كتابات خطية للقصيدة الرائعة ( البردة ) لكعب بن زهير

ابو حسن

والله ان لحضورك بهاء ............

وفى علمك رخاء.......

وفى خلقك سماء.........

هذه المعلومات مفاجأة ......... والله انك كلك نفع وفائدة ........

ابو حسن ........ الشكر لا يكفى مها كان حجمه .........

ولكن ادعو لك ان يجعل الله كل ما نتعلمه منك فى ميزان حسناتك

على فكرة اسر لك بقول .........انشاء الله

سوف اطبع معجمك حتى اضمه الى مكتبتى ويكون مرجعا لى ولكل من

يحتاجة ...........جزاك الله خيرا

بارك الله فيك أخي ابو حسن

معلومات جميلة وثقافية بحته ...

ما أجمل مثل هذه الأخبار . . . . . .

بسم الله وماشاء الله

راااااااااائعه
لوحة فنية جداْ رائعة

وكم يعشق الياسمين عندي التخطيط
والزخرفة بالخط العربيّ
ولي بذاك تجارب متواضعة عدة

شكراْ لك
وأتحفنا على الدوام

تحياتي وشكري

بكاء الياسمين

بسم الله الرحمن الرحيم

و الله ابو حسن ..قدمت الينا معلومات قيمة..
فلاول مرة اعلم ان النساء اشتغلن بفن الخط..أعلم ان منهن من اشتغلن بالتمريض و منهن من اشتركن فى الحروب و كذلك حفظ الحديث..
لكن هذه أول مرة أعلم تميزهن فى فن الخط..و من!!!
خيرة نساء العرب.

كلنا شوق و تلهف لما عندك من معلومات ابو حسن

ما اجمل ماتمدنا به
و ما اعظم عطاءك.......

و الله زمااااااان

من القلب اليك
اجمل تحية

الأخت المشرفة أميمة / كم يسعدني أن تكون حروفي وبعض كلماتd تنحو نحو الفائدة ولو نوعاً ما لأحدكم ، وهذا إن دل على شئ فيدل على أن لهذا العلم عشاقه ومحبوه ، ولكن تُرك في زاوية لا يكاد عشاقه ينظروا إليه .

الأخ / مغترب قديم : أشكر مرورك الكريم وأتمنى تواصلك الدائم معنا .

الأخت بكاء الياسمين / يسعدني أن أطلع على تجاربك ، فالخط وخصوصاً الزخرفة للنساء دور رائد فيها ، فكم عرفنا عن نساء أبدعنا في فن الزخرفة بما لم يبدع به رجل .
أتمنى عما قريب أن أرى بعض ما عندك .

الأخت إسكندرية / للنساء دورهن في جميع فنون الحياة ، ولكن قد يكون التاريخ ظلمهن نوعاً ما بعد تسليط الضوء على ما يمتلكهن من إبداع ، ولذا نرى أن التاريخ يزخر بما بذكرت ولكن تحتاط الفتاة بأن تذكر أسمها الصريح خوفاً على نفسها من القيل والقال بسبب الضغوطات الإجتماعية المفروضة عليهن .
لكن على العموم نحن إذا استقصينا أي فن فإن نجد أن للمرأة دوراً ملموساً فيه ، وسأتي على ذكر بعض الخطاط مع نماذج من خطهن في موضوعي ( معجم سيرة الخطاطين المعاصرين ) .

فاصلة منقوطة :
يذكر أحد الخطاطين في أحد كتبه أن هنالك فتاة لا يتجاوز عمرها 9 سنوات قد أجادة معظم الخطوط ، وكانت ربيبة الخطاط المعروف / يوسف ذنون العراقي ، وقد أبهرت الحضور عندما أحضرها الخطاط يوسف ذنون في إحدى معارضه الشخصية وكتبت أمام الخطاطين الكبار .
فلم ترى ذاك اليوم إلا الناظر إليها الفاتح فاه من الدهشة التي اعترتهم ، وهذا غيض من فيض .
أمتلك صورة لها وهي تحاول أن تحاكي بعض المخطوطات في هذه المناسبة ، ولكن يجب علي أن أجدها بين الكتب المبعثرة ، ومتى ما عثرت عليها سأدرجها بإذن الله تعالى .

تحياتي الخالصة للجميع














:NJ:

وها أنا أقف خجل امامك سيدي واستاذي الكبير
ابو الحسن فلقد استفدة منك الكثير جزاك الله عنا وعن الاسلام كل خير
تحياتي
عاشق الأندلس

اقتباس من الكاتب أبوحسن

الأخت المشرفة أميمة / كم يسعدني أن تكون حروفي وبعض كلماتd تنحو نحو الفائدة ولو نوعاً ما لأحدكم ، وهذا إن دل على شئ فيدل على أن لهذا العلم عشاقه ومحبوه ، ولكن تُرك في زاوية لا يكاد عشاقه ينظروا إليه .

اخى الغالى ابو حسن

والله ان لهذا الفن العريق عشاق كثر وترىمعارض الخط العربى تضج بعشاق يوميا طيلة فترة العرض

فهو فن قريب للقلب جدا

فاصلة منقوطة :
يذكر أحد الخطاطين في أحد كتبه أن هنالك فتاة لا يتجاوز عمرها 9 سنوات قد أجادة معظم الخطوط ، وكانت ربيبة الخطاط المعروف / يوسف ذنون العراقي ، وقد أبهرت الحضور عندما أحضرها الخطاط يوسف ذنون في إحدى معارضه الشخصية وكتبت أمام الخطاطين الكبار .
فلم ترى ذاك اليوم إلا الناظر إليها الفاتح فاه من الدهشة التي اعترتهم ، وهذا غيض من فيض .
أمتلك صورة لها وهي تحاول أن تحاكي بعض المخطوطات في هذه المناسبة ، ولكن يجب علي أن أجدها بين الكتب المبعثرة ، ومتى ما عثرت عليها سأدرجها بإذن الله تعالى .

تحياتي الخالصة للجميع


:NJ:

والله شوقتنا

فى انتظار صورتها

الأخ أبو حسن المحترم:

في فنون الخط العربي مفخرة لكل فنان على اتساع العالم و خاصة للفنان المسلم لأنه فن اسلامي صرف ازدان و عظم على مر العهد الإسلامي بخلافاته المتعددة.......

و خاصة أنه تمكن من استيعاب فنون الزخرفة بين جنباته بحيث أصبحت منه أنواع خاصة بزخرفة بيوت الله و الدوائر الحكومية و خلافه إضافة لكونه فناً مستقلاً تقام له المعارض هنا و هناك.....

و أخشى أخواني من ظاهرة الخط الكمبيوتري الذي بات يحل محل الكثير من الخط اليدوي و لكن دونما امتاع أو حياة، حيث بتنا نراه على عناوين الكتب و المطبوعات و اللافتات المضاءة ...إلخ, و هي ظاهرة باتت مثار قلق....

لذلك أخي ما موضوعاتك إلا خير تذكرة بأن عندنا فن لا ينضب يجب دعمه لا هجره.......

شكراً لأنك ذكرتنا...

د. محمد صنديد

اعتذر اةلا لابى حسن على المداخلة

يا دكتور انا معك ان الخط الكمبيوترى اخذ يتزايد فى الاستعمال

لكن كل شئ له مكانه فهو يصلح للامور السريعة

التى تحتاج سمو فى الذوق .............. ولكن الابداع

له مذاق اخر ........ فالخط اليدوى له مذاق القهوة التركى

المصنوعة فى المنزل........اما الخط الكمبيوترى

فله مذاق القهوة السريعه ( الاسبريسو ) .....كل له طلبه

ومذاقه ووقته .............معذرة على التشبيهات

لانى جاية حالا من كافيه الواحة .........

الأستاذة أميمة المحترمة:

أنا معك تماما في كون الخط الكمبيوتري قد حل مشكلة كبيرة شأنه شان الحرف المطبعي عندما ظهر لأول مرة، حيث لك أن تتخيلي كم هو من الصعب كتابة الكتب بالخط اليدوي في عصر ازدهرت فيه الطباعة بشكل متسارع جداً........

لذلك وجدنا أن الحرف المطبعي قد استمد روحه من خط النسخ كونه يحمل مواصفات تناسب حرف الصف الطباعي (مثل كون حروفه قابلة للتجزئة و يمكن استبدال الحروف المتراكبة فيه بحروف متراصفة دون أن تنقص الكثير من جماله)...

لذلك أصبحنا نستسيغ "الفونت" الكمبييوتري عندما يكون بخط النسخ أو الخطوط الحديثة و لكني لم استسغه قط في الخط الديواني أو الفارسي أو حتى الرقعة حيث يكون رتيباً مكسراً مخالفا لقواعد الخط برمتها......

و لكن، و مع ذلك، ما أجمل أن نحافظ على عناوين الكتب على الأقل بالخط اليدوي النابض بالروح.......

شكراً جزيلاً لمشرفتنا أبداً ........ز