كومة من الآلآت الوترية والهوائية أو متعة قراءة لكتاب في تخيل الجمال وردة في فم غيمة ــ كتبه ( غاستون باشلار ) ــ .
    هذه الميتا ـ الشعر الزرقاء تقودني الى فصول من مودة أمتلاك الشئ . والشئ في تعريف كل راغب هو ( الحلم الذي نريده ونتمناه ) وحين تحققت احلام آدم ولدنا نحن لنحلم من بعده ولم أكن مرميا في حشرجات ( نتيشة ) القائلة ( ينبغي أن تتوقع مزيدا من الهزائم والمصائب القادمة ) . بل كنت أضع الموضوع في اللاضياع وأجعله معي دائما وأحاول أن أحسن من صناعته . قد يكون في ذلك مشقه لكن الرؤية تخلق الرؤى ، والرؤى تخلق الصدق ، والصدق يقود الى حقيقة وهنا لا أسقط في التماهي والتناهي لأني أثبت وجودي بنقطة من خلال عمل شئ كأن اؤلف معزوفة أو أكتب قصيدة أو أجعل شهيقي مع التي أودها أملاً لرغيف ينام هادئا في بطن جائع وتلك ما كانت الفلسفة تطلق عليه عبارة ( صناعة الحكمة من ممكن الحلم ) وبذلك أكون قد اوجدت لحياتي المعنى والمنى والهاجس وحين تشعر بوجود الهاجس فأنت ربما ستشعر بعد لحظات بالولادة الجديدة وتلك في آدمية الحب غاية المنى بعد لحظة اكمال بناء البيت لأن القادم هو شروع للجديد ولاشروع يتم من دون نغمات .
    وبهذا أكون قد وجدت نفسي ورأيت مدى طريقي لأعود مرة اخرى لأصغي لمعزوفة أحبها وأتوسد احضان امرأة أعشقها فيتكامل لدي المنى في لحظة النشئ ويصبح بمقدوري أن أزاول مهنة الكشف عن الذي يتمناه بدني وتتمناه أحشاء الجائع وفي أي حالة أكون قد وصلت إلى ضرورة أن أكون ضمن الموجود الفاعل وهذا عائد لفضل النغمة والرحمة وأغماضة الجفن .

  8. #28
    الصورة الرمزية خليل حلاوجي مفكر أديب
    تاريخ التسجيل : Jul 2005
    الدولة : نبض الكون
    العمر : 57
    المشاركات : 12,545
    المواضيع : 378
    الردود : 12545
    المعدل اليومي : 1.83

    افتراضي

    لولا الأذن ما عشت يا لساني ...
    فكيف يصح موتك بالصمت وأنت مذ ولدت ... تصيح

  9. #29
    الصورة الرمزية فاطمة جرارعة شاعرة
    تاريخ التسجيل : May 2007
    الدولة : فلسطين
    العمر : 35
    المشاركات : 848
    المواضيع : 52
    الردود : 848
    المعدل اليومي : 0.14

    افتراضي

    منذ أيّام كنت أستخدم هذا المفهوم كثيراً


    و أهذي به

    أترك هذياني هنا

    فلرّبما يُستنبط منه مفهوم الحبّ لديّ

    أو السبب الذي يدفعنا له

    مودّتي
    ~وارتاحَ منّي الشِعرُ,,
    و ارتاحَ القلَمْ~~

  10. #30
    الصورة الرمزية فاطمة جرارعة شاعرة
    تاريخ التسجيل : May 2007
    الدولة : فلسطين
    العمر : 35
    المشاركات : 848
    المواضيع : 52
    الردود : 848
    المعدل اليومي : 0.14

    افتراضي

    دعونــــــــــــــــ أهذي ـــــــــــــــــي


    أشعر بحاجةٍ لا سابق لها إليك

    أحتــــــــــــــــــــــ ــاجك

    أتوق إلى أن أغرس رأسي في صدرك الدافئ

    و أبكــــــــــــــــي

    و أبكـــــــــــــي

    و أبكــــي

    حتى يسأم الدمع

    أخبركَ عن حكاياتي التي تبتدئ فيك و تنتهي إليك

    و أكوّم التساؤلات على جدران غربتي المنسوجة من تباريح تعلّقي فيك

    تمهّل يا سيّدي قبل أن تطوي صفحتي

    تمهّل فإنني م و ج و ع ـة

    فكيف تبرّأتَ من أوجاعي

    و كيف هانت عليك دمعةٌ بلّوريةٌ لم تُذرف إلا لأجلك

    و لم يهدرها إلا أنت

    و لن يكفكفها إلا أنت؟؟؟

    كيـــــــــــــــــــــــ ـــــف

    و أنا التي مسحت الدمع عن جفنك قبل أن ينهمر

    رفقاً بي

    رفقاً بي يا سيّدي فكلّي مملوءة بك

    أقرؤك بين سطوري

    و أراك في كل شيء,,, إلا واقعي

    أغـــــــــــــــــــار عليك

    أغارُ عليك حدّ الجنون

    حتّى من جدّتك العجوز

    آآآآآآآآآآآه يا أنت

    أراك تكويني بسياط البعد

    و تجرح فؤادي الغضّ بلعنة الهجر

    و ياااااااا ليتك تدري كم يحزّ في نفسي الجرح

    حين يكون الجارح أقربُ إليّ منّي

    و أغلى عليّ من روحي

    سيّــــــــــــــــــــــ ـــدي

    لا أعلم إن كانت حروفي ستمرّ ذات يومٍ تحت ناظرك

    و لكنني كتبتُ وصيّتي هذا المساء

    فإن متُّ من محترقةً بنيرانك

    فاعلم بأنني أحبــــــــــــــــــــــ ــــك

    أحبــــــــــــــــــــــ ــــــك

    إلى اللانهاية






    أتعبَني طول المشوار إليك

    و سئمت مراسم نجاحٍ و فشل

    لا يُقيمها لي إلا جنوني فيك

    مجنــــــــــــــــــونةٌ أنـــــــــــــــــــا








    حاولــــــــــــت

    حاولتُ طيّك في صفحة النسيان

    حاولتُ البحث عن كونٍ يتّسعُ لطموحاتي

    ههههههههه

    كم كنتُ غبيّةً حينها

    كيـــــــــــــــــــــــ ــــــــف

    كيف و أنتَ عالقٌ في كلّ ذرّاتي

    أراك في مرآتي

    أسمعك في صوتي

    و أقرؤك خوفاً لا يفارق سطوري

    ؟؟؟؟

    !!!!!


    و أخيراً اعذروني

    فأنا لا أزال مراهقةً على تقديم تعريفٍ واقعيّ لهذا المفهوم

صفحة 3 من 25 الأولىالأولى 12345678910111213 ... الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. رسائل في بريد القلب -5 -
    بواسطة خليل حلاوجي في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 1809
    آخر مشاركة: 25-02-2020, 05:15 PM
  2. رسائل في بريد القلب - 3 -
    بواسطة خليل حلاوجي في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 501
    آخر مشاركة: 20-06-2008, 12:17 PM
  3. رسائل في بريد القلب - 2-
    بواسطة خليل حلاوجي في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 1461
    آخر مشاركة: 29-08-2007, 02:25 AM
  4. رسائل .. فى بريد القلب!
    بواسطة الأندلسي في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 1132
    آخر مشاركة: 30-11-2006, 10:18 PM
  5. رسائل .. فى بريد القلب!
    بواسطة الأندلسي في المنتدى مهْرَجَانُ الوَاحَةِ السَّنَوِي
    مشاركات: 244
    آخر مشاركة: 28-02-2005, 09:36 PM