عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
أخي، هل من يعشق ينسى ويغادر، لا أظنها رحلة مختارة، كما لا أخالها هجرانا
بدون سبب، ربما هو موت حقيقي أو موت فرضه الواقع، لكن بعد الفراق
يحلو اللقاء، لقاء الروح والذكريات، فمن كان عاشقا فدماء الحب تسري
في كيانه دوما. تحيات أخوة أبعث بها لك.
تزهر الأحاسيس ياسمينا عبقا في ارواحنا وما أن تطأ ارض الحقيقة حتى تجف وتذوي
دام الحرف حياً
مودتي وتقديري
بمشاعرنا نجعل للأشياء معاني غير الحقيقة، وعندما نولاجه الحقيقة يموت جمالها
شكرا لك أخي
بوركت
انسكبت آاااه على السطر فكتبت لذاتها الخلود حتى وإن احتواها الجفاف
يكفيها إنها سطرت خلجات قلبه لتبقى بحق مدادا
فهو الخلود وليس العدم ـ والولادة وليس الموت.
تالقت حروفك فكرة وتعبيرا بلغة شاعرية وقعت في دائرة اللق.
تحياتي لسامق يفخر به قلمه.
هى تعشقه .. لم تفارقه ولكنها ضحت بدمائها لتسطر بوحه على الورق
فكتبت لذاتها الخلود لتبق بحق مدادا.
قصة رائعة الفكرة ، جميلة التعابير،لوحة فنية آسرة الإيقاع والمعنى
دمت بكل خير.