قصيدتي كوجه حبيبتي
في ليال المطر
شفاه المطر
تدغدغ الصباحات
بشقاوة الطفوله
تحياتي
الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
قصيدتي كوجه حبيبتي
في ليال المطر
شفاه المطر
تدغدغ الصباحات
بشقاوة الطفوله
تحياتي
ويسألني الدرب .. أين سيدة المسير
أنفاسي خطواتي نحو الممات .. و ربما تبقى لي ذكريات .. هكذا علمتني الحياة
"مجنونة ...
ليس كل ما يقتضيه الحب هو الذي سيحدث ..
بل أيضا ما أريده أنا"
قالتها أمي بنبرة غاضبة
عندما حاولت مناقشتها عن الحب..
يسلم راسك يمّه ..
الحب شعور عاق ... مرتاحه الحين؟
وهو يقترب..!!
حزن جديد..يولد,,,
باردة ..ملامحها ..
قسمات.. الشتاء..
لاأنتِ..
لا الموقد..
لاحكايا..نغوص في طلاسمها..!
لا دفء ..اللقاء..!!
الفكـرة ُ..العالـية ُ..
لا تحتاجُ.. لصوتٍٍ..عـال ٍ..
ويحي..
أي قسوة أمتلك....؟
حين جرحت العطر المسافر في ذاكرتك....!!
.
ألا رب وجهٍ في الترابِ عتيقِ ويارب حسنٍ في الترابِ رقيق
ويارب رأي في التراب ونجدة ويارب رأي في التراب وثيق
فقل لقريب الدار إنك راحلٌ الى منزلٍ ناء المحل سحيق
وما الناس الا هالك وابن هالك وذو نسب في الهالكين عريق
إذا امتحن الدنيا لبيب تكشفت له عن عدو في ثياب صديق
\
رحم الله الشاعر الذي أبدع هذه المشاعر حين جعلها ... سطوراً
أقفلتُ منذ زمن بعيد الباب... خلف ضهري..
ليبتلعني ظلام ..الوحدة..!
كيف فتحتِ..كوة للضوء....؟؟
دون إرادة مني..!
مَن أذن لكِ..؟
أهو القدر..؟
لست أدري...!
إذهبي للنومِ وحيدة
كالعادة ..
واتركيني اعانده
اجادله
اخاصمه
كالعادة .............................أيضاً
القَصِيْدَةُ:عَصِيدَةٌ صَبَاحِيَّةٌ بِنَكْهَةٍ مَوْصِلِيَّةٍ يَشْتَاقُهَا الإشْتِيَاقْ !
احاول ان اطبق قبضة يدي..بقوة
يفر الزمن..من بين اصابعي
كحبات الرمل..
احادثك..
حين يوشك الزمن على الانتحار..
لكني... بعناد... مع عقارب ساعته..
ا ح ب ك........