أوبة ..

الفاضل مجذوب ...

ما يصنع اليأس إلا الخضوع له ، وأراك في نثريتك الرائعة تتجاوز الكثير بهمة محارب .

دمتَ بألق ...

صاحبة الحروف الأربعة

فسَّرْت ُ حلم َ السّنة الفائتة وها أنا أعبر ُ من بين السهام نقيًّا ، ها أنا أمتدّ بامتداد السنوات وأرفس العناكب كأي شتاء ..
الحمد لله على سلامتك يا مجذوب..
أنا متأكّد من قدرتك على رفس العناكب ، وسعيد جدا أنك رفستها..
فلعلّ في هذه الحياة من لا يجدّ عملا غير إزعاج الآخرين، لكنني متأكّد أنّ لا أحد يجرؤ على إزعاجك يا مجذوب..
تقبل خالص احتراماتي ومحبتي..