أحدث المشاركات
صفحة 2 من 3 الأولىالأولى 123 الأخيرةالأخيرة
النتائج 11 إلى 20 من 24

الموضوع: دراسات قيمة عن أدب الحوار والاختلاف

  1. #11
    قلم فعال
    تاريخ التسجيل : Jul 2004
    الدولة : غزة فلسطين
    العمر : 72
    المشاركات : 2,005
    المواضيع : 323
    الردود : 2005
    المعدل اليومي : 0.28

    افتراضي

    خاتمــة

    إن الخلل الذي نعاني منه في مجتمعنا الإسلامي لا يصلحه إلا التفاعل من خلال الحوار بعيدًا عن القهر وتأليب جانب على آخر، والسلطة السياسية يجب أن تمثل دور الوازع الذي يقف عند تهيئة جو الحوار الهادف، والذي يحترم حريات جميع الفئات، حتى وإن كانت متحفظة عليها، ولا يمكن أن نتخيل عدالة اجتماعية بدون استقلال فكري ومذهبي، نعم ولا بد من أدب في الحوار يحترم فيه صاحب السلطة.
    إن الأمم التي بنت حضارتها أوجدت أماكن مناسبة للمفكرين والمثقفين بالقرب من السلطة، واستفادت منهم في حركة النقد الهادف فأصبحوا عمادًا لها، ولم يكونوا حربًا عليها.
    فالكبت الفكري لا يضر المفكر والمثقف فقط، بل سيضرب في عنق النظام بعد أن يستفحل خطره، فزبد النصائح التي تبذل للمجتمع والنظم إن لم تجد طريقها إلى النور، ستجد طريقها إلى من يحملها في قالب عنيف ومفاجئ، فالفكرة المكبوتة قنبلة موقوتة.
    إن منهج الجدل والحوار الإسلامي قادر على احتواء جميع الصراعات والاختلافات، فقد احتوى هذا المنهج الصراعات مع الأديان الأخرى وانتصر، واتسع فكيف لا يتحمل الحوار بين المسلمين ؟ إن الفكر الديني المستنير هو ضرورة مهمة لأي بناء حضاري، ولن يكون هنالك فكر ديني مستنير إلا في ظل الحوار الإسلامي.

    اللهم يا من تعلم السِّرَّ منّا لا تكشف السترَ عنّا وكن معنا حيث كنّا ورضِّنا وارضَ عنّا وعافنا واعفُ عنّا واغفر لنا وارحمنا

  2. #12
    قلم منتسب
    تاريخ التسجيل : Mar 2008
    العمر : 39
    المشاركات : 8
    المواضيع : 0
    الردود : 8
    المعدل اليومي : 0.00
    من مواضيعي

      افتراضي

      شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .

    • #13
      قلم فعال
      تاريخ التسجيل : Jul 2004
      الدولة : غزة فلسطين
      العمر : 72
      المشاركات : 2,005
      المواضيع : 323
      الردود : 2005
      المعدل اليومي : 0.28

      افتراضي

      اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن المستشار مشاهدة المشاركة
      شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .

      بارك الله فيك أخي الكريم
      ودمت بألف خير

    • #14
      قلم منتسب
      تاريخ التسجيل : Jun 2008
      العمر : 39
      المشاركات : 3
      المواضيع : 0
      الردود : 3
      المعدل اليومي : 0.00
      من مواضيعي

        افتراضي

        جميل جداً أستاذي عطيه ما كتبت وفعلاً نحن بحاجة وضرورة ماسة إلى الحوار لأن يكون وسيلة للحياة السلمية في مختلف مناحيها،،،

        وحقيقة أنا في طور البحث عن نماذج حوارية تتسم بما ذكرت في الأدب العربي القديم والحديث
        فإن كان لديك بعض من هذه النماذج فلا تبخل علي بها فالأدب العربي غني كما تعرف،،،وحقيقة أنا انتظر افادتي بالمراجع التي تعينني على هذه المادة
        (الحوار في الأدب العربي القديم والحديث)

        ولك الشكر أولاً وأخيراً

      • #15
        الصورة الرمزية مازن لبابيدي شاعر
        هيئة تحرير المجلة

        تاريخ التسجيل : Mar 2008
        الدولة : أبو ظبي
        العمر : 64
        المشاركات : 8,888
        المواضيع : 157
        الردود : 8888
        المعدل اليومي : 1.51

        افتراضي

        الأخ الكريم عطية العمري

        جهد عظيم مشكور ، هذا موضوع على درجة كبيرة من الأهمية والفائدة .
        بحث موفق مفصل حبذا لو يطلع عليه الجميع ليكون لهم نبراسا في أدب الحوار والاختلاف .

        تحيتي لك ووافر التقدير
        يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب

      • #16
        قلم منتسب
        تاريخ التسجيل : Jun 2008
        العمر : 39
        المشاركات : 3
        المواضيع : 0
        الردود : 3
        المعدل اليومي : 0.00
        من مواضيعي

          افتراضي

          للرفع لأهمية الموضوع

        • #17
          قلم فعال
          تاريخ التسجيل : Jul 2004
          الدولة : غزة فلسطين
          العمر : 72
          المشاركات : 2,005
          المواضيع : 323
          الردود : 2005
          المعدل اليومي : 0.28

          افتراضي

          الأخوان الكريمان
          أحمد المخيدش
          مازن لبابيدي

          بارك الله فيكما
          ودمتما بألف خير

          وإلى الأخ أحمد أقدم هذه المناظرة

          مناظرة يحيى بن يعمر مع الحجاج في أن الحسن والحسين ( عليهما السلام ) أولاد رسول الله ( صلى الله عليه وآله )


          قال الشعبي: كنت بواسط (1) ، وكان يوم أضحى، فحضرت صلاة العيد مع الحجاج (2) ، فخطب خطبةً بليغة، فلما انصرف جائني رسوله فأتيته، فوجدته جالساً مستوفزاً، قال: يا شعبي هذا يوم أضحى، وقد أردت أن أضحي برجل من أهل العراق، وأحببت أن تسمع قوله، فتعلم أني قد أصبت الرأي فيما أفعل به.

          فقلت: أيها الاَمير، لو ترى أن تستن بسنة رسول الله صلى الله عليه وآله ، وتضحي بما أمر أن يضحي به، وتفعل فعله، وتدع ما أردت أن تفعله به في هذا اليوم العظيم إلى غيره.

          فقال: يا شعبي، إنك إذا سمعت ما يقول صوبت رأيي فيه، لكذبه على الله وعلى رسوله، وإدخاله الشبهة في الاسلام .

          قلت: أفيرى الاَمير أن يعفيني من ذلك ؟

          قال : لا بدّ منه .

          ثم أمر بنطع فبسط، وبالسيَّاف فأُحضر، وقال: أحضروا الشيخ، فأتوه به، فإذا هو يحيى بن يعمر (3) ، فأغممت غماً شديداً، فقلت في نفسي: وأي شيء يقوله يحيى مما يوجب قتله؟

          فقال له الحجاج: أنت تزعم أنك زعيم أهل العراق ؟

          قال يحيى: أنا فقيه من فقهاء أهل العراق.

          قال: فمن أي فقهك زعمت أن الحسـن والحسـين عليهما السلام من ذرية رسول الله صلى الله عليه وآله .

          قال: ما أنا زاعم ذلك، بل قائل بحق.

          قال: وبأي حق قلت؟

          قال: بكتاب الله عز وجل.

          فنظر إليَّ الحجاج، وقال: اسمع ما يقول، فإن هذا مما لم أكن سمعته عنه، أتعرف أنت في كتاب الله عز وجل أن الحسن والحسين من ذرية محمد رسول الله صلى الله عليه وآله ؟ فجعلت أفكر في ذلك، فلم أجد في القرآن شيئاً يدل على ذلك.

          وفكر الحجاج ملياً ثم قال ليحيى: لعلك تريد قول الله عز وجل: ( فَمَنْ حَاجَّكَ فيهِ مِنْ بَعْدِمَا جَاءَكَ مِنَ العِلمِ فَقُلْ تَعَالَوا نَدْعُ أَبناءَنا وَأَبْنَاءَكم وَنِساءَنا ونِساءَكُم وأنفُسَنا وأنفُسَكُم ثُمَّ نَبتَهل فَنَجعَل لَعنةَ اللهِ على الكاذبينَ ) (4) وأن رسول الله صلى الله عليه وآله خرج للمباهلة ومهه علي وفاطمة والحسن والحسين (5) عليهم السلام .

          قال الشعبي: فكأنما أهدى لقلبي سروراً، وقلت في نفسي: قد خلص يحيى، وكان الحجاج حافظاً للقرآن .

          فقال له يحيى: والله، إنها لحجة في ذلك بليغة، ولكن ليس منها أحتج لما قلت.

          فاصفرَّ وجه الحجاج، وأطرق ملياً ثم رفع رأسه إلى يحيى وقال: إن جئت من كتاب الله بغيرها في ذلك، فلك عشرة آلاف درهم، وإن لم تأت بها فأنا في حلٍ من دمك .

          قال: نعم .

          قال الشعبي: فغمني قوله فقلت: أما كان في الذي نزع به الحجاج ما يحتج به يحيى ويرضيه بأنه قد عرفه وسبقه إليه، ويتخلص منه حتى رد عليه وأفحمه، فإن جاءه بعد هذا بشيء لم آمن أن يدخل عليه فيه من القول ما يبطل حجته لئلا يدعي أنه قد علم ما جهله هو .

          فقال يحيى للحجاج: قول الله عزّ وجلّ ( وَمِن ذُرِّيتهِ دَاوُدَ وَسليمانَ ) (6) من عنى بذلك ؟

          قال الحجاج: إبراهيم عليه السلام .

          قال: فداود وسليمان من ذريته ؟

          قال: نعم .

          قال يحيى: ومن نص الله عليه بعد هذا أنه من ذريته ؟

          فقرأ يحيى: ( وَأيّوب وَيوسفَ وَموسى وَهارونَ وَكذلِكَ نَجزي المُحسنينَ ) (7) .

          قال يحيى: ومن ؟

          قال: ( وَزكريا وَيَحيى وَعِيسى ) (8) .

          قال يحيى: ومن أين كان عيسى من ذرية إبراهيم عليه السلام ، ولا أب له ؟

          قال: مِن قِبَل أُمّه مريم عليها السلام .

          قال يحيى : فمن أقرب : مريم من إبراهيم عليه السلام أم فاطمة عليها السلام من محمد صلى الله عليه وآله؟ وعيسى من إبراهيم، أم الحسن والحسين عليهما السلام من رسول الله صلى الله عليه وآله؟

          قال الشعبي: فكأنّما ألقمه حجراً .

          فقال: أطلقوه قبّحه الله ، وادفعوا إليه عشرة الآف درهم لا بارك الله له فيها .

          ثمّ أقبل عليَّ فقال: قد كان رأيك صواباً ولكنّا أبيناه، ودعا بجزور فنحره وقام فدعا بالطعام فأكل وأكلنا معه، وما تكلّم بكلمة حتى افترقنا ولم يزل ممّا احتجّ به يحيى بن يعمر واجماً (9). ____________
          (1) مدينة بناها الحجاج في العراق عام 83 | 84 هـ ، وسميت واسطاً لتوسطها بين البصرة والكوفة والاَهواز وبغداد، فإن بينها وبين كل واحدة من هذه المدن مقداراً واحداً وهو خمسون فرسخاً . التنبيه والاَشراف: ص311 ، وفيات الاَعيان لابن خلكان: ج2 ص50.
          (2) هو : الحجّاج بن يوسف الثقفي ، اشتهر بولائه للبيت الاَموي ، وبعدائه ونصبه للبيت العلوي، ولد في الطائف سنة 40 هـ ونشأ فيها ، كان والياً من قبل عبد الملك بن مروان وقد أولع في قتل شيعة أمير المؤمنين عليه السلام وأخذهم بكل ظنّة وتهمة أمثال قنبر غلام أمير المؤمنين عليه السلام وكميل بن زياد وسعيد بن جبير وأمثالهم ، قال ابن خلكان عنه : وكان للحجاج في القتل وسفك الدماء والعقوبات غرائب لم يُسمع بمثلها ، وكان الحجاج يخبر عن نفسه أن أكبر لذاته سفك الدماء وارتكاب أمور لا يُقدم عليها غيره . وكان مرضه بالاَكلة وقعت في بطنه ، ودعا الطبيب لينظر إليها ، فأخذ لحماً وعلقه في خيط وسرحه في حلقه وتركه ساعة ثم أخرجه وقد لصق به دود كثير ، وسلّط الله عليه الزمهرير ، فكانت الكوانين تجعل حوله مملؤة ناراً وتدنى منه حتى تحرق جلده وهو لا يحس بها ، وشكى ما يجده إلى الحسن البصري فقال له : قد كنت نهيتك ألا تتعرّض إلى الصالحين فلحجت ، فقال له : يا حسن ، لا أسألك أن تسأل ان يفرّج عنّي ، ولكني أسألك أن تسأله أن يعجل قبض روحي ولا يطيل عذابي ، واقام الحجاج على هذه الحالة بهذه العلة خمسة عشر يوماً ، توفي في شهر رمضان سنة 95 هـ في مدينة واسط ودفن بها وعُفي قبره . راجع : وفيات الاَعيان لابن خلكان : ج 2 ص 29 ترجمة رقم : 149 ، سفينة البحار : ج 1 ص 221 ـ 222 .
          (3) هو : أبو سليمان يحيى بن يعمر العامري البصري ، ولد في البصرة ، وهو أحد قرّائها وفقهائها ، كان عالماً بالقرآن الكريم والفقه والحديث والنحو ولغات العرب ، وكان من أوعية العلم وحملة الحجة ، أخذ النحو عن أبي الاَسود الدؤلي ، وحدَّث عن أبي ذر الغفاري ، وعمّار بن ياسر ، وابن عبّاس وغيرهم ، كما حدث عنه جماعة أيضاً ، وكان من الشيعة الاَولى القائلين بتفضيل أهل البيت ـ صلوات الله وسلامه عليهم ـ ، وقيل : هو أول من نقّط القرآن قبل أن توجد تشكيل الكتابة بمدة طويلة ، وكان ينطق بالعربية المحضة واللغة الفصحى طبيعة فيه غير متكلّف ، طلبه الحجّاج من والي خراسان قتيبة بن مسلم فجيء به إليه ، لاَنّه يقول أن الحسن والحسين عليهما السلام ذرّية رسول الله صلى الله عليه وآله ، وقد أذهل الحجّاج بصراحته وجرأته في إقامة الحق وازهاق الباطل حتى نصره الله عليه ، كما نفاه الحجاج في سنة 84 هـ لاَنّه قال له : هل اُلحِنْ ؟ فقال: تلحن لحناً خفياً ، فقال : أجلتك ثلاثاً ، فإن وجدتك بعدُ بأرض العراق قتلتك ؟ ! فخرج ، وأخباره ونوادره كثيرة ، توفي ـ رحمة الله عليه ـ سنة 129 هـ . راجع ترجمته في: وفيات الاَعيان لابن خلكان : ج 6 ص 173 ـ 176 ، ترجمة رقم : 797 ، معجم الاَدباء للحموي : ج 20 ص 42 ـ 43 ، ترجمة رقم : 23، سير أعلام النبلاء للذهبي : ج 4 ص 441 ـ 443 ، الاَعلام للزركلي : ج 9 ص 225 ، مستدركات علم رجال الحديث للشاهرودي : ج 8 ص 242 ترجمة رقم : 16298 .
          (4) سورة آل عمران: الآية 61 .
          (5) تقدمت تخريجاته .
          (6) سورة الاَنعام: الآية 84 .
          (7) سورة الاَنعام: الآية 84 .
          (8) سورة الاَنعام: الآية 85 .
          (9) كنز الفوائد للكراجكي: ج1 ص 357 ـ 360 ، بحار الاَنوار للمجلسي : ج 10 ص 147 ـ 149 ح 1 ، وج 25 ص 243 ـ 246 ح 26 ، وفيات الاَعيان لابن خلكان : ج 6 ص174، العقد الفريد للاَندلسي : ج 2 ص 48 ـ 49 ، وج 5 ص 281 ، بتفاوت.

        • #18
          الصورة الرمزية نادية بوغرارة شاعرة
          تاريخ التسجيل : Nov 2006
          المشاركات : 20,306
          المواضيع : 329
          الردود : 20306
          المعدل اليومي : 3.20

          افتراضي

          فالكبت الفكري لا يضر المفكر والمثقف فقط، بل سيضرب في عنق النظام بعد أن يستفحل خطره،
          فزبد النصائح التي تبذل للمجتمع والنظم إن لم تجد طريقها إلى النور،
          ستجد طريقها إلى من يحملها في قالب عنيف ومفاجئ، فالفكرة المكبوتة قنبلة موقوتة.

          =====

          دراسة جدّ مفيدة ، أرفعها إلى الواجهة ، نتذكرّ ما جاء فيها و ننتفع به .

          و للأستاذ عطية العمري صاحب المقالات الهادفة ، كل التحية .
          http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594

        • #19
          شاعرة
          تاريخ التسجيل : Jan 2010
          الدولة : على أرض العروبة
          المشاركات : 34,923
          المواضيع : 293
          الردود : 34923
          المعدل اليومي : 6.72

          افتراضي

          الفاضل عطية العمري
          نشكر لك هذا البحث الكبير بقيمته وأهميته وما بذلت فيه من جهد بيّن يشهد به هذا التفصيل والطرح الوافي ويشهد لك

          كما ونشكر للرائعة نادية بوغرارة رفعها الموضوع من تحت ركام الصفحات

          علّه يكون معينا لنا في حوارات ستكون بالقطع انفع واجدى لو راعينا فيها أدب الحوار والاختلاف

          تحاياي أيها الكريمان
          تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

        • #20
          الصورة الرمزية نداء غريب صبري شاعرة
          تاريخ التسجيل : Jul 2010
          الدولة : الشام
          المشاركات : 19,096
          المواضيع : 123
          الردود : 19096
          المعدل اليومي : 3.81

          افتراضي

          دراسات مهمة ومفيدة جدا
          تمنيت لو أنها منشورة في الأقسام الفكرية
          لأننا هناك نحتاج أكثر لدروس في أدب الحوار

          شكرا لجهودك في جمعها

        صفحة 2 من 3 الأولىالأولى 123 الأخيرةالأخيرة

        المواضيع المتشابهه

        1. التشابه والاختلاف في تعبيرات القرآن الكريم-حسين علي الهنداوي
          بواسطة حسين علي الهنداوي في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
          مشاركات: 0
          آخر مشاركة: 31-05-2016, 06:20 PM
        2. التشابه والاختلاف فى الثمار
          بواسطة رضا البطاوى في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
          مشاركات: 0
          آخر مشاركة: 16-11-2015, 07:53 AM
        3. أدب الحوار ( منقول للفائدة )
          بواسطة عطية العمري في المنتدى النَادِى التَّرْبَوِي الاجْتِمَاعِي
          مشاركات: 2
          آخر مشاركة: 12-01-2008, 08:52 AM
        4. أدب الحوار في لغة سيدنا إبراهيم عليه السلام
          بواسطة عطية العمري في المنتدى النَادِى التَّرْبَوِي الاجْتِمَاعِي
          مشاركات: 7
          آخر مشاركة: 08-11-2006, 08:13 AM
        5. كيف نرسخ أدب الحوار والنقد
          بواسطة عطية العمري في المنتدى النَادِى التَّرْبَوِي الاجْتِمَاعِي
          مشاركات: 25
          آخر مشاركة: 23-01-2006, 12:19 PM