ارتشفت حرفك هنا كما يجب
ارتشفت الإحساس حتى الثمالة
فعادت النرجسية تمطرني رغبة
في الكتابة
واستعصى صغير أناملي عن
الاستزادة فمن مجرّة حرفك العذر
ولك من عبدالله تصفيق
إعجاب عقره عجزي عن القيام
لروعته
حقا قرأت هنا ملحمة إحساس
تكفي لأن تنبش المستكين
تحت الرماد
فاستعر المسكين
وبقيت أحتفظ لك بمايليق
دمت بهذا النور
دمت بخير