بل هي البطيخة المذبـوحة اْنْحـزّت أهلةْ
ماؤها يروي العطاشى مُنْهلا أو بالتعلّة
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
بل هي البطيخة المذبـوحة اْنْحـزّت أهلةْ
ماؤها يروي العطاشى مُنْهلا أو بالتعلّة
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
ما القوْلُ في مُسلمٍ أهــــــــــــداهُ صاحبُهُ
مِنْ ميْتَةٍ فاستلذ اللحمَ ثُـــــــمّ شَـــــــوَى
ولم يكنْ جائعا يخشـــــــــــى الهلاك ولا
عــــــــــديمَ عِلْمٍ ولا ذا جِنّةٍ وهـَـــــــوى
أَعدَّ صحْنـــــا وسكّــــــــــــــينا وباغَتَها
هلْ مِنْ جُناحٍ على ذا البطْنِ فيما حَـوى
لا لاجناحَ عليك اليوم تأكلُها = واهنأ وما أنت أومهديكَها بغوى
هذي لحومٌ أتتْ من ماء خالقِها = حِلًّا فميِّتُها أو ذا الذبيحُ سوا