أحببتك……. فلم استرجعنى منك

لماذا لم تتركينى أقرأها؟؟؟؟
تسألنى وأنا السائله؟؟؟
تتهمنى وأنا الضحيه!!!
نعم أصبحت بهواك الضحيه
لا تعلم كيف يكون غدى بدونك؟
نعم لم أتركك أتعلم لما؟
عندما اقتربت شفاهك كى تقرأ شفاهى
شعرت بدفء شفتيك
ولفحتنى أنفاسك الملتهبه
فوجدتنى أشتاقك
وشعرت برعشة تجتاحنى
ورجفة تغلغلت بكيانى
فانتفضت بين يديك
فهرولت قافزة من أحضان قلبك
وتحجرت عيناى على الطريق
ولم أكن أنظر الى الطريق
لكنى كنت انظر لطريق قلبي
وأندم وأتساءل !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
لما لم أتركك؟
لما لم أرتمى بين ذراعيك
وأنسانى !!!!!!!!
فكنت في أشد الاحتياج لك
وددت لو تقتنص شفاهى بشفاهك
وأتركك لتتهجاها
لتتهجانى
لتتهجى أولى سطور حبنا
ليتنى ماخرجت منك
ليتنى تركتك
ليتنى ما منعتك
ليتنى .......ليتنى........ليتنى
الان فقط أتمناها فلا أجدها كى أنعم بها
نعم أحببتك وتمنيتك
لكنى لم أستطع مجاراتك
فذهبت عنك
رحلت عنك
وتركتنى لديك
فلم أسترجعنى منك

شيماء...

بين ليت والواقع خلقتِ هنا حاجزا نفسيا ، يترنح بين الامس القريب والغد البعيد ، جميلة الصورة هنا ، وجميل هذا الشعور المتدفق بالاماني ، وليتك (ليتني) هذه لم تكرريها كثيرا ، النص اعجبني شيماء.

محبتي
جوتيار

النص أدبياً غير متماسك ويحتاج إلى إعادة قراءة ...

ثم أن الحديث عن المشاعر ... شئ ...وتوثيق الخبايا شئ آخر

أخفقت الكاتبة في عرض التفاصيل الأدبية واستغرقت في بسط تفاصيل التفاصيل .. مما أوقع النص في ارتباك واضح ..

الأديبة شيماء ... بين النص وكاتبه حائط من نور ... لا تحيله ناراً

ودعينا نستضئ من نور سطورك البهية أيتها الأخت الرائعة مشاعرها ..في نقاءها

أخوك الخليل يريد أن يرى بهاء قلمك الباهر.. فتحملي مصارحتي.

	نعم أحببتك وتمنيتك لكنى لم أستطع مجاراتك فذهبت عنك رحلت عنك وتركتنى لديك فلم أسترجعنى منك أحياناً نتعجب من القلق والتوتر الذى يصاب بهما النص ولكن هنا للتوتر والقلق متعة تحية شيماء على نصك الجميل هذا استمتعنا هنا مع قلمك ومشاعرك لقلمك التحية ولمشاعرك التقدير

ليتنى ماخرجت منك
ليتنى تركتك
ليتنى ما منعتك
...
...
تجسيد لنظرية الحلول دون قصد لكن بين حبيبة و حبيبها..
نص رقيق عذب عذوبة الأنوثة المتأججة..
تقبلي تحياتي..
شكرا

شيماء...
بين ليت والواقع خلقتِ هنا حاجزا نفسيا ، يترنح بين الامس القريب والغد البعيد ، جميلة الصورة هنا ، وجميل هذا الشعور المتدفق بالاماني ، وليتك (ليتني) هذه لم تكرريها كثيرا ، النص اعجبني شيماء.
محبتي
جوتيار

استاذى العزيز

مرورك دائما يسعدنى

بالنسبه للحاجز النفسي تواجده اساسي

بين الندم والواقع لابد من تواجد للحواجز النفسيه

فتظهر مدى الحيره الظاهر ف الندم على ما ضاع وما تتمناه

اما بالنسبه ل ( ليتنى )

فتكرارها كان لحاله من الندم الشديد

لدرجه تصل بها لابعد حالات الندم وتمنى عودة الزمن مره اخرى

ولكنى ساخذ طبعا بنصيحتك استاذى

استاذى

تقبل خالص تحياتى

أحببتك ، فلم أسترجعني منك؟

العنوان يثير تساؤلا :
هل عندما نحب و ننغمس في
الآخر يحق لنا استرجاعنا منهم؟
وكيف ذلك ؟
وهل نعود كـ سابق الحب؟

هل أجد جوابا يا شيماء؟

دمتِ بخير ..

صاحبة الحروف الأربعة

النص أدبياً غير متماسك ويحتاج إلى إعادة قراءة ...
ثم أن الحديث عن المشاعر ... شئ ...وتوثيق الخبايا شئ آخر
أخفقت الكاتبة في عرض التفاصيل الأدبية واستغرقت في بسط تفاصيل التفاصيل .. مما أوقع النص في ارتباك واضح ..
الأديبة شيماء ... بين النص وكاتبه حائط من نور ... لا تحيله ناراً
ودعينا نستضئ من نور سطورك البهية أيتها الأخت الرائعة مشاعرها ..في نقاءها
أخوك الخليل يريد أن يرى بهاء قلمك الباهر.. فتحملي مصارحتي.

استاذى العزيز

رأى أعتز به وأحترمه

اعترف ان النص استغرق بالتفاصيل

لكنها من وجهة نظرى حاله شعوريه

لذا كان لابد للنص

ان يستغرق بالتفاصيل كى يظهر ارتباك الحبيبه الناتج من تارجحها

مابين عقلها وقلبها

مابين فكرها وعاطفتها

وأعدك استاذى ان اخذ بنصيحتك ف المستقبل

اذا كان على المصارحه

فانا بالطبع اتحملها بل واسعد بها كثيرا

فلن يتعلم الشخص الا بالمصارحه

اليس كذلك استاذى

تقبل خالص تحياتى

	نعم أحببتك وتمنيتك لكنى لم أستطع مجاراتك فذهبت عنك رحلت عنك وتركتنى لديك فلم أسترجعنى منك أحياناً نتعجب من القلق والتوتر الذى يصاب بهما النص ولكن هنا للتوتر والقلق متعة تحية شيماء على نصك الجميل هذا استمتعنا هنا مع قلمك ومشاعرك لقلمك التحية ولمشاعرك التقدير

استاذى العزيز

فعلا يصاب النص بالتوتر والقلق

وهذا لسبب واحد وهو انه نص يعبر عن حاله شعوريه خاصه جدا بين الحبيبه وذاتها

بمعنى ان هذه الحبيبه

متوتره واصابها القلق نتيجه لموقف معين لذا لو كان النص بلا توتر وقلق لكان نص بلا معنى

لان اساس النص قائم على التوتر والقلق

اعجابك بالنص يسعدنى استاذى العزيز

تقبل خالص تحياتى

ليتنى ماخرجت منك
ليتنى تركتك
ليتنى ما منعتك
...
...
تجسيد لنظرية الحلول دون قصد لكن بين حبيبة و حبيبها..
نص رقيق عذب عذوبة الأنوثة المتأججة..
تقبلي تحياتي..
شكرا

استاذى العزيز

صدقت بتفسيرك لها

فهى حقا نظرية الحلول دون قصد وصحيح انها بين الحبيبه وحبيبها

الا اننا من الممكن ان نجد هذه النظريه تتجسد فى مشاهد اخرى

اشكرك لهذا المرور العذب


تقبل خالص تحياتى