ها هيَ بسمة التـَّجلـِّي تحترف اللـّون الأرجوانيَّ عند حدودك الشّرقـيّة أيّها الصّمت القابع في خطايَ .. ما دفـَعَ النـَّبض ليمْـتهن حكايات شاردٍ صوب السّما ؟ عشر مساءات لن تلد أيَّ شيء في قلبٍ مارسَ السّهر منذ خلِـق ...
عشر ُ مساءات هيَ مثل أيّ تنهّد نسَيـْـته في زاوية ما في ساعة ما وقد كنت ُ مستعجلا ً لأرى عينيك لآخر مرّة ..