نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الأستاذ الفاضل : "نبيل"
رجعتُ بذاكرتي إلى الوراء لأقلب أوراق عمري علني أجد في صفحاتها هذه الصفحة المطوية.. فوجدتها محفوظة عندي في قسم "الإخوانيّات"
غفر الله لك فقد حركت الشجون وأثرتَ المواجع....
ما زلتُ أذكر أبياتك بل أحفظها ...كيف لا (وهي العزاء الوحيد لي في تلك الصفحة التي طوتها الأيام وألقتها في خزينة الذكريات )
أشكرك أستاذي الفاضل على روحك الطيبة وأسأل الله تعالى أن يخفف عنا وعنك وعن جميع المغتربين.
معارج الروح
وهذا مغترب في السويد أسمعه يردد معكم:
غَرِيْبُ الدَّارِ مُذْ وُلِدَا فُؤَادٌ بِالأَسَى وُعِدَا سَقَاهُ الشَّرْقُ حَنْظَلَهُ وَصَبَّ الغَرْبُ كَأْسَ رَدَى وَضَاقَ الكَوْنُ عَنْ أَمَلٍ بِأَنْ يَأْتِي اللَّقَاءَ غَدَا صَبَاحُ الحُبِّ يَا وَطَنِي وَذِكْرَى الأَهْلِ طُوْلَ مَدَى أُكَابِرُ وَجْدَ ذِي كَمَدٍ وَأُخْفِي وَالأَنِيْنُ بَدَا بِشَوْقٍ خَاطَ لِي شَجَنَاً وَسُهْدَاً فِيْهِ مَا رَقَدَا وَجَرْحِ القَلْبِ مِنْ وَهَنٍ وَمِنْ بَاغٍ عَلَيْكَ عَدَا فَهْلْ تَمْضِي بِمُغْتَرِبٍ سِنُوْنُ العُمْرِ دُوْنَ هُدَى وَهَلْ يَوْمَاً أَضُمُّ أَخَاً وَهَلْ يَوْمَاً أَمُدُّ يَدَا وَهَلْ يَا نَفْسُ تَرْحَمُنِي بِكِ الأَقْدَارُ كَفَّ نَدَى
وقـد أبـكـى قصائدَنـا حنيــنٌ عــاد متّـقــدا فلم تطفـئْــه غربتـنـا ودمع الشعر ما نـفـدا
صوت مغترب من أمريكا يحييكم قائلا:
بدأتُ العيشَ مضطهدا وصاحبني هنا أمدا فلا أهلٌ ولا وطنٌ ولا عونا أراهُ غدا تَقَرَّحَ خافقي ودمى ومالَ فأغرَقَ الكبدا كَماء النّار من جسدي حنيني يحرق الجسدا لأهلٍ طالما صمدوا وكانوا خير من صمدا لأوطان اذا ذكرت ففي الاحشاء ثَمَّ صدى فما أبهاك مرتقبا وما اغلاك مفتَقدا ستبقى رغم مكبرنا شبابا ناضرا أبدا
اشعر بالحزن والألم يهطل من القلوب قبل الحروف
أشعر بالآها تكاد تخترق الكلمات
غريبة هى الدنيا
,
,
اليكم جميعا اهديكم من كل قلبى باقة حب
لعلها تكون نسمة هادئة فى ليل حزين
وشكرا لهذا الابداع ولكل من شارك فيه هنا
ولكم منى جميعا اجمل باقة حب واجمل باقة ياسمين
ياسمين الواحة
انت وردة عبقرية
الجمال والعبير