للتذكير وقد تآمر العالم على الإسلام ثانية وجاءوا بالغزاة
شكرا لك
غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
للتذكير وقد تآمر العالم على الإسلام ثانية وجاءوا بالغزاة
شكرا لك
أشكر لك أختي الكريمة نهى ، وأنتهز الفرصة لرفع هذه القصيدة والتاريخ كعادته معنا يعيد نفسه ويكرر جراحاته ، ولكي أدعو لك بخير وذكرى طيبة.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نهى فريد
لك الله أيها الشعب العربي الأبي ، وما لك بعده إلا السواعد والسيوف.
تحياتي
رائع
لكن لكل شيء حين
خثلق الانسان من عجل
ولا يسأل الله عن مقاديره
دمت كبيرا يا كبيرانن
الله أكبر
ما هذه الحماسة وهذه الصرخة التي تشقّ صدورنا لتوقظ القلوب الغارقة في سباتها العميق؟!
آلمتَنا.. وأمّلتَنا.. وملأتَنا بروحك الوثابة.
بارك الله فيك وفي صوتك الثوري الناري الذي يُنير ولا يَحرِق.
محبتي وإعجابي
د000سمير
وسَمْفُونِيَّةُ إِبْدَاعٍ تَرْقَى
سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقَاً
بِبَذَخِ شُعُورٍ لاَ يُحْصَى
مِنَ السِّحْرِ المُسْتَرْسِلْ ,,
وَ لِـ أَسْوَاطُ إِحْسَاسِكَ الهَادِرْ
لاَ تَزَالُ سُطُورُنَا ظَمْئَى ,,
عَاطِرُ التَّحِيَّهْ
نور الجريوى
الأخ الفاضل د. سمير العمري الموقر
دائما وأبدا نبرة حرة
وغيرة للدين والوطن
وهما كرامتنا
وهاهي الأيام مابين تاريخ القصيدة واليوم
تظهر الحقائق بأن الشعب الذي يتمسك بالإرادة
والقيم هو المنصور بإذن الله مهما طال الظلام
لك فاضلي كل المحبة والتقدير
مَنْ لِلْحَرَائِرِ فِي المُصَابِ إِذَا نَعَـوا
مَوْتَ الرَّجَاءِ وَأُخْبِـتَ الإقْـدَامُ
مَنْ لِلْيَتَامَى البَاكِيَـاتِ كَلالَـةً
إِنْ يَظْلِمِ الأَخْـوَالُ وَالأَعْمَـامُ
مَنْ لِلْبَرَاءَةِ حِيْنَ تَصْرُخُ مِنْ أَسْىً
بِفَمِ الطُّفُوْلـةِ طَالَهَـا الإِجْـرَامُ
لهم الله والانجاد الذين لاينامون على ضيم
بورك قلمك وبوركت روحك الحية
لك التحية ايها الدكتور الشاعر الكبير
وتعاونواعلى البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان
كأن هذه أبيات كانت على دقة وصفها لواقع الحال في وقتها ، نبوءة تقرأ اليوم وحصاد المرجفين يكسرون مجادفها ويسلمون حلمها الكبير لمطامع العداة
لله در حرفك كيف أقرأه في كل حال فأجده غضا متفاعلا موافقا للحال وكأنما قيل فيه
أما أدبيات النص فأترك الحديث فيها لمن هو أهل لذاك
فهو نص يستحق قراءة نقدية مقتدرة تضيء بواطن جماله وتفتح صدفات لؤلؤه
دمت شمسا في سماء الأدب