المحتشمة

الاخ الكريم ابو العبادلة
اقف عند هذا الأدب النطيف والهادف وقفة احترام وتقدير وكلي اعجاب بما خطته اناملك العفيفة هنا في وقت تستهدف فيه المرأة العفيفة والمتحجبة خاصة في المملكة العربية السعودية هذه الايام من خلال حملة سخيفة
ترمي الى اخراجها من بيتها و الحاقها بركب الميوعة والانحلال حسب ما تمليه ارادة الغرب هناك.

وأتمنى من الاخوة المشرفون ان يقوموا بتثبيت هذه الرائعة من كل الجوانب.

كل الاحترام والتقدير من أخــــــــــــــــــــوك

بن عمر غاني.

بسم الله الرحمن الرحيم



أديبنا الكريم : حنظلة


أشكر لك تشجيعك

وأسأل الله أن يوفقنا وإياك لكل خير

رائعة بكل مافيها من كلمات ومعانى

رسالة صادقة الى كل فتاة مسلمة

تحياتى لصدق الحروف

لك تحياتى ,,, وباقة ياسمين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جميل جدا أخي الكريم هذا هو الأدب الهادف

و هذا البيت قصيدة مستقلة بذاتها

ولرب فاتنـة تشيـح بوجههـا عنها ولم تظفر بمثـل فخارهـا

ما أحوجنا إلى قصيدة كهذه في عصر الانفتاح والاطباق الطائرة .
أثابك الله أخي بكل حرف سطرته ، وأتمنى لو أن بناتنا يحفظنها عن ظهر قلب . هنا يكون الشاعر قد أدى رسالته .. وأبرأ ذمته .

لك التحية والاجلال

طائر الاشجان

الأخ الحبيب والغالي

أبو العبادلة .

لا فض الله فيك , وما أحوجنا إلى مثل هذا الأدب الهادف والصادق والمصلح في زمن الغثائية المقيتة , فسر إلى الأمام وكن سيفاً في الحق .

وأسأل الله أن يقينا وإياك شرور أنفسنا .. آمين .

أعود هنا للرد على أخي حنظله فيما يتعلق بتوقيع الاخت بكاء الياسمين ، فلا نرى فيه عورة ولا تبرج ، وفي عباراته عمق أدعوك لكي تستشفه قبل الحكم عليه . هل ترى ما لا نراه ؟ نرجو التوضيح .

طائر الاشجان

اقتباس من الكاتب عبد الله الشدوي
السلام عليكم ورحمة الله

أبو العبادلة

المحتشمة : قصيدة تدثرت بالحشمة والعفاف

والنقاء والطهر وهي وإن أسفرت عن وجهها على صفحات الشبكة

تظل حجابا ساترا ودرعا حصينة على حجاب المرأة المسلمة

تحياتي وتقديري

ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ

أخي الكريم: عبد الله الشدوي

كلماتك تبعث في نفسي روح الحماس لتقديم المزيد

أضفى الله عليك لباس التقى

وجعلك هاديا مهديا

أخي أبا العبادلة:

أحسنت المعنى والمبنى


جزاك الله خيراً


كل عام وأنت بخير

كاتب الرسالة الأصلية بندر الصاعدي
ألقت على النجم السلام iiوجاورت شرف الجبال فذاق طيب iiجوارها
وثوت إلى البيت المنيف فأصبحت في ظله كالـدر فـي iiمحارهـا

***
ياطيب منبتها إذا اعتـذرت iiلـه عن ضعفها أصغى إلى أعذارهـا

" ألقى الحياء على الفتـاة iiلباسـه فإذا الحياة تنام تحـت خمارهـا " يحتاجُ إلى تأمّل ..

لله درُّك ولا فُضَّ فوك أخي أبا العبادلة ..

في " شذى " هل هي كذلك أم " شذا " !؟

لك التحيّة والتقدير
دمت بخير
في أمان الله .

أستاذنا الكريم: بندر الصاعدي

سررت كثيرا بتوجيهتك وهذا ما أطمح إليه


أما البيت :

" ألقى الحياء على الفتـاة iiلباسـه فإذا الحياة تنام تحـت خمارهـا "

فقد حاولت ان أبين أن الحياء دعاها للستر والحشمة فاستجابت له وكلها حياة نابضة لكنها أخفتها عن أعين

الناس وقد اكون أخفقت في تصوير ما أردت.

أما شذى فالصواب كما ذكرت شذا فهو واوية الأصل

دمت موجها ناصحا

أخوك اب