مقتطفات من دفتر محاولات صبيانية٢

الفاضل هشام
محاولاتك اكثر من مقتطفات صبيانية فهي ترسمك بوضوح
دمت بـ سعادة

دفتر ذكريات زاخر النصوص الجميلة ..

ممتع ما قرأته هنا ..

العزاس ..
جعلتني أحس بالندم على كتابات أحرقتها ..
فللذكريات طعم له لذة خاصة ..


دمت بألق .

الأديبة و الأم الفاضلة وفاء هي قصاصات سرقناها من يد الضياع و أنا أعود إليها دوما كلما سرق الزمن عاما آخر من عمري !!
أشكرك جزيلا على مرورك العذب و كلماتك المورقة
محبتي

ودادي ... حطمتِ بحمقكِ فؤادي


تحية لزمنكَ العفوي الجميل

يرعاك الله

الدكتورة نجلاء طمان أشكرك على مرورك الجميل
هو زمن بالفعل كان أكثر من جميل ، ليته يعود !! لا أظنه يعود
دمت بخير و سعادة
محبتي

وكأنه الحلم يشرف على أعتاب الذاكرة
يعيدنا لبساتين فقدناها في رحلة العمر المتعبة ..

الكريم هشام
جميل دوما أن نجفف ورد الذاكرة ونحتفظ به فهو يدوم طويلا طويلا لأنه يحمل حقيقة وأصالة الشعور الداخلي الحي فينا ..
لك كل الود والتحية

الأديب شجاع الصفدي أشكرك جزيلا على مرورك العطر و بالفعل هو ذاك ما ذكرت
فلا يمكن لنا أن ننسلخ عن ذكريات الصبا الجميل .
أسعدني مرورك على عتبات حرفي البسيط
دمت بخير و جمال
محبتي

إنكِ العاصفة التي لا ترحــم

\

فالحذر الحذر من إقتلاع الشجر ... وهروب البحر وتكسر الحجر على الحجر

مفكرنا الجميل خليل حلاوجي أشكرك على مرورك الذي لا يخلو من فلسفة
دمت بخير و همة
محبتي

صدقت فالقدر ليس بشرير , فمن يختار الطريق عليه أن يتحمل عبء اختياراته , وبعد الإختيار لا مجال للتفسير , لكن بالتأكيد هناك إعادة تفكير فيما نختار .

أستاذي العزيز
مقتطفاتك بها الكثير فتجعلنا نعيد التفكير , نحاول أن نتخطى كل العقبات , كي نعود عبيد للرحمن لا للدينار أو مالك الدينار .

خالص تحياتي

المورقة شيماء أشكرك على هذا المرور العذب و هذا الإقتناص الجميل لرؤية موجودة فعلا بواقعنا المر !!
أسعدني مرورك الذي نفتقده كثيرا
كوني بخير
محبتي

الجميل هشام
ما اجمل ايام الطفوله بعفويتها
وطهرها
ونقاء القلوب
نحياتي لقلبك الرقيق

٣
علمني حبك
علمني حبك أن أكتبَ الأشعار
و قصص العشق و مصارعة الأقدار
علمني كيف أغوص في بحر الكلمات
و أستخرج منه لئالئ العبارات
عيناكِ لوحدهما لغز محير
سهرت الليالي لأجلهما أعبّر
بالكلمات... بالهمسات... بالنغمات ...
قلبتِ كياني في لحظات ..
أعجزتِ بياني فما عادت تُطيعني الكلمات
معبودة الجماهير..
يا واحدةً من المشاهير
هموم تؤرقني كالسموم
سمائي ملبدة بالغيوم
لماذا حين أراكِ يشتعل كالجمر وجداني
لماذا حين أراكِ يعجز عن النطق لساني
لما الرعشة تهز أوتار قلبي
لما الكلمات تعجز عن وصف حبي
لما كل هذا .. ما هو ذنبي
فكيف أكون ... لو كنت بقربي



مثل العناقيد الجميلة تتدلى من دالية الصبا
ما زالت الشمس تلاعبها والنسمات تراقصها
وما زالت البراءة تزيّنها
ما أحلى أيام الصبا بحصرمها ,,والذي كالشهد طعمها

أشعار صادقة ,,نابعة من مشاعر متأججة
وهي جميلة وحلوة
لو فقط سرّحت شعرها الطويل
لبدت كعرائس البحور
شكرا لك أيها العزيز هشام
ماسة

مقتطفات من ذكريات الطفولة والبراءة موشاة بالعفوية والتلقائية والمعاني الشجية
معزوفات نثرية كان لإيقاع مفرداتها ووقع صورها أثر جميل
تحية تليق بروعتك.