كأنما الشيبُ في فوديك قد خُطا=فنلتَ من نورهِ يا ذا النهى قسطاالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد رامي
أو ربما أنني أخطأتُ بعد عنا=ولا يلام الفتى إن زلَّ أو أخطا
عندي محاولة ثانية إن خابت هذه ^_^
تعقيبات على كتب العروض» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» قراءة في كتاب الصلوات غير المفروضة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» على لوحة المفاتيح ..!!!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» السجال الشعري الإبداعي» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» مواجهة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» البعض نحبهم» بقلم عبدالله علي باسودان » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» اهمية الوقت» بقلم محمد على مؤيد شامل » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» إليكِ...حوّااااء» بقلم ابراهيم محمود الخضور » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ما كانت عليه الواحة وما أصبحت فيه» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عاطف الهدبي» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: محمد حمدي »»»»»
شاعر
كأنما الشيبُ في فوديك قد خُطا=فنلتَ من نورهِ يا ذا النهى قسطا
أو ربما أنني أخطأتُ بعد عنا=ولا يلام الفتى إن زلَّ أو أخطا
عندي محاولة ثانية إن خابت هذه ^_^
شاعرة
ما صفحــة بيضــا ..... تسعى بها خطّا
من غير ذي حبر ...... أو منّــةٍ تعطىشيب وفيه هنا ؟سبحان من أعطىكأنما الشيبُ في فوديك قد خُطا
فنلتَ من نورهِ يا ذا النهى قسطا
أظنها جانبت والحكم قد شطا
شاعر
إن كان قد شطا =عن دربهِ فكري
فالحب قد غطّى= عينيّ بالسحرِ
فلتغفري جهلي=ولتقبلي عذري
شاعر
إسمح لتلميذك ..... إن كان قد أخطى
فالعقل أستاذي ..... من رأسه نطَّ
في سبك اشعار .... تُنهى بحرف الطا
مسؤول عام المدرسة الأدبية
ياصاحبي يامن ..... قد جئت من طنطا
ما كان إلغازي ..... في العقل قد حـطَّ
تبدو كنعســـان ..... في النوم قد غـطَّ
إن شئتمُ زدنــا ..... أو زدتكم قِسطا
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
شاعرة
شئنا، فهات لنا فاللغز قد أبطا
شعرا يحيرنا في الحل إذ أخطا
شاعر
يا شاعرَ الألغاز دعْ * للشــعر معنىً أنورا
واكشف جماله إنما * خلقَ الجمال لكي يُرى
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
شاعر
ألغازكم ملحٌ
لمن شووا البطَّ
لكنَّ في الملح ِ
ما يرفعُ الضغطَ
لا بد من عونٍ
قد آن أن يُعطى
مسؤول عام المدرسة الأدبية
مــا صفحــة بيضــا ...... تسْـــعى بها خطّا
من غيـــر ذي حبر ...... أو منّــةٍ تُعــــطى
حــتى إذا اتّســعتْ ...... نلـــتَ الهنـا قِــطّا
لو شـــئت تجمعها ..... من مدخــل الطنطا
بــانــت أثــافــيــها ...... في ريطــة خيــطا
أخــراهما التحمت ..... بأختها الوســـطى
فــأثـمـــرت وردا ...... في العرس قد حطَّ
كالثغـــر محمـــرا ...... نال الهوى شـوطا
حتى إذا أجتمعت ...... أطـــرافـها قَمْـــطا
كانت بـه طـــــلا ...... لا يعــرف السُّــخطَ
شاعر
كنت على وشك أن اغامر بوضع جواب للغز ولكن أربكني حسن زوج بنت الملك فقد كنت أظنه مازال ينعم يطفولته
ولن أبوح بالسر لأحد
رد مع اقتباس
