شرعتي في الحب

شرعة ومنهاج , هذه أول شرعة لي في القصيد:

أأنْكرتم وصالي واقترابي وباتَ الحب مُراً في الليالِي أتجفوني وبي حبُ لقربٌ إليك الروح يا أغلى الغوالي فلا خلاً ألاقي أوأنيساً كأني في زوال وارتحالِ وماذنبي إذا القلب اصطفاكم وما ذنبي إذا أهملت حالي وما ذنبي إذا أقفال قلبي هشـيــمٌ قد ذرته الريح خـــــال ِ . وماذنبي إذا قلبي غريمٌ لدين الحبِّ يانور الجمالِ. وجئت اليوم ترجوني بصمتٍ وبُعدَالدار ياحلِّي ومالي. ولو أني رحلتُ اليوم عنكم لضاع العمر في قيلٍ وقالِ. وما في الحب قد غيّرتُ شرعي ولا خالفتُ ياأسمى نضالِ. طريقاً قد نهجنا لا نبالي إذا زدتم صدودي أو وصالي

أول شرعة وأول رائعة في القصيد

لا فض فوك

تحيتي وتقديري

العزيزة سمو : تقولين إن هذه القصيدة هي أول طفل فراهيدي لك .... اذا كان الأمر كذلك ـ وأنا أصدقك قطعا ـ فإن ذلك يعني أن الغد سيشهد ولادة غير طبيعية لشجرة شعرية باذخة ... فالقصيدة يا سمو تكشف عن أنك على تمكن تام من العروض ... انها من بحر الوافر ، وقد خلت تماما من أي خلل عروضي ...

لكنني وددت لو أنك انتبهت الى الفعل " الاقي " في الشطر " فلا خل ألاقي أو أنيس " ... هذا الفعل متعد ٍ ، ولابد له من استيفاء معموله ... فالصواب " فلا خلا ألاقي أو أنيسا " لأن موقع " خلا " هو مفعول به مقدم جوازا للفعل المتعدي " ألاقي " .. و " أنيسا " معطوف على " خلا "

حبذا لو قمت بتصويب الشطر يا ابنتي ـ أو الطلب من مشرفي الواحة تصويبه ..... الشطر سيبقى سليما عروضيا في حال تصويب هذا الخلل النحوي ...

أكثر ظني أن هذا الخلل اللغوي ناجم عن الاستعجال في الطباعة ـ لأن لغتك في القصيدة تشير الى تمكنك من النحو .

تمنياتي لك بالتألق الدائم .

السامية حرفا وفكرا وعمقا
ســــــــــــــمـــــــــ ـــــــــــو
رائعة بصدق أيتها النقية
دمت متألقة كما أنت
تقديري وودي

عشقتك يا مثالا للجمال وأذكتني الصبابة والليالي ودمعي صار مهراقا تعدّى بليل الوجد أطراف العوالي رويدك فاقترب منى و اسدل ستارا من عفاف في وصال

سمو الكعبي أيتها المتألقة الرقيقة
رائعة ودمتي فى ألق

الأخت القديرة / سمو الكعبي ..

إنها بدية قوية تبشرنا بمولد شاعرة سيكون لها شان بإذن الله

زيدينا زادك الله خيرا


ولك خالص الود .

شرعة ومنهاج , هذه أول شرعة لي في القصيد:

أأنْكرتم وصالي واقترابي وباتَ الحب مُراً في الليالِي أتجفوني وبي حبُ لقربٌ إليك الروح يا أغلى الغوالي فلا خلاً ألاقي أوأنيساً كأني في زوال وارتحالِ وماذنبي إذا القلب اصطفاكم وما ذنبي إذا أهملت حالي وما ذنبي إذا أقفال قلبي هشـيــمٌ قد ذرته الريح خـــــال ِ . وماذنبي إذا قلبي غريمٌ لدين الحبِّ يانور الجمالِ. وجئت اليوم ترجوني بصمتٍ وبُعدَالدار ياحلِّي ومالي. ولو أني رحلتُ اليوم عنكم لضاع العمر في قيلٍ وقالِ. وما في الحب قد غيّرتُ شرعي ولا خالفتُ ياأسمى نضالِ. طريقاً قد نهجنا لا نبالي إذا زدتم صدودي أو وصالي

هي مناجاة تخرج من رحم التجربة معبقة بصدق المشاعر والأحاسيس التي تأبطت لغة متفجرة وتتشابك فيها روعة الصور والتعبيرات في بنية نصية ذات سياق فكري ووجداني وتصوفي محبوك بإرادة شاعرة وجمال شاعري يستوفيان شروط اللغة الأصيلة في قصيدة اصيلة، بنيةً ودلالةً وجماليات فائقة لا تخرج إلا من متمكن في اللغة وصياغتها شعراً وبديعاً....

سلم الحرف وكاتبه

كوني بخير وألق

د. عبدالله حسين كراز

ما اسعدنا ونحن نجمع اصداف المعاني ..من

شواطئك

دمت متالقا

تحياتي

أول شرعة وأول رائعة في القصيد
لا فض فوك
تحيتي وتقديري

مرورك على أول شرعة فخر لي ,شكرا أستاذي على التعديل والمرور

وشاعرة أيضا ..
الله الله ..
أيتها الأديبة الرائعة ، حرفك الذي يعانق اسمك معنى وفعلا قد تالق هنا أيضا ..

سعدت بمعانقة هذه الأبيات الرقيقة الجميلة ..

طاقة ورد لقلبك الجميل ..
ودي .