حكمة ومثل وشارك في عجل

من نصب نفسه للناس إماما فليبدأ بتعليم نفسه قبل تعليم غيره ، وليكن تأديبه بسيرته قبل تأديبه بلسانه

معلم نفسه ومودبها أحق بالإجلال من معلم الناس ومودبهم

نفس المرء خطاه إلى اجله

كل معدود منقض ، وكل متوقع آت

إن الأمور إذا اشتبهت اعتبر اخرها بأولها

خذ الحكمه انى كانت فإن الحكمه تكون في صدر المنافق فتلجلج في صدره حتى تخرج فتسكن الى صواحبها بصدر المؤمن

الحكمه ضالة المؤمن فخذ الحكمه ولو من اهل النفاق

قيمه كل امرىء ما يحسنه

لا يرجى أحد منكم إلا سئل عما يتعلمه

عليكم بالصبر فإن الصبر من الايمان كالرأس من الجسد ولا خير في جسد لا راس معه ولا في إيمان لا صبر معه

أنا دون ما تقول وفوق ما في نفسك

بقيه السيف أبقى عددا واكثر ولدا

من ترك قول لا ادري اصيبت مقاتله

راي الشيخ احب الي من جلد الغلام

عجبت لمن يقنط ومعه الاستغفار

من اصلح بينه وبين الله اصلح الله ما بينه وبين الناس ومن اصلح أمرآخرته أصلح الله له أمر دنياه ومن كان له من نفسه واعظ كان عليه من الله حافظ

الفقيه كل الفقيه من لم يقنط الناس من رحمه الله ولم يويسهم من روح الله ولم يامنهم من مكر الله

إن هذه القلوب تمل كما تمل الابدان فابتغوا لها طرائف الحكم

ان القلوب اوعيه وخيرها اوعاها
أوضع العلم ما و قف على اللسان ورفعته ما ظهر في الجوارح الاركان

لا يقل عمل مع التقوى وكيف يقل ما يتقبل

نوم على يقين خير من صلاة في شك

اعقلوا الخبر إذا سمعتموه عقل رعايه لا عقل روايه ، فإن رواة العلم كثير ورعاته قليل
لا يستقيم قضاء الحوائج الا بثلاث بأستصغارها التعظيم ، وباستكتامها لتظهر ، وبتعجيلها لتهنو

لا يترك الناس امر دينهم لاصلاح امر ديناهم الا فتح الله عليهم ما هو أضر منه
رب عالم قتله جهله وعلمه معه لا ينفعه

مافى المقا م لذى عقل وذي ادب ----------------من راحة فدع الاوطان واعترب

سافر تجد عوضا عمن تفارقه------------------ وانصب فان لذيذ العيش فى النصب

اني رايت وقوف الماء يفسده-----------------ان سار طاب واىن لم يسر لم يطب

ولاسد لولا فراق الغاب ما افترست ------------ والسهم لولا فراق القوص لم يصب

والتبر كالتراب ملقى فى اما كنه-------------- والعود فى ارضه نوع من الحطب

فان تغرب هدا عز مطلبه------------------------ وان تغرب ذاك اعتز كالذهب
الامام الشافهى

لا مال أعود من العقل

لا وحدة أوحش من العجب

لا عقل كالتدبير

لا كرم كالتقوى

لا قرين كحسن الخلق

لا ميراث كالادب

لا قائد كالتوفيق

لا تجارة كالعمل الصالح

لا ورع كالوقوف عند الشبهه


لا زهد كالزهد في الحرام

لا علم كا التفكر

لا عباده كأداء الفرائض

لا إيمان كالحياء و الصبر

لا حسب كالتواضع ، ولا شرف كالعلم

لا عّز كالحلم ، ولا مظاهره أوثق من المشاورة

إذا استولى الصلاح على الزمن وأهله ثم أسائ رجل الظن برجل لم تظهر منه خزيةُ فقد ظلم!
وإذا استولى الفساد على الزمان وأهله فأحسن رجل الظن برجل فقد غرر

كيف حال من يفنى ببقائه
ويسقم بصحته ويوتى من مأمنه

كم من مستدرج بالاحسان إليه ، ومغرور بالستر عليه ، ومفتون بحسن القول فيه! وما أبتلى الله أحداً بمثل الإملاء له

هلك فر رجلان محب غالٍ ، ومبغض قال

إضاعه الفرصه غصه
مثل الدنيا كمثل الحيه لين مسها و السم الناقع في جوفها، يهوي اليها الغِر الجاهل ويحذرها ذو اللب العاقل

شتان ما بين عملين : عمل تذهب لذته وتبقى تبعته ، وعمل تذهب مؤونته ويبقى إجره

غيرة المرأة كفر وغيرة الرجل إيمان

لا نسبن الاسلام نِسبهً لم ينسبها أحد

التسليم هو اليقين و اليقين هو التصديق و التصديق هو الاداء و الاداء هو العمل

من قصر في العمل ابتلي بالهم

لا حاجه لله فيمن ليس لله في ماله ونفسه نصيب

توقوا البرد في أوله وتقبلوه في اخره فإنه يعمل في الابدان ما يعمل في الاشجار اوله يحرق واخره يورق

عظم الخالق عندك يصغر المخلوق في عينك
إن لله ملكا ينادي في كل يوم لدوا للموت اجمعوا للفناء وابنوا للخراب

الدنيا دار ممر لا دار مقر و الناس فيها رجلان : رجل باع فيها نفسه فأوبقها ، ورجل ابتاع نفسه فأعتقها

لا يكون الصديق صديقا حتى يحفظ أخاه في ثلاث
1- في نكبته
2- في غيبته
3- وفي وفاته

من أُعطي الدعاء لم يُحرم الإجابه
من أعطي التوبه لم يحرم القبول
من اعطى الاستغفار لم بحرم المغفره

من اعطى الشكر لم يحرم الزياده


الصلاة قربان كل تقي
الحج جهاد كل ضعيف
لكل شئ زكاة وزكاة البدن الصيام

جهاد المراءه حسن التبعل

اشتنزلوا الرزق بالصدقه
من أيقن بالخلف جاد بالعطيه
تنزل المعونه على قدر المؤونه
ما أعال من أقتصد
قلة العيال أحد اليسارين
التودد نصف العقل
الهم نصف الهرم
ينزل الصبر على قدر المصيبه

سوسوا ايمانكم بالصدقه
احصنوا أموالكم بالزكاة وادفعوا أمواج البلاء بالدعاء
المرء فخبوء تحت لسانه

المرء باصغريه قلبه ولسانه

* يقول علي بن أبي طالب، كرم الله وجهه، أكرم عشيرتك فإنهم جناحك الذي به تطير، فإنك بهم تصول، و بهم تطول، و هم العدة عند الشدة، أكرم

كريمهم، و عد سقيمهم، و أشركهم في أمورك، و يسر عن معسرهم.

يداك اوكتا وفوك نفخ

خذ الحكمة من أفواه الحكماء

:NJ: