المساجلة الشعرية فليتفضل الجميع

أخي الكريم غازي

من قواعد المساجلة أن تبدأ بالحرف الي انتهى به من قبلك

اي كان عليك ان تبدأ بحرف

الدال

حرف الدال

دقيق الأمر يخبز في الخفاء
وصاحبــه يُغيب في الفِنـاء

ويَنفشُ ريشـه كالديك زورا
ويعلــم أنـــه صنـو الهبـاء

حرف الدال

دقيق الأمر يخبز في الخفاء
وصاحبــه يُغيب في الفِنـاء

ويَنفشُ ريشـه كالديك زورا
ويعلــم أنـــه صنـو الهبـاء

أما كان الإخاء يعيد أمرا
لنفس مالها غير الوفاء
لننزع مابنا يغمي النفوس
ونزرع روحنا لون الصفاء

الهمزة

أتيتــك حــامــلا صـدق المعــاني ** وقلبــا مــا درى غيــر الوفــاء

فحلق كيف شئت بأرض روحي ** وأطلـق كل أمرك في فضــائي

الهمزة

أتيتــك حــامــلا صـدق المعــاني ** وقلبــا مــا درى غيــر الوفــاء

فحلق كيف شئت بأرض روحي ** وأطلـق كل أمرك في فضــائي

أخذت الصدق عنوان الأماني وطير الوصل من وحي الرجاء وتحقيق الشريعة خير بيتٍ لأعلن واثقاً عمق انتمائي

أخذت الصدق عنوان الأماني وطير الوصل من وحي الرجاء وتحقيق الشريعة خير بيتٍ لأعلن واثقاً عمق انتمائي

الألف

أبِيت مُطَـعَّما بالسّم أجْدَى ... من المجد الموَّلَم في مجالي
وأرْخِى للضعيفِ جَنَاح ذلٍّ ... ولا أرخي طعانًا فِي السّجالِ
ولا أهجـو ولا يوما أغـالي ... فليس اللغْوُ من شِـيَمِ الرجالِ

اللام

الألف

أبِيت مُطَـعَّما بالسّم أجْدَى ... من المجد الموَّلَم في مجالي
وأرْخِى للضعيفِ جَنَاح ذلٍّ ... ولا أرخي طعانًا فِي السّجالِ
ولا أهجـو ولا يوما أغـالي ... فليس اللغْوُ من شِـيَمِ الرجالِ

اللام

اللام


لقولك يــا صديقي بتّ أحسـو ** شراب العز من كأس الرجال

وما عـرفت عيوني غيــر خل ** جميل الرأي محمود الخصال

وأنت الفـارس الألـق المُعلـّى ** وقــد صعدت خيولك للمعالي

فهات الشعر من دن القوافي ** ولا تبخــل فــإنك في ســـجال

وأمتعنا بشـعرك يــا صديقي ** فخير الشعر في سـاح النـزال


الـلام

اللام


لقولك يــا صديقي بتّ أحسـو ** شراب العز من كأس الرجال

وما عـرفت عيوني غيــر خل ** جميل الرأي محمود الخصال

وأنت الفـارس الألـق المُعلـّى ** وقــد صعدت خيولك للمعالي

فهات الشعر من دن القوافي ** ولا تبخــل فــإنك في ســـجال

وأمتعنا بشـعرك يــا صديقي ** فخير الشعر في سـاح النـزال


الـلام

لنا تختال في الساح القوافي لذا قد صرت من أهل المعالي أحيل القلب للداعي وئاما وأرسل حدَّ شعري في المحال فقد نام القصيد على لساني ويصحو حين يدعى للنزال فإن كان النداء إلى هجاءٍ فصدّ اليوم أهوال المقال

لنا تختال في الساح القوافي لذا قد صرت من أهل المعالي أحيل القلب للداعي وئاما وأرسل حدَّ شعري في المحال فقد نام القصيد على لساني ويصحو حين يدعى للنزال فإن كان النداء إلى هجاءٍ فصدّ اليوم أهوال المقال

ليالي الأنس تضحك من ظلالي ** إذا اصطدمت بأوجاعي الثقال

يُســاق الفجــرفيهـا ســوْق ثور **الى الجــزار مــا بين النصــال

ولــم تحفل يـــد الجـــزاريومـا ** لآهـــات الذبيــح أو الجَمـــال

الألف

أبِيت مُطَـعَّما بالسّم أجْدَى ... من المجد الموَّلَم في مجالي
وأرْخِى للضعيفِ جَنَاح ذلٍّ ... ولا أرخي طعانًا فِي السّجالِ
ولا أهجـو ولا يوما أغـالي ... فليس اللغْوُ من شِـيَمِ الرجالِ

اللام

لبيت المجد (مرسي ) الوصال أجاد البوح معنىً باختزال فخير الشعر ما يبني صروحا وينهر نبرة القول المغالي فهيا ننشد الحرف ارتجالا لنبلغ في مدى الشدو المعالي