سلام ربّي عليك ورحمتـه وبركاتـه
تحيـة تهطلُ دعاءً
ضجّ نصُّـكِ برهبـةٍ ماتزالُ يرتجفُ لها القلبُ، وتدمعُ لها الرّوح،. برهبـةٍ مُضمّخة بالذكرى والحنين والرجاء والخشية، بنفـسٍ لا يغادرُها الخوفُ من تلك اللحظـة حين تَحيـن، ومن شكل الأنيس الذي سيرافقنا في ذلك المكان، أيكونُ بشيرا أمْ (... ) - والعياذُ باللـه -؟
ُ
لاأظنّ بأنّ رجفتي ستغفو أبداً !!
حماكِ ربّي وباركَ بكِ ولكِ وفيكِ، وختمَ لكِ ولنا جميعاً على الصّالحات ..
لحرفكِ إشراقة صباحٍ لايستفيقُ إلاّ على عطر، بحقّ وبكل صدق يا أخيّـة !
خالص تقديري
وألف طاقـة من الورد والندى