حكمة ومثل وشارك في عجل

الي ما يجعلك ربح
لا تجعله راس مال


إذا غاب القطو العب يا فار

روح بعيد تعال سالم

إذا كان الكذب ينجيك فالصدق انجى

خير الكلام ما قل ودل

واقصد في مشيك

واغضض من صوتك ان انكر الاصوات لصوت الحمير

المصيبه للصابر واحده
وللجازع اثنتان

نعم قرين التقوى الورع

قال الشبراوي
الصمت زين والسكوت سلامة
فإذا نطقت فلا تكن مكثــارا
فلئن ندمت على سكوت مـرة
فلقد ندمت على الكلام مـرارا

من حكم الامام علي(ع)
سيد البلغاء


كن في الفتنه كابن اللبون لا ظهر فيركب ولا ضرع فيحلب

أزرى بنفسه من استشعر الطمع

رضي بالذل من كشف عن ضُره وهانت عليه نفسه من أمر عليها لسانه

البخل عار و الجبن منقصه و الفقر يخرس الفطنعن حجته و المقيل غريب في بلدته و العجز آفه و الصبر شجاعه و الزهد ثروه و الورع جنه
نعم القرين الرضاء و العلم ورثه كريمه و الاداب حلل مجدده و الفكر مرآة صافيه

صدر العاقل صندوق سره و البشاشه حبال الموده و الاحتمال قبر العيوب أو المسالمه خباء العيوب

ومن رضي عن نفسه كثر الساخطون عليه

الصدقه دواء منجح واعمال العباد في عاجلهم ونصيب اعينهم في آجلهم

اعجبوا لهذا الانسان ينظر بشحم ويتكلم بلحم ويسمع بعظم ويتنفس من خرم

إذا أقبلت الدنيا على احد أعارته محاسن غيره وإذا ادبرت عنه سلبته محاسن نفسه

خالطوا الناس مخالطه إن متم معها بكوا عليكم وإن عشتم حنوا اليكم

إذا قدرت على عدوك فاجعل العفو عنه شكرا للقدره عليه

اعجز الناس من عجز عن اكتساب الاخوه واعجز منه من ضيع من ظفر به منهم

إذا وصلت اليكم اطراف النعم فلا تنفروا أقصاها بقله الشكر

من ضيعه الاقرب اتيح له الابعد

ماكل مفتون يعاتب

تذِل الامور للمقادير حتى يكون الحتف في التدبير

خذلوا الحق ولم ينصروا الباطل

من جرى في عنان أمله عثر بالجله

أقيلوا ذوي المروءات عثرتهم فما يعثر منهم عاثر الا ويد الله بيده يرفعه

قرنت الهيبه بالخيبه و الحياء بالحرمان و الفرصه تمر مر السحاب فانتهزوا فرص الخير

لنا حق فإن اعطيناه وإلا ركبنا اعجاز الابل وإن طال السرى

لاتحزن فمازال للفرحِ بصيص آمل

الثانيه
قال أبي في أي قطرٍ عربي
إن اعرف الذكي عن ذكائه
فهوا غبي
الثالثه
((ومن يتقي الله يجعل له مخرجا ....))

قال الشريف الرضى

إنا إن لم نعط حقنا كنا إذلاء وذلك أن الرديف يركب عجز البعير كالعبيد و الاسير من يجري مجراهما

وقال سيد البلغاء

من أبطأ به عمله لم يسرع به نسبه

من كفارات الذنوب العظام إغاثه الملهوف و التنفيس عن المكروب

يا آبن ادم إذا رايت ربك سبحانه يتابع عليك نعمه وانت تعصيه فأحذره

ما أضر أحد شيئا إلا ظهر في فلتات لسانه وصفحات وجهه

إمش بدائك ما مشى بك

أفضل الزهد إخفاء الزهد

إذا كنت في إدبار و الموت في اقبال فما اسرع الملتقى

الحذر الحذر فو الله لقد ستر حتى كأنه قد غفر

يا بنى( يوصي ابنه الحسن )

احفظ عن اربعا واربعا لا يضرك ما عملت معهن:
إن أغنى الغنى العقل، و أكبر الفقر الحمق، و اوحش الوحشه العجب، و اكرم الحسب حسن الخلق

فاعل الخير خير منه وفاعل الشر شر منه

كن سمحا ولا تكن مبذرا وكن مقدراً ولا تكن مقتراً

اشرف الغنى ترك المنى

من اسرع الى الناس بما يكرهون فالوا فيه بما لا يعلمون

من اطال الامل أساء العمل

وقال للحسن

يا بنى إياك ومصادقه الاحمق فإنه يريد ان ينفعك فيضرك
واياك ومصادقه البخيل فإنه يبعد عنك أحوج ما يكون إليه
وإياك ومصادقه الفاجر فإنه يبيعك بالتافه واياك ومصادقه الكذاب فانه كالسراب يقرب عليك البعيد ويبعد عليك القريب


لسان العاقل وراء قلبه وقلب الاحمق وراء لسانه
قلب الاحمق في لسانه ولسان العاقل في قلبه
طوبى لمن ذكر المعاد وعمل للحساب وقنع بالكفاف ورضى عن الله

ربّ كلمة خلّدت صاحبها بعد وفاته، وربّ كلمة قتلها عملُ صاحبها وهو حيّ يُرزق

عن سيد البلغاء

قدر الرجل على قدر همته ، وصدقه على قدر مروءته ، وشجاعته على قدر أنفـته ، وعفته على قدر غيرته

الظفر بالحزم ، و الحزم بإجاله الرأي ، و الرأي بتحصين الاسرار .

إحذروا صوله الكريم إذا جاع ، و اللئيم إذا شبع .

قلوب الرجال وحشيه فمن ـألفها أقبلت عليه

عيبك مستور ما أسعدك جدك

أولى الناس بالعفو أقدرهم علىالعقوبه

السخاء ما كان ابتداء ؛ فأما ما كان عن مسأله فحياء وتذمم

لا عنى كالعقل ولا فقر كالجهل

الصبر صبران: صبر على ما تكره ، وصبر عما تحب

الغنى في الغربه وطن و الفقر في الوطن غربه

القناعه مال لا ينفذ
أَلمال ماده الشهوات

من حذرك كمن بشرك
اللسان سبع إن خلي عنه عقر

إذا حييت بتحيه فحي بالحسن منها ، وإذا اسديت اليك فكافئها بما يربي عليها و الفضل مع ذلك للبادي

الشفيع جناح الطالب

أهل الدنيا كركر يسار بهم وهم نيام

فقد الاحبه غربه

فوت الحاجه أهون من طلبها إلى غير أهلها

لا تستحي من اعطاء القليل فإن الحرمان اقل منه

العفاف زينه الفقر و الشكر زينه الغنى

إذا لم يكن ما تريد فلا تبل ما كنت
لا ترى الجاهل إلا مُفرطا أو مفَرطا

إذا تم العقل نقص الكلام
الدهر يخلق الآبدان ويجدد الآمال ويقرب المنيه ويباعد الامنيه : من ظفر به نصيب ، ومن فاته تعب