سأُجازف بالجواب
هل هي الشمعة....
انا أحُب هذا اللون من الادب
دام القك
إلى المتنبي» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. رسام كاريكاتير. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مسيرون أم مخيرون؟» بقلم ابن الدين علي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال بحر الظلمات وجنة الفايكنغ المفقودة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كيف يكون عملك خالصاً» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الصوت كالدر» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» بخل» بقلم عبدالإله الزّاكي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شتّان بين سماء وسماء» بقلم جلال دشيشة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وعود / ق ق ج» بقلم كاملة بدارنه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بواسل» بقلم حارس كامل » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»»
سأُجازف بالجواب
هل هي الشمعة....
انا أحُب هذا اللون من الادب
دام القك
سادتي و أساتذتي الكرام ( عبد الحكم ), (محمد مشعل) , ( آمال المصري) (بهجت رشيد ) (محمد ذيب) و (جلال طه ).
وكل من مر هنا , لكم حبي وامتناني لمروركم عبر مشاركتي الضئيلة مقارنة بعطائكم وإبداعاتكم .
وأسمحوا لي أن أخص الأخوة الذين قدموا إجابات لهذه الأحجية .
فكم تمنيت لو تمكنت من تعديل نص أحجيتي لتصبح إجابتكم صحيحة , ولكن هذا الامر كما تعلمون غير متاح
من أعماق قلبي لكم ألف تحية![]()
بداية نسمح بالطبع بكل ما يثري الأدب ويروح عن النفس.
ثم إني وبعيدا عن الحل وددت لو راعيت اللغة في شعرك فهو رأس مال الأديب وعنوان البيان.
تقديري
اساتذتي الكرام الى حضراتكم مشاركة بسيطة في هذا الباب ..أرجو أن تلاقي استحسانكم
طائرة من غير جناح
أموال الناس لها دفعت
ولها طربوش ورداء
آه لو تدري بما فعلت
لا أدري خوفاً أم هزلاً
صكت أسناني وارتعدت
ويل لضحيتها ويل
من تحت براثنها وقعت
وبطرف العين إذا لمحت
قطرة حقد منها دمعت
برزت لمعت طارت وعلت
مجرمة فوق الخد هوت
بمكان أكتمه خجلاً
قبلة سم هي قد وضعت
وشكرت الأخت لرقتها
وحمدت الله إذا ارتفعت
أوهى الندى وجنات الورد تقبيلا=وما استطاع لذاك الشوقِ تأجيلا
فهل أصبتُ جواباً يا معلمتي=أم خاب ظني وقد أخطأتُ تأويلا؟
^_^
وُفَّقْتِ فيه , جواب محكم فَطِن
قد راقني , و إليك الشكر قد نُظِمَ
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم