أضحك الله سنك أيها الفاضل ...
سأكون هنا من المتابعين ...
لك خالص تقديري وتراتيل ورد
حنين الناي» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
أضحك الله سنك أيها الفاضل ...
سأكون هنا من المتابعين ...
لك خالص تقديري وتراتيل ورد
إذن، لا تزالون هنا...
جميل جدا..
خدو هذه!
وقف على باب نحوي أحد الفقراء فقرعه فقال النحوي : من بالباب ؟ ... فقال : سائل .. فقال النحوي : لينصرف .... فقال الفقير مستدركا : اسمي أحمد ( وهو اسم لاينصرف في النحو ) .. فقال النحوي لغلامه : أعط سيبويه كسرة
قدم على أبي علقمه النحوي ابن أخ له ، فقال له : ما فعل أبوك؟ قال : مات قال : وما علته ؟ قال : ورمت قدميه قال : قل : قدماه.. قال : فارتفع الورم إلى ركبتاه .. قال: قل : ركبتيه .. فقال : دعني يا عم ، فما موت أبي بأشد علي من نحوك هذا ..!
ذهب كاتب شاب إلى الروائي الفرنسي المشهور (( إسكندر ديماس )) مؤلف روايته ((الفرسان الثلاثة )) وغيرها وعرض عليه أن يتعاونا معا في كتابة إحدى القصص التاريخية.. وفي الحال أجابه (( ديماس )) في سخرية وكبرياء : كيف يمكن أن يتعاون حصان وحمار في جر عربة واحدة ؟! على الفور رد عليه الشاب : هذه إهانة يا سيدي كيف تسمح لنفسك أن تصفني بأنني حصان ؟!
قال الربيع:
دخلت عَلَى الشافعي وهو مريض فقلت:
قوّى الله ضعفك فقال:
لو قوّى ضعفي قتلني قلت:
والله ما أَردت إِلاَّ الخير قال:
أَعلم أَنك لو شتمتني لم تُرِد إِلاّ الخير!
متابعة :)
مع خالص تقديري
كان فتيان من قريش يرمون بالنبل , فرمى منهم من ولد أبي بكر الصديق رضي الله عنه فأصاب , فقال :
أنا ابن الصديق .
فرمى آخر من ولد عثمان بن عفان رضي الله عنه فأصاب , فقال :
أنا ابن الشهيد .
ورمى رجل من الموالي فأصاب , فقال :
أنا ابن من سجدت له الملائكة . فقالوا له :
من هو ؟ قال :
آدم عليه السلام !