أحدث المشاركات

مختارات في حب اليمن» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات في رِسَالَةٌ فِي الصُّوفِيَّةِ وَالْفُقَرَاءِ» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» برق الخاطر ... قسم جديد لأعضاء واحة الخير» بقلم د. سمير العمري » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الثعبان الأقرع يداهمني في المنام بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» بعض الحزن موت وبعضه ميلاد.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغاية لا تبرر الوسيلة» بقلم جلال دشيشة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمات العربُ؟» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رواية قنابل الثقوب السوداء .. مسلسلة. التالي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الموشحات الكشكية 1'2'3» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»»

النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: قراءة تحليلية توضيحية لنص " في العراقِ مَوتى "

  1. #1
    الصورة الرمزية أنس إبراهيم قلم فعال
    تاريخ التسجيل : Aug 2007
    الدولة : رام الله
    المشاركات : 1,151
    المواضيع : 66
    الردود : 1151
    المعدل اليومي : 0.19

    افتراضي قراءة تحليلية توضيحية لنص " في العراقِ مَوتى "



    النص : في العراق موتى
    الكاتب : أنس إبراهيم

    الرابط : https://www.rabitat-alwaha.net/molta...ad.php?t=28915

    النقد بالخط الأحمر
    النص بالخط الأسود

    لقد وضعتُ هذه الدراسةَ بين أيديكم ، موضحاً النص لما جاء فيه من مصطلحات ومعانٍ ربما تخالف عقول
    الكثير ..

    بداية جاء النص يحاكي الروح التي هي خاصتي ، ومن ثم إلى الوطن الذي هو أمسى جزءٌ لا يتجزأ من وجودي كأنسان ، أو كفلسطيني مقاوم ، وإن كان بالشعر أو بالأدب النثري ، فكل له دوره ومكانه ، وكل سينتقل يوماً من مكانه إلى مكانٍ آخر ، قصدتُ بهِ الموت ..

    ما زلتُ اصطنع الخرافــات الدينية التي أتبعها منهجاً
    ولكـــن
    ما أن يوصدُ الموت بابه عليّ
    سأخرج عنها
    حتى أرى منازلاً هناك
    ...
    في آفاق المملكة الإلهية الكبرى


    " ما زلت اصطنع الخرافات الدينية التي اتبعها منهجاً " ما يخالجُ الروح والنفس من رسائل عقلية ممزوجة بالدين والواقع والحياة ، تخلقُ داخلنا ، داخل عقولنا ، مسائل مثيرة للشك وخطيرةٌ إذا وقعنا بدائرة الشرك أو الكفر أو غير ذلك ، ولكن ما كتبته هنا بالنسبة لي لم يكن وقوعاً بأي شيء ، ولا شركاً ولا غير ذلك ، إن ما قصدته بالخرافات الدينية التي ما زلت اصطنعها ، هي ما يخرج عن الروح من أقوال ، أفعال ، رسائلٌ في بريد العقل في بريد القلب في بريد الحياة ، كل ما ينتجُ عنها من تفاصيل حياتها ، " لكن " هنا أقولُ أن هذه الأقوال الأفعال والرسائل الروحية ليست إلا مؤقتة الموجود ، " ما أن يوصدُ الموت بابهُ عليّ ، سأخرجث عنها ، حتى أرى منازلاً هناك ، في آلإاق المملكة الإلهية الكبرى " هنا أقولُ أن الموت ليس إلا موت الجسد وبداية حياة الروح ولذلك وبالتأكيد في حياتها الأخرى ستخرج عن كل ما هي عليه الآن لترى حقيقة أمرها ومآلها ، الممكلة الإلهية الكبرى هي السماء وهي مسكنُ الروح الآخر .. الجديد ، الدائم .


    هنالكَ موتى يخرجونَ عنها كل يوم وكل دقيقةٍ تسري في ساعة الحائط ، هنالكَ بشرٌ يصطنعونها ويتركونها ما أن يدخلوا ثغرة في قلب الأرض نبشَت ، هنالكَ عالمٌ ودينٌ آخرٌ لنا ولكُم ، لكن نحنُ ما فتئنا حتى غرسنا هذا الدين داخلنا .. نعم هو ديننا ولكن مؤقتاً نرتديه ..

    " هنالك موتى يخرجون عنها كل يوم وكل دقيقة تسري في ساعة الحائط " وذلك شيء أكيد لأن أعداد الميتين تجاوزت أعداد من يولدون ، " هنالك بشرٌ يصطنعونها ويتركونها ما أن يدخلوا ثغرة في قلب الأرض قد نبشت " وذكرت هذا سابقا ومثالٌ على هؤلاء البشر الروح التي ذكرتها مسبقا ، والثغرة هي القبر .. مرحلة الولوج الأولى إلى العالم الآخر ، " هنالك عالمٌ ودينٌ آخرٌ لنا ولكُم " بالتاكيد العالمُ هو الآخرة والدينُ هو الإسلام بما شرع من شريعة الله سبحانه وتعالى ، " لكن نحن ما فتئنا حتى غرسنا هذا الدين داخلنا " ، نعم فما هذه الرسائل والأقوال والأفعال التي تنتج عن الروح إلا مؤقتة ، جبرية ، ستنتهي قريباً ، " نعم هو ديننا مؤقتا ولكن مؤقتاً نرتديه " بالتأكيد رسائل الروح وأقوالها خاصتها ومؤقتةٌ تلك النواتج .


    .
    .
    يقولــونَ في أرضِ العــراقِ رهينةٌ وفي أرضِ الرهينةِ عراق
    في الأرضِ عـــراق
    وفي العـــراقِ رهينة
    وفي الرهينةِ أرض
    وفي الأرضِ عـــراق
    وفي العراقِ موتى ، موتى يدخلونَ قبورهم من أبوابها ، يرتمون في أحضانِ التراب يقبلونَ الثرى ، موتى يعودون كي يركبوا الركبَ مع الباقين ، موتى ينثرونَ ماضيهم ، موتى يقولون :
    في أرضِ العراقِ رهينةٌ وفي أرضِ الرهينةِ عراق


    " يقولون في أرض العراق رهينةٌ وفي أرض الرهينةِ عراقُ " هنا اتخذت الوطن العراق منزلاً لقلمي ، أما الأرض فهي أرضُ العراق والعراقُ هو الشعبُ العراقي بمن فيه من أحياء وموتى ، والرهينةُ هي الأرض المرهونة لدى أعداء البشر حالياً ، " وفي العراقِ موتى " الموتى هم الموتى الأحياء الذي ما زالوا يسكنون ذاكرة من قتلهم ومن يحبهُم ، " موتى يدخلون قبورهم من أبوابها " وهذا شيء طبيعي ولكن الغير طبيعي أن أقول أن الميت هو يدخل ويخرج من قبره متى يريد ولكن ليس جسده بل روحه وهذا ما قصدته ، " يرتمون في أحضان التراب يقبلون الثرى " لا غرابة بأن يقبل الثرى من مات لأجله ، " موتى يعودود كي يركبوا الركب مع الباقين " من هم الباقين ؟ هم الأحياء الذي يريدون أن يموتو لأجل من العراق وهنا أقول أن الأموات أنفسهم الذي ماتوا لأجل الأرض يريدون أن يموتوا مرة أخرى مع الأحياء ، " موتى ينثرون ماضيهم " نعم ينثرونه بأن يظلوا نقمة في ذاكرة من قتلهم ، من اغتصب أرضهم ، من رمل نساؤهم ، " موتى يقولون : " هنا أقول أن ليس فقط الحي الذي يتكلم عن أرضه بل الميت يتكلمُ أيضاً ! .

    موتــى يحادثونَ موتى ، موتـــى يأتونَ موتى ، موتـــى يعيشون في ذاكرةِ موتــى
    موتى يعرجونَ كل يومٍ هناك .. فوق هذي الأرضِ هناك سماء
    وفي السماء ملاكٌ وإله ، إله الملاكِ آمرُه والملاكُ مأمورٌ يفعل ما يقولُ إلههُ ، يأتي طوعاً ليغــرسَ .... داخلنا ويقبضَ تلك التي ما فتئت لتعيش بعضَ سنينٍ ، ممهدةٌ الطريق إلى الهـلاك ..


    " موتى يحادثون موتى " أثبتُ هنا أن الموت ليس إلا بدايةُ لبداية جديدة بقولي " يحادثون " أي أنهم ما زالوا أحياءً بالروح ، بالنفس ، " موتى يأتون موتى " لا غرابة أن الإنسان يأتيه طيفُ أو " شبحُ " صديقٍ رفيقٍ لهُ عزيزٌ عليه فيأتيه على شكل طيف في منامه أو يتخيلهُ أمامه ولكن يكون " ميت " ، موتى يعيشون في ذاكرة موتى " هنا أعمقُ الصورة أكثر واقول أن حتى الميت يتذكر صديقهُ ، من كان عزيزاً عليه وهو الأخر ميت .. ولكن يتذكره ، " موتى يعرجون كل يوم هناك .. فوق هذي الأرض هناك سماء " بالتأكيد أن أعداد الموتى قد فاقت أعداد الأحياء كما ذكرت سابقاً والعروج إلى السماء أمرٌ لا شك فيه ولكن هي الروح التي تعرجُ ، " وفي المساء ملاكٌ وإله ، إله الملاك آمره والملاكُ مأمورٌ يفعل ما يقول إلههُ " هنا لا توضيح لما قلت لأن ما قلته واضحٌ ولا شك فيه فالله آمرُ مخلوقاته ولا عاصي له إلا من أرآد النار مثوى لهُ ، " ياتي طوعاً ليغرسَ ...... داخلنا ويقبض تلك التي ما فتئت لتعيش بعض سنين ، ممهدة الطريق إلى الهلاك " هنا أبين مشهدَ الموت خلال موت الميت وعندما قلت " ليغرس " وضعت " ...... " لأنني لم أدري كيف أصوغ ما ما يفعلُ هذا الملاك أو كيف يقبضُ الروح بعبارة أخرى لم أجد مصطلحاً كافياً شافياً ، " تلك التي ما فتئت " هي الروح أما بعض سنين ممهدة الطريق إلى الهلاك " فما نعيشهُ ليس إلا بضع سنين والنهاية ماذا ؟؟ الهلاك بالتأكيد أو المَوت ..


    في العراقِ
    أرضٌ فيها إلهٌ جديد ، إلهُ الأيديولجيا وروما الجديدة


    هُنا جئتُ إلى الوطن الذي اخترته كما قلتُ العراق " أرضٌ فيها إلهٌ جديد " هنا وضعتُ الطاغية بوش في صورةِ الإله ولكن ليس لنـا إنما لمن اتبعهُ من جهلاءٍ وأغبياء ، " إلهُ الأيديولجيا وروما الجديدة " نعم فهو وأيديولوجيته رآهُما ملكاً لهُ وبغداد الذي يدعي بأنه سيصنعها روما ولكن هيهات أن تدثر بغداد بما فيها ..

    أيها السادة
    لا تقرأوا علينا فرماناً من السلطان في البيتِ الأبيضِ ليقرأ علينا وصايا إلههِ
    لكم إلهُكُم ولنا إلهُنا ..


    " أيُها السادة " السادة مجلس الأمن وعصبة الأمم المتحدة والعالمُ أجمع ، " لا تقرأو علينا فرماناً من السلطان في البيت الأبيض ليقرأ علينا وصايا إلههِ " بوش وملئه في البيت الأبيض أقول لهم هنا أننا لسنا بحاجة لقراراتهم في الأمم المتحدة من قرارات لا تنفذُ إلـا على الضعفاء من الناس ، " لكُم إلهُكُم ولنا إلهُنا " نعم فإلههُم وطاغيتَهم هو بوشٌ فهو لهُم ، والله إلهنا مالنا عنه غنى .


    .
    .
    نحنُ
    سنأتي كل يومٍ كي نطمئن على حصى الأرضِ ، على أثوابِ الخيول ، على أسمدةِ الأرضِ ، على القمح والبيدر على أسوار المدينة كيف أمسَتْ
    على قمرِ المساء كيف أضحى مستلقياً ، أما زالَ أم أنابْ ؟ ، سنأتيكُم في الأرضِ حيثُ ولدنا وحيث متنا ، حاملينَ ما كانَ معنا من حجارةٍ وبعضُ الخبزِ لنأكله إذا جعنا ، مدججين بذكرياتِ التراب والعنبر ..


    " نحنُ " نحن الموتى ، " سنأتي كل يوم نطمئن على حصى الأرض " كيف لا وقد كانت ما ماتوا لأجله ؟ سيأتون ليطمئنوا على حصى الأرض أبيعَ أم ما زال مزادهُ قائماً ؟ ، " على أسمدةِ الأرض " كانو يضعون سماداً للأرض من روث البقر والإبل واليوم ماذا ؟؟ قلقون .. ، على القمح والبيدر " كانت منهتهم أن يرزعوا القمح بيدرهم الذي يتشاقون يريدون أن يطمئنوا عليه .. ، على أسوار المدينة كيف أمست " وما يجمع كل ما يطمئنون عليه مما ذكرته مسبقاً المدينة التي تحوي هذا كله أما زالت أسوارها شامخة كما عهدوها ؟ أم .. ؟ ! .
    " على قمر المساء كيف أضحى مستلقياً ، أما زال أم أناب ؟ " قمر مدينتهم الذي كانو يسامرونه ليلاً وهم حارسون لبيادرهم وحقولهم فيحادثونه وهو مسلتقياً كما هو ، أم زال مستلقياً يسامر أطيفاهم أم وجد آخرين ؟ ، " سنأتيكم في الأرض حيث ولدنا وحيث متنا " من قتل هؤلاء يظل ضبحُ من قتله يلاحقه وهم أيضاً سيلاحقونه في المكان الذي قتلوا فيه وولدوا فيه ، " حاملين ما كان معنا من حجارةٍ وبعضُ الخبزِ لنأكله إذا جعنا " سيعودون كما رحلوا حاملين حجارتهم وزوادتهم التي يأكلون منها إذا جاعوا في عملهم ، " مدججين بذكريات التراب والعنبر .. " ستظل ذكرى أرضهم توشحهُم حتى في موتهم ، العنبر والتراب خليطان الحنين إلى الوطن حتى في الموت ..


    .
    .
    كلماتُ الإلهِ تنتقينا واحداً واحدا ..
    فكيف كنا وكيف صرنا ، في الأمسِ أوردنا الماء لنسقي به الحرثَ ظنناً منا أننا سنظل أحياءً
    ولكن اليومَ أصبحَ الأمسَ والأمس اليوم
    وغدٌ لنا ولكم
    ولكم غدُكم ولنا غدُنا
    إلهُكُم هناك وإلهُنا هنا
    فأمهلوا الأرضَ حتى تترك لنا المكان ، كي نعبُد إلهنا ، واذهبوا أنتُم حيث شئتُم



    " كلماتُ الإله تنتقينا واحداً واحدا " أجلُنا ليس مؤجلاً إذا حان موعده وهي كلمة من ربِكَ لتنتشيك ميتاً وهي هكذا واحداً واحدا ، " فكيف كنا وكيف صرنا " كانوا أحياءً واليوم أمسوا ميتين ، " في الأمس أوردنا الماء لنسقي به الحرث ظناً منا أننا سنظلُ أحياءً " قد كان جلُ ظنهم أنهم سيعيشون إلى الغد فسقوا الأرض كي يأكلوا من قمحها في الغد .. ولكن لم يدركوا أن ثمة رصاصاتٍ قادمة لتأخذهم إلى العالم الآخر ، " ولكن اليوم أصبح الأمس والأمس اليوم " اليوم أصبح الأمس ، هم الآن أموات يتحدثون عن الأمس لأنهم شاهدون ويرون ما كانوا يفعلون بالأمس ، " وغدٌ لنا ولكم " لنا لمن بقي من الأحياء كي يركب ركبَ المَوت ويجيء إليهم ، ولكُم أيضاً ليركبوا ركب المَوت مع من قتلوا ، " ولكم غدكم ولنا غدنا " بالتأكيد لن يكونَ الإثنين سواء فلهم غدهم يتعذبون ، ولنا غدنا لنستريح ، " إلهُكم هناك وإلهنا هنا " بوش في أمريكا يمرح ويلهو فذهبوا إليه فهو إلهكم وهنا في أرض العراق نعبدُ الله إلهنا ، " فأمهلوا الأرض حتى تترك لنا المكان ، كي نعبد إلهنا ، واذهبوا أنتم حيث شئتُم " الأرض لتترك المكان .. حتى تتناسى ذاكرتها التي ملئت موتى كي يعود عالمها من جديد ، لنعبد إلهنا بسلامٍ دون صواريخ نخشاها ، وأنتُم اذهبوا حيثُ شئتم ..




    مذكرات ما بعد ال 31 آذار من عام 2008
    غَزَةَ وإنْ رامَ المَوتُ في عجَلٍ
    لكِ الرُوُحُ تُقْبَضُ فِي شَرَفٍ

  2. #2
    الصورة الرمزية د. مصطفى عراقي شاعر
    في ذمة الله

    تاريخ التسجيل : May 2006
    الدولة : محارة شوق
    العمر : 64
    المشاركات : 3,523
    المواضيع : 160
    الردود : 3523
    المعدل اليومي : 0.54

    افتراضي

    الأديب الناقد الأستاذ أنس إبراهيم

    تجربة نقدية جديرة بالتقدير لنص جدير بالإعجاب


    بوركت ولك أجمل التحيات
    وأصدق الدعوات
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي ولريشة الغالية أهداب الشكر الجميل

  3. #3
    شاعرة
    تاريخ التسجيل : May 2012
    المشاركات : 4,790
    المواضيع : 82
    الردود : 4790
    المعدل اليومي : 1.11

    افتراضي

    قراءة نقدية جيدة ، اوضحت بعض المعاني التي قد لا يفهمها القارئ لأول وهلة في النص
    بوركت

  4. #4
    مشرفة عامة
    أديبة

    تاريخ التسجيل : Aug 2012
    المشاركات : 21,035
    المواضيع : 310
    الردود : 21035
    المعدل اليومي : 4.96

    افتراضي

    قراءة تسبر اغوار ما غمض في النص من معان وتفسر ما عبر عنه بمصطلحات
    تشكل على القارئ وتعيق فهم النص.
    شكرا لك ـ ولك تحياتي.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

المواضيع المتشابهه

  1. "البائـس" ...قراءة نقدية تحليلية فى قصة "الانتقام الرهيب " للأديب : محمد نديم
    بواسطة د. نجلاء طمان في المنتدى النَّقْدُ الأَدَبِي وَالدِّرَاسَاتُ النَّقْدِيَّةُ
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 08-07-2022, 12:34 AM
  2. قراءة تحليلية في قصة "جرح بملامح انسان" للقاص حسام القاضي
    بواسطة أحمد عيسى في المنتدى النَّقْدُ الأَدَبِي وَالدِّرَاسَاتُ النَّقْدِيَّةُ
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 16-05-2012, 03:38 AM
  3. في العراقِ مَوْتى
    بواسطة أنس إبراهيم في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 12
    آخر مشاركة: 24-04-2008, 07:49 PM
  4. قراءة تحليلية لمواقف الأطراف من انفجار "جباليا"
    بواسطة عدنان أحمد البحيصي في المنتدى مُنتَدَى الشَّهِيدِ عَدْنَان البحَيصٍي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 25-09-2005, 10:12 PM