أحدث المشاركات
النتائج 1 إلى 8 من 8

الموضوع: ستون عاما

  1. #1
    شاعر
    تاريخ التسجيل : Feb 2004
    المشاركات : 227
    المواضيع : 67
    الردود : 227
    المعدل اليومي : 0.03

    افتراضي ستون عاما

    ستون عاماً..................................
    ستون عاما
    والقراءات الكسيحةُ
    تعبرُ التأريخ ََ
    مثقلة ً بوهم الزيف
    في ذكرى مرور المهزلة
    .................
    وعلى الضفاف تمر قافلة
    تغادر في الصباح إلى البعيد
    تظل ُ تمضي ....ثم تمضي ...ثم تمضي
    ثم يصدمها السراب ُ
    فيسقط الغصن الخؤون
    على صقيع المقصلة
    .....................
    ستون عاما
    والمُدى تمتد تخترقُ المَدى
    ووراءها التوراة ( والهولكست)
    يجلدها بنص هرطقيِ
    والعدى
    تجتاز مملكة الضمير
    تجز رأس الضاد
    تنسف بحرنا العربي
    في لغة المجاز المرسلة
    ......................
    هل قلت شيئا سيدي ؟
    لغتي تضاجع زيفها
    لينز منها القبحُ
    في لغة النشاز المثقلة
    ...............
    ستون عاما
    كل شيء سادر كالموت
    فاشرع في القصيدة
    لا شيء غير الموت يعرفنا
    ونعرفه إذا غنت قصائدنا
    بقافية فريدة
    فنحن توائم الأكفان
    لا شيءٌ سيشبهنا سوى الاكفان
    فاشرع في القصيدة
    .......................
    ستون عاما
    والطريق هو الطريق
    ولوثة التفكير ماضية
    الى الوهم السحيق
    يا غضبة الأحرار في ارض الشآم
    متى سنرجع .............
    نستفيق !!
    .............
    ربعيُ هاجر لم يعد
    عمروٌ تفرنج في الطريق
    وأبو عبيدة َ قد تنحى جانبا
    وابن الوليد وجعفر الطيار
    قافلة تضيق
    الكل ضاع ولم يعد
    الركب ضلَ عن الطريق
    .....................
    ستون عاما
    لم نكن
    الا كأفراخ الحمام
    لم نقاتل غير مرة
    عندما زلزلنا الجوع
    وآوتنا الخيام
    عندما قالوا لنا: -
    لا كرت للتموين فارتحلوا
    فثرنا
    لم نقل الله اكبر
    حين أعلنا السلام
    ....................ز
    ستون عاما
    والغريب هو الوطن
    يمضي كذاكرة الزمان
    بلا ثمن
    وطن ترجل للردى
    وغدت برونقه المحن
    مرت به النكبات تترى
    ثم أوغل في الوهن
    عصفت به نار السموم
    فخار من وجع الفتن
    .....................
    ستون عاما
    والفجبعة تملأ الأجواء
    منتنة فظيعة
    وتجارة التفريط كالأفيون
    رائجة سريعة
    رحلوا إلى مدريد فانتكسوا وعادوا
    خائبين بكل مزرية وضيعة
    وتحدث التاريخ : أن سلامهم
    لغة السراب السرمدي
    بكل قيعه
    .....................
    ستون عاما

    لم نشأ أن نخبر التاريخ
    عن أصل الحقيقة
    زحفت جحافل عجزنا الغجري
    تبحث عن وثيقة
    واستنسرت فينا البغاث
    فلم نعد
    نصغي لأمجاد عريقة
    ثم أسلمنا العناق
    واذعنت فينا السليقة :
    (هي جارة عبرية)
    لكنها أخت صديقة !!
    وتصافح الحمل الوديع
    مع الذئاب الضاريات
    لنخط من مدريد
    خارطة تمر من الخليج
    الى الخليج
    فلكل خارطة طريقة
    ....................
    ستون عاما
    وانفصال الروح عن جسد
    القضية لم يزل
    والمارقون المثقلون بكل أوزار الدنية
    والسفل
    ينزبعون على العروش بلا اكتراث
    أو خجل
    رضعوا الصغار مع الخنوع بخسة
    لا تحتمل
    فعلام نرفع راية التحرير في وطن
    تشرد وارتحل







  2. #2
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Sep 2007
    الدولة : فوق الأرض..وتحت السماء..وحيث اللحاف..النجوم!
    العمر : 32
    المشاركات : 2,044
    المواضيع : 86
    الردود : 2044
    المعدل اليومي : 0.34

    افتراضي

    ستون عاماً من الضياع والتشتت!
    ستون عاماً زرعت فينا: ما يؤخذ بالقوة..أبداً لا يسترد بغير القوة

    الحمدُ لله، أنه وبعد ستين عاماً لايزال هناك من يذكر ما قبل الستين عاما!

    سمتَ أخي الكريم ودمتَ لنا شاعراً مبدعاً

  3. #3
    الصورة الرمزية د. مصطفى عراقي شاعر
    في ذمة الله

    تاريخ التسجيل : May 2006
    الدولة : محارة شوق
    العمر : 64
    المشاركات : 3,523
    المواضيع : 160
    الردود : 3523
    المعدل اليومي : 0.54

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رمضان عمر مشاهدة المشاركة
    ستون عاماً..................................
    ستون عاما
    والقراءات الكسيحةُ
    تعبرُ التأريخ ََ
    مثقلة ً بوهم الزيف
    في ذكرى مرور المهزلة
    .................
    وعلى الضفاف تمر قافلة
    تغادر في الصباح إلى البعيد
    تظل ُ تمضي ....ثم تمضي ...ثم تمضي
    ثم يصدمها السراب ُ
    فيسقط الغصن الخؤون
    على صقيع المقصلة
    .....................
    ستون عاما
    والمُدى تمتد تخترقُ المَدى
    ووراءها التوراة ( والهولكست)
    يجلدها بنص هرطقيِ
    والعدى
    تجتاز مملكة الضمير
    تجز رأس الضاد
    تنسف بحرنا العربي
    في لغة المجاز المرسلة
    ......................
    هل قلت شيئا سيدي ؟
    لغتي تضاجع زيفها
    لينز منها القبحُ
    في لغة النشاز المثقلة
    ...............
    ستون عاما
    كل شيء سادر كالموت
    فاشرع في القصيدة
    لا شيء غير الموت يعرفنا
    ونعرفه إذا غنت قصائدنا
    بقافية فريدة
    فنحن توائم الأكفان
    لا شيءٌ سيشبهنا سوى الاكفان
    فاشرع في القصيدة
    .......................
    ستون عاما
    والطريق هو الطريق
    ولوثة التفكير ماضية
    الى الوهم السحيق
    يا غضبة الأحرار في ارض الشآم
    متى سنرجع .............
    نستفيق !!
    .............
    ربعيُ هاجر لم يعد
    عمروٌ تفرنج في الطريق
    وأبو عبيدة َ قد تنحى جانبا
    وابن الوليد وجعفر الطيار
    قافلة تضيق
    الكل ضاع ولم يعد
    الركب ضلَ عن الطريق
    .....................
    ستون عاما
    لم نكن
    الا كأفراخ الحمام
    لم نقاتل غير مرة
    عندما زلزلنا الجوع
    وآوتنا الخيام
    عندما قالوا لنا: -
    لا كرت للتموين فارتحلوا
    فثرنا
    لم نقل الله اكبر
    حين أعلنا السلام
    ....................ز
    ستون عاما
    والغريب هو الوطن
    يمضي كذاكرة الزمان
    بلا ثمن
    وطن ترجل للردى
    وغدت برونقه المحن
    مرت به النكبات تترى
    ثم أوغل في الوهن
    عصفت به نار السموم
    فخار من وجع الفتن
    .....................
    ستون عاما
    والفجبعة تملأ الأجواء
    منتنة فظيعة
    وتجارة التفريط كالأفيون
    رائجة سريعة
    رحلوا إلى مدريد فانتكسوا وعادوا
    خائبين بكل مزرية وضيعة
    وتحدث التاريخ : أن سلامهم
    لغة السراب السرمدي
    بكل قيعه
    .....................
    ستون عاما
    لم نشأ أن نخبر التاريخ
    عن أصل الحقيقة
    زحفت جحافل عجزنا الغجري
    تبحث عن وثيقة
    واستنسرت فينا البغاث
    فلم نعد
    نصغي لأمجاد عريقة
    ثم أسلمنا العناق
    واذعنت فينا السليقة :
    (هي جارة عبرية)
    لكنها أخت صديقة !!
    وتصافح الحمل الوديع
    مع الذئاب الضاريات
    لنخط من مدريد
    خارطة تمر من الخليج
    الى الخليج
    فلكل خارطة طريقة
    ....................
    ستون عاما
    وانفصال الروح عن جسد
    القضية لم يزل
    والمارقون المثقلون بكل أوزار الدنية
    والسفل
    ينزبعون على العروش بلا اكتراث
    أو خجل
    رضعوا الصغار مع الخنوع بخسة
    لا تحتمل
    فعلام نرفع راية التحرير في وطن
    تشرد وارتحل
    الشاعر المبدع الأستاذ :رمضان عمر
    تحية زاهرة عاطرة لهذه الملحمة التي قطرت المأساة ، وكثفت الإحساس بها بصدق واقتدار
    كما اشيد بالموسيقا الشجية القوية ، لولا بعض الخلل كما هنا:
    "فنحن توائم الأكفان.."
    و:
    "ثم أسلمنا العناق .."
    و:
    ينزبعون على العروش بلا اكتراث.
    إلا إن كان لها تشكيل غير ما قرأتها به.
    أما الخروج إلى بحر الرمل في هذا المقطع هنا :
    لم نقاتل غير مرة
    عندما زلزلنا الجوع
    وآوتنا الخيام
    عندما قالوا لنا: -
    لا كرت للتموين فارتحلوا
    فثرنا
    لم نقل الله اكبر
    حين أعلنا السلام "
    فأراه مقبولا ، بل وجميلا، من باب الالتفات العروضي لأنه مثل فقرة متكاملة
    أما التعبير عن الرموز بهذه الطريقة فلم يرق لي رغم إدراكي بأنك لا تقصد شخوصهم الكريمة .
    وأخيرا فكان الأولى أن تكون"ستين عاما " على الظرفية التي هي انسب للسياق الشعري هنا دون حاجة إلى تقدير.

    ودمت بكل الخير والسعادة والإبداع
    مصطفى
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي ولريشة الغالية أهداب الشكر الجميل

  4. #4
    الصورة الرمزية محسن شاهين المناور شاعر
    في ذمة الله

    تاريخ التسجيل : Apr 2008
    الدولة : سوريا ديرالزور
    العمر : 71
    المشاركات : 4,232
    المواضيع : 86
    الردود : 4232
    المعدل اليومي : 0.72

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رمضان عمر مشاهدة المشاركة
    ستون عاماً..................................
    ستون عاما
    والقراءات الكسيحةُ
    تعبرُ التأريخ ََ
    مثقلة ً بوهم الزيف
    في ذكرى مرور المهزلة
    .................
    وعلى الضفاف تمر قافلة
    تغادر في الصباح إلى البعيد
    تظل ُ تمضي ....ثم تمضي ...ثم تمضي
    ثم يصدمها السراب ُ
    فيسقط الغصن الخؤون
    على صقيع المقصلة
    .....................
    ستون عاما
    والمُدى تمتد تخترقُ المَدى
    ووراءها التوراة ( والهولكست)
    يجلدها بنص هرطقيِ
    والعدى
    تجتاز مملكة الضمير
    تجز رأس الضاد
    تنسف بحرنا العربي
    في لغة المجاز المرسلة
    ......................
    هل قلت شيئا سيدي ؟
    لغتي تضاجع زيفها
    لينز منها القبحُ
    في لغة النشاز المثقلة
    ...............
    ستون عاما
    كل شيء سادر كالموت
    فاشرع في القصيدة
    لا شيء غير الموت يعرفنا
    ونعرفه إذا غنت قصائدنا
    بقافية فريدة
    فنحن توائم الأكفان
    لا شيءٌ سيشبهنا سوى الاكفان
    فاشرع في القصيدة
    .......................
    ستون عاما
    والطريق هو الطريق
    ولوثة التفكير ماضية
    الى الوهم السحيق
    يا غضبة الأحرار في ارض الشآم
    متى سنرجع .............
    نستفيق !!
    .............
    ربعيُ هاجر لم يعد
    عمروٌ تفرنج في الطريق
    وأبو عبيدة َ قد تنحى جانبا
    وابن الوليد وجعفر الطيار
    قافلة تضيق
    الكل ضاع ولم يعد
    الركب ضلَ عن الطريق
    .....................
    ستون عاما
    لم نكن
    الا كأفراخ الحمام
    لم نقاتل غير مرة
    عندما زلزلنا الجوع
    وآوتنا الخيام
    عندما قالوا لنا: -
    لا كرت للتموين فارتحلوا
    فثرنا
    لم نقل الله اكبر
    حين أعلنا السلام
    ....................ز
    ستون عاما
    والغريب هو الوطن
    يمضي كذاكرة الزمان
    بلا ثمن
    وطن ترجل للردى
    وغدت برونقه المحن
    مرت به النكبات تترى
    ثم أوغل في الوهن
    عصفت به نار السموم
    فخار من وجع الفتن
    .....................
    ستون عاما
    والفجبعة تملأ الأجواء
    منتنة فظيعة
    وتجارة التفريط كالأفيون
    رائجة سريعة
    رحلوا إلى مدريد فانتكسوا وعادوا
    خائبين بكل مزرية وضيعة
    وتحدث التاريخ : أن سلامهم
    لغة السراب السرمدي
    بكل قيعه
    .....................
    ستون عاما
    لم نشأ أن نخبر التاريخ
    عن أصل الحقيقة
    زحفت جحافل عجزنا الغجري
    تبحث عن وثيقة
    واستنسرت فينا البغاث
    فلم نعد
    نصغي لأمجاد عريقة
    ثم أسلمنا العناق
    واذعنت فينا السليقة :
    (هي جارة عبرية)
    لكنها أخت صديقة !!
    وتصافح الحمل الوديع
    مع الذئاب الضاريات
    لنخط من مدريد
    خارطة تمر من الخليج
    الى الخليج
    فلكل خارطة طريقة
    ....................
    ستون عاما
    وانفصال الروح عن جسد
    القضية لم يزل
    والمارقون المثقلون بكل أوزار الدنية
    والسفل
    ينزبعون على العروش بلا اكتراث
    أو خجل
    رضعوا الصغار مع الخنوع بخسة
    لا تحتمل
    فعلام نرفع راية التحرير في وطن
    تشرد وارتحل
    أخي الفاضل الأديب رمضان
    نص فيه من الأحزان مايكفي
    تعبير أصدق من الصادق
    وأروع من الرائع . . .
    شكرا على الابداع أدبا وابداعا
    وأنا قبلك ياأخ رمضان قلت :
    ســـــــتون مرت سيوفي أثخنت صـدأ
    مامســــها الكف تشكو الهم في القرب
    ستـــــون مرت وكأس الضيم مترعة
    من حرقة الذل لامن نشــــوة الطرب
    نعـب كأس أســــــــانا كل أمســــــــية
    ونجرع الآه في صمت وفي غضب
    والبائعون ثرى الأوطان مابرحــــــوا
    كل يتاجر بالأمــــــــــــحاد ( كان أبي )
    محسن شاهين المناور

  5. #5
    الصورة الرمزية فاطمة جرارعة شاعرة
    تاريخ التسجيل : May 2007
    الدولة : فلسطين
    العمر : 35
    المشاركات : 848
    المواضيع : 52
    الردود : 848
    المعدل اليومي : 0.14

    افتراضي

    أستاذي الفاضل

    سيبقى قلميَ الطفوليّ حانياً هامته أمام إبداعك الذي لا ينتهي

    و سأبقى بين حروفك تلميذة دائمة

    و سيبقى قلبي يكنّ احتراماً منقطع النظير لرجلٍ حمل على كاهليه همّ الوطن

    و همّ الأدب

    تحيتي و تقديري
    ~وارتاحَ منّي الشِعرُ,,
    و ارتاحَ القلَمْ~~

  6. #6
    الصورة الرمزية د. سمير العمري المؤسس
    مدير عام الملتقى
    رئيس رابطة الواحة الثقافية

    تاريخ التسجيل : Nov 2002
    الدولة : هنا بينكم
    العمر : 59
    المشاركات : 41,182
    المواضيع : 1126
    الردود : 41182
    المعدل اليومي : 5.27

    افتراضي

    نص قوي الجرس ثائر الحس ذو أكف لاطمة.

    راق لي الكثير من المباني والمعاني في ثنايا النص رغم ما استوقفني من بعض خروجات عن الوزن.

    بارك الله بك وبهمتك وغيرتك.



    تحياتي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  7. #7

  8. #8
    الصورة الرمزية حازم محمد البحيصي شاعر
    تاريخ التسجيل : Mar 2007
    الدولة : فلسطين / قطاع غزة
    المشاركات : 4,680
    المواضيع : 119
    الردود : 4680
    المعدل اليومي : 0.75

    افتراضي

    رمضان عمر
    مرحبا بك أيها الثائر العربى الاصيل الذى لا زال يذكر حقنا
    وان قل من يذكره هذه الايام ، جميلة هى قصيدتك و ممزوجة الحسن والحزن
    استوقفتنى البداية لجمالها ولما فيها من شاعرية وألم
    ستون عاما
    والقراءات الكسيحةُ
    تعبرُ التأريخ ََ
    مثقلة ً بوهم الزيف
    في ذكرى مرور المهزلة
    .................
    أراك هنا جذبتنا بقوة لنسكن باقى انحاء القصيدة نفتش هنا وهنا عن در كامن فيها
    اعجبتنى جدا قصيدتك
    وان شابها بعض الهنات الخفيفة
    تحيتى لك
    ولطيب حرفك

المواضيع المتشابهه

  1. ستّون عاما
    بواسطة نبيل شبيب في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 19
    آخر مشاركة: 20-09-2012, 01:18 PM
  2. ستون عاماً ماعرفت هويتي
    بواسطة احمد سليمان الخليف في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 16
    آخر مشاركة: 21-10-2010, 10:55 PM
  3. ستون عاما
    بواسطة صباح الحكيم في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 28-01-2009, 05:41 PM
  4. جاك كوستو : والكاليبسو - ستون عاما حافلة
    بواسطة الصباح الخالدي في المنتدى عُلُومٌ وَتِّقْنِيَةٌ
    مشاركات: 12
    آخر مشاركة: 28-12-2007, 02:06 AM
  5. ستون نصيحة ذهبيه للزوجة المسلمة.....!!!
    بواسطة ابو دعاء في المنتدى النَادِى التَّرْبَوِي الاجْتِمَاعِي
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 18-01-2004, 08:44 AM