أخي بندر:
نص مخملي مترف يستحق الرفع مجدداً.
دمت مبدعاً شاعراً وناثراًَ
الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أشواق حجازية الايقاع» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» رَفْض» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ما يكرهه العبيد» بقلم رافت ابوطالب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مقال أسرار وخفايا رموز العالم القديم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
أخي بندر:
نص مخملي مترف يستحق الرفع مجدداً.
دمت مبدعاً شاعراً وناثراًَ
للرفع لمن فاتته هذا الابداع
أخي الحبيب بندر
نقلتني حروفك إلى عالمك المفعم بالجمال والصدق والعذوبة والغوص باتجاه البياض .. هكذا عهدتك تمتشق الحرف العربي فارسا لا يشق له غبار .. وألتقيك على ضفاف الحرف لنجدد معا ميثاق الكلمة مع إشراقة الأحلام أو غفوة الآمال.. نتقاسم الجنون على أرصفة اللغة المكلومة، ونمر معا في أزقة الوجع..وما بين اللغة ومن عقها أجدني أغرق في طرقات حرفية توالدت مع اهتماماتنا ، وأحزان مشتركة زاولناها بصدق بعد أن سئمت أرواحنا ذلك الجفاف الكثيف للغربة..
فهل وصلك نبضي كما وصلني نبضك؟؟
إنها السطور النابعة من الداخل وكفى!
سأسجل حضوري في عالمك دائما
دمت مبدعا
للرفع لمن فاته هذا الإبداع .. ..
أقصد للردِّ على من وجد الإمتاع
أعيب عن نفسي التقصير في حقِّ قارئيَّ , وما ذاك بيدي
أخي الهجري
لا أدري أعامٌ مرَّ عليها أم لا ولكن زمننا يجري سريعًا وإن كنا نحبو
أسعدني إطراؤك كما ستسعدني عودتك متنمنيًا أن يصلك ندائي
لك التحية
[ربك أستاذي بندر من أين تأتي بهذه الروعةلها؟؟!!
لله ما اروع ما قرأته هنا
تقبل خالص إعجابي وتقديري وباقة ورد
وبإنتظار جديديك دوما
لــ رفع ..!!
لـ حرف مملوء بــ الدهشة....!
كن بخير دوما أستاذنا القدير
أخي الصاعدي
فلسفة جميل ونص عميق ورائع
تحيتي وتقديري لك
غَزَةَ وإنْ رامَ المَوتُ في عجَلٍ
لكِ الرُوُحُ تُقْبَضُ فِي شَرَفٍ
ياسمين الواحة
السلام عليكم
يبدوا أنَّ الخريف طويلٌ وقد حال عليَّ فلم أجدْ ماءً ولا جوًّا يعين على بذْرِ أفكاري في تربة الزمنِ لا شعرًا ولا نثرًا .
كم هو الخريف كئيبٌ !.
شكرًا لمرورٍ طال عليه العهدُ ولمَّا يأتِهِ ردُّ
كوني بخير
الأخ الفاضل والأديب الراقي بندر الصاعدي
القراءة لك مكسب لكل ذائقة وسبيل لرقيها ..
هنا دفعني نصك للقول بان من مقومات الراحة القلبية أن يهتدي الإنسان لوسيلة ينفّس فيها عن تلك الطاقة المتولدة من زخم الانفعالات المتوالية أيّن كان مسببها ومن مقومات الغبطة أن يجد من يشاركه التأمل لبعض قطاف مشاعره كيفما تشكلت،ولعل كلمة إبداع التي يشعر ويصرح بها المتلقي تحمل كثير دلاله على شدة رغبة المبدع في مقاسمة الآخرين أكبر قدر من هذه الطاقة الشعورية ،وكثيراً ما تحمل مواساة ضمنية للمبدع وللمتلقي في نفس الوقت .
احترامي لك
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
الكاتب الكريم : بن عمر غاني
قلتَها في جملة واحدة ملئية بالتقدير للنص وصاحبه الراجي استحقاقَه , لك الشكر .
لعل النصوص تجمعنا حيث كنا ولعلنا نجود بما فيه خير للفكر والأدب
تحياتي وتقديري